الشؤون البلدية والقروية تحذر من التهاون في السلامة الصحية ونظافة العاملين بالمطاعم
واس شددت وزارة الشؤون البلدية والقروية ضرورة التأكد من سلامة التزام القائمين على تصنيع وتحضير وتقديم وتداول الغذاء في جميع المنشآت الغذائية بالاشتراطات الصحية السليمة الواجب توافرها من نظافة شخصية وسلامة صحية والتأكد من إتباع جميع التعليمات والاشتراطات التي تضمن عدم انتقال أية عدوى أو ملوثات إلى الطعام وبالتالي إلحاق الضرر بالمستهلكين.
وأكدت الوزارة في كتيب " صحة وسلامة الأغذية في المطاعم " الذي أصدرته حديثاً ، وكذلك في النشرة الفنية " النظافة الشخصية للعاملين بالمنشآت " أن النظافة الشخصية تعد خط الدفاع الأول للوقاية ومحاربة انتشار العدوى والتسبب بالمرض ، وفي هذه الحالة لا يكون هذا الموضوع أمراً شخصياً بل إلزامياً لجميع العاملين في خدمات الطعام من أجل سلامة الغذاء ومأمونيته، حيث يتطلب التأكد من صحة العاملين في المطبخ وإجراء الفحص الدوري لهم ، بالإضافة إلى الحرص على النظافة الشخصية والاستحمام اليومي، وضرورة تضميد الجروح أو الحروق الصغيرة وعدم تركها مكشوفة بوضع ضمادات مقاومة للماء وإذا كانت هذه الجروح أو الحروق ملتهبة فيجب عدم السماح للأشخاص المصابين بالعمل إلا بعد الشفاء التام، والتأكد من غسل اليدين بالطريقة الصحيحة ولمدة 20 ثانية على الأقل، الاهتمام بارتداء القفازات وتغييرها كلما اتسخت أو تمزقت، والعناية بتقليم الأظافر وتنظيفها، كما ينبغي عدم وضع طلاء الاظافر أو الأظافر المستعارة ( بالنسبة للإناث )، فضلاً
عن على نظافة الملابس والتأكد من ارتداء الملابس المهنية فقط في مكان العمل.
ونبهت الوزارة إلى أهمية التأكد من ارتداء القفازات وغطاء للرأس والكمامات ( ماسك ) ، مع ضرورة التأكد من عدم التدخين ، ومضغ العلكة أو تناول الطعام في منطقة العمل إلا في الأماكن المخصصة وفي الأوقات المخصصة لذلك مثل وقت الاستراحة أو في أوقات تناول الوجبات الغذائية، بالإضافة إلى التأكد من عدم العطس أو السعال قرب الطعام، وضرورة عدم لمس الوجه ، أو الشعر، أو المصافحة مع أشخاص آخرين أو لمس المواد الغذائية غير المطبوخة أثناء تحضير أو تقديم الطعام، والتأكد من استعمال المناديل الورقية في مسح العرق والحرص على غسل اليدين بعد ذلك، فضلاً عن التأكد من ارتداء أحذية مقاومة للانزلاق على أن تغطي الجزء الأمامي من القدم.
ولفتت الوزارة النظر إلى أهمية تطبيق الأنظمة والتعليمات الخاصة بالشؤون الصحية، والمتمثلة في إجراء الفحوصات الطبية الدورية وعمل سجلات طبية للعاملين في خدمات الطعام، وأن يتم عمل الفحص الطبي لكل القادمين إلى المملكة للعمل في مجال الصحة العامة، وتستمر عملية متابعة حالتهم الصحية، بحيث يتم إيقاف أي عامل عن العمل في حال تغيرت حالته الصحية أو ظهرت عليه أعراض مرضية.
وأكدت الوزارة في كتيب " صحة وسلامة الأغذية في المطاعم " الذي أصدرته حديثاً ، وكذلك في النشرة الفنية " النظافة الشخصية للعاملين بالمنشآت " أن النظافة الشخصية تعد خط الدفاع الأول للوقاية ومحاربة انتشار العدوى والتسبب بالمرض ، وفي هذه الحالة لا يكون هذا الموضوع أمراً شخصياً بل إلزامياً لجميع العاملين في خدمات الطعام من أجل سلامة الغذاء ومأمونيته، حيث يتطلب التأكد من صحة العاملين في المطبخ وإجراء الفحص الدوري لهم ، بالإضافة إلى الحرص على النظافة الشخصية والاستحمام اليومي، وضرورة تضميد الجروح أو الحروق الصغيرة وعدم تركها مكشوفة بوضع ضمادات مقاومة للماء وإذا كانت هذه الجروح أو الحروق ملتهبة فيجب عدم السماح للأشخاص المصابين بالعمل إلا بعد الشفاء التام، والتأكد من غسل اليدين بالطريقة الصحيحة ولمدة 20 ثانية على الأقل، الاهتمام بارتداء القفازات وتغييرها كلما اتسخت أو تمزقت، والعناية بتقليم الأظافر وتنظيفها، كما ينبغي عدم وضع طلاء الاظافر أو الأظافر المستعارة ( بالنسبة للإناث )، فضلاً
عن على نظافة الملابس والتأكد من ارتداء الملابس المهنية فقط في مكان العمل.
ونبهت الوزارة إلى أهمية التأكد من ارتداء القفازات وغطاء للرأس والكمامات ( ماسك ) ، مع ضرورة التأكد من عدم التدخين ، ومضغ العلكة أو تناول الطعام في منطقة العمل إلا في الأماكن المخصصة وفي الأوقات المخصصة لذلك مثل وقت الاستراحة أو في أوقات تناول الوجبات الغذائية، بالإضافة إلى التأكد من عدم العطس أو السعال قرب الطعام، وضرورة عدم لمس الوجه ، أو الشعر، أو المصافحة مع أشخاص آخرين أو لمس المواد الغذائية غير المطبوخة أثناء تحضير أو تقديم الطعام، والتأكد من استعمال المناديل الورقية في مسح العرق والحرص على غسل اليدين بعد ذلك، فضلاً عن التأكد من ارتداء أحذية مقاومة للانزلاق على أن تغطي الجزء الأمامي من القدم.
ولفتت الوزارة النظر إلى أهمية تطبيق الأنظمة والتعليمات الخاصة بالشؤون الصحية، والمتمثلة في إجراء الفحوصات الطبية الدورية وعمل سجلات طبية للعاملين في خدمات الطعام، وأن يتم عمل الفحص الطبي لكل القادمين إلى المملكة للعمل في مجال الصحة العامة، وتستمر عملية متابعة حالتهم الصحية، بحيث يتم إيقاف أي عامل عن العمل في حال تغيرت حالته الصحية أو ظهرت عليه أعراض مرضية.