شباب "مهرجان أبها" و"يعطيك خيرها يشاركون في توزيع 300 وجبة إفطار
صحيفة تنومة - عسير ضرب مجموعة من شباب منطقة عسير المشاركين في الفعاليات الشبابية لمهرجان أبها يجمعنا وحملة "الله يعطيك خيرها" أروع الأمثلة في تنفيذ الأعمال الخيرية والتطوعية، بتوزيع أكثر من 3000 وجبة إفطار عصر أمس الأثنين بمدينة أبها.
وكانت جمعية البر الخيرية بأبها تولت إعداد وتجهيز الوجبات في فترات متعددة وبعدة مواقع حيوية بمدينة أبها وخميس مشيط.
بدوره، أوضح رئيس لجان الفعاليات الشبابية محمد الأحمري أن هذا المشروع حظي بمباركة جمعية البر الخيرية, في ظل تأكيد مديرها محمد بن فحاس على ضرورة إشراك الشباب في الأعمال الخيرية ومناشط الجمعية لتحقيق التكاتف وإتاحة مشاركة الأجر لأكبر شريحة ممكنه.
وأكد الأحمري أن الجمعية لم تبخل على الفرق الشبابية منذ ثلاثة أعوام بفتح باب المشاركة في جميع مناشطها الخيرية، وقال: "إن الفرق المشاركة في توزيع إفطار الصائم ليست مقصوراً على هوايات وأنشطة رياضية, بل هي فرق ليس لها سقف في مشاركة المجتمع جميع شؤونه, التعليمية والثقافية والرياضية والدينية والإجتماعية والخيرية إلى جانب الأنشطة الوطنية والموسمية", مشيرا إلى أنها فتحت باب المشاركة في هذه المناشط خلال الشهر الفضيل للجميع تحت مظلة واحدة لتحقيق هدف واحد.
وأضاف في ذات الصدد: "فور إعلان فتح باب الترشح للأعمال التطوعية، فوجئت الفريق بأعداد ضخمة من شباب المنطقة تجاوزوا عدد الوجبات المخصصة لكل يوم، في إشارة لرغبة الجميع بالمشاركة".
وكانت جمعية البر الخيرية بأبها تولت إعداد وتجهيز الوجبات في فترات متعددة وبعدة مواقع حيوية بمدينة أبها وخميس مشيط.
بدوره، أوضح رئيس لجان الفعاليات الشبابية محمد الأحمري أن هذا المشروع حظي بمباركة جمعية البر الخيرية, في ظل تأكيد مديرها محمد بن فحاس على ضرورة إشراك الشباب في الأعمال الخيرية ومناشط الجمعية لتحقيق التكاتف وإتاحة مشاركة الأجر لأكبر شريحة ممكنه.
وأكد الأحمري أن الجمعية لم تبخل على الفرق الشبابية منذ ثلاثة أعوام بفتح باب المشاركة في جميع مناشطها الخيرية، وقال: "إن الفرق المشاركة في توزيع إفطار الصائم ليست مقصوراً على هوايات وأنشطة رياضية, بل هي فرق ليس لها سقف في مشاركة المجتمع جميع شؤونه, التعليمية والثقافية والرياضية والدينية والإجتماعية والخيرية إلى جانب الأنشطة الوطنية والموسمية", مشيرا إلى أنها فتحت باب المشاركة في هذه المناشط خلال الشهر الفضيل للجميع تحت مظلة واحدة لتحقيق هدف واحد.
وأضاف في ذات الصدد: "فور إعلان فتح باب الترشح للأعمال التطوعية، فوجئت الفريق بأعداد ضخمة من شباب المنطقة تجاوزوا عدد الوجبات المخصصة لكل يوم، في إشارة لرغبة الجميع بالمشاركة".