أمير عسير يوجه بنسخة ثانية من المهرجان السعودي الإماراتي
بعد اختتام فعالياته أمس الجمعة
صحيفة تنومة - عسير وجه أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية صاحب الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز بإقامة النسخة الثانية من المهرجان السعودي الإماراتي ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا العام القادم في مركز الملك فهد الثقافي "قرية المفتاحة".
جاء ذلك بعد اختتام النسخة الأولى من المهرجان أمس الجمعة بالمفتاحة.
وأبدى سمو الأمير فيصل بن خالد سعادته بتواجد الوفد الإماراتي في المنطقة ومشاركتهم في المهرجان، لافتا إلى أنه يأتي تأكيدا لعمق العلاقات بين البلدين الشقيقين ومشاعر المحبة السائدة بين القيادتين والشعبين، مضيفا: "السعودية والإمارات نموذج في حسن الأخوة والجوار والعلاقات ولو العالم كله مثلهما لساد السلام العالم أجمع".
وقال سمو أمير عسير: "إن أيام المهرجان ال٨ كانت أيام المحبة، وأتمنى أن يكون الأخوة الإماراتيين قد قضوا وقتا ممتعا بين أخوانهم وأهلهم في منطقة عسير"، مؤكدا أن المهرجان السعودي الإماراتي سجل نجاحا باهرا، فاق التوقعات، قياسا بمعدلات الزوار الضخمة لمتابعة فعالياته بالقرية، والحراك الفني والتراثي المدهش، مشيدا بجهود فريق العمل.
يذكر أن القرية شهدت انتعاشة فنية وثقافية وفنية، حيث أن الوفد الإماراتي المشارك في المهرجان ضم 50 فرداً مكون من فريق إداري من وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع وعدد من الفنانين والمصورين الفوتوغرافيين والحرفيين وفرقة شعبية، وقد اشتمل على ألوان تراثية وشعبية من البلدين، ومعرضاً للفنون التشكيلية والفوتوغرافية وورش عمل لهما، شارك فيها فنانين من الجانبين السعودي والإماراتي، إضافة لعرض الحرف والصناعات اليدوية وورشة خاصة بها.
وسيستمر المعرض الذي خرج به المهرجان في فتح أبوابه حتى ٢٠ شوال الجاري، في الوقت الذي كان فيه سمو أمير عسير قد وجه بتفعيل المركز وتنظيم فعاليات نوعية على مدار العام
جاء ذلك بعد اختتام النسخة الأولى من المهرجان أمس الجمعة بالمفتاحة.
وأبدى سمو الأمير فيصل بن خالد سعادته بتواجد الوفد الإماراتي في المنطقة ومشاركتهم في المهرجان، لافتا إلى أنه يأتي تأكيدا لعمق العلاقات بين البلدين الشقيقين ومشاعر المحبة السائدة بين القيادتين والشعبين، مضيفا: "السعودية والإمارات نموذج في حسن الأخوة والجوار والعلاقات ولو العالم كله مثلهما لساد السلام العالم أجمع".
وقال سمو أمير عسير: "إن أيام المهرجان ال٨ كانت أيام المحبة، وأتمنى أن يكون الأخوة الإماراتيين قد قضوا وقتا ممتعا بين أخوانهم وأهلهم في منطقة عسير"، مؤكدا أن المهرجان السعودي الإماراتي سجل نجاحا باهرا، فاق التوقعات، قياسا بمعدلات الزوار الضخمة لمتابعة فعالياته بالقرية، والحراك الفني والتراثي المدهش، مشيدا بجهود فريق العمل.
يذكر أن القرية شهدت انتعاشة فنية وثقافية وفنية، حيث أن الوفد الإماراتي المشارك في المهرجان ضم 50 فرداً مكون من فريق إداري من وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع وعدد من الفنانين والمصورين الفوتوغرافيين والحرفيين وفرقة شعبية، وقد اشتمل على ألوان تراثية وشعبية من البلدين، ومعرضاً للفنون التشكيلية والفوتوغرافية وورش عمل لهما، شارك فيها فنانين من الجانبين السعودي والإماراتي، إضافة لعرض الحرف والصناعات اليدوية وورشة خاصة بها.
وسيستمر المعرض الذي خرج به المهرجان في فتح أبوابه حتى ٢٠ شوال الجاري، في الوقت الذي كان فيه سمو أمير عسير قد وجه بتفعيل المركز وتنظيم فعاليات نوعية على مدار العام