النايف : مشاريع تنموية ستجذب السياح للنماص
النماص - حسن عامر أكد محافظ النماص محمد بن حمود النايف، أن مشاريع تنموية حديثة ستسهم بشكل كبير في الجذب السياحي بالمحافظة، ومن أهمها وصول مشروع تحلية المياه للنماص، إضافة إلى عدد من المشاريع السياحية والبلدية الجديدة، مشيرا إلى أنه سيتم تدشين نحو 40 فعالية خلال برامج الصيف هذا العام.
وبين النايف في تصريح نشرته "الوطن"، أن المحافظة تحظى بمتابعة مستمرة، وحرص دائم من أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، مشيرا إلى أن التعليم الجامعي، وفتح عدد من المدارس، وشبكة من الطرقات والعقاب الرابطة بين محافظة النماص والمحافظات المجاورة، جعلها تتميز عن غيرها في المجال السياحي، وهي تقع في منطقة استراتيجية بين منطقة الباحة وعسير، وتشهد إقبالا كبيرا من السياح من مختلف مناطق المملكة، ومن دول الخليج في كل صيف.
وأوضح أن هناك احتفالية كبيرة في 21 شعبان الجاري بمقر قصر الحضارات غرب المحافظة؛ لتدشين نحو 40 فعالية من فعاليات وبرامج صيف النماص لهذا العام. فيما أشار الشيخ تركي بن شاكر العسبلي، إلى أن مشروع العقبة الرابطة بين محافظتي النماص والمجاردة، الذي يعد من المشاريع الحيوية في حالة اكتماله سيحقق الحلم الذي يراود أهالي النماص منذ زمن بعيد، ويسهم في الجذب السياحي والاقتصادي، إذ يعد الشريان الذي يربط تهامة بالسراة، ويوفر الجهد ويختصر الوقت للمسافرين إلى مكة وجدة عبر محافظة المجاردة، فضلا عن دوره السياحي المهم في فترة الشتاء؛ لنزول أهالي السراة بحثا عن الدفء، وصعود أهالي المجاردة ومراكزها إلى النماص في فصل الصيف.
وبين النايف في تصريح نشرته "الوطن"، أن المحافظة تحظى بمتابعة مستمرة، وحرص دائم من أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، مشيرا إلى أن التعليم الجامعي، وفتح عدد من المدارس، وشبكة من الطرقات والعقاب الرابطة بين محافظة النماص والمحافظات المجاورة، جعلها تتميز عن غيرها في المجال السياحي، وهي تقع في منطقة استراتيجية بين منطقة الباحة وعسير، وتشهد إقبالا كبيرا من السياح من مختلف مناطق المملكة، ومن دول الخليج في كل صيف.
وأوضح أن هناك احتفالية كبيرة في 21 شعبان الجاري بمقر قصر الحضارات غرب المحافظة؛ لتدشين نحو 40 فعالية من فعاليات وبرامج صيف النماص لهذا العام. فيما أشار الشيخ تركي بن شاكر العسبلي، إلى أن مشروع العقبة الرابطة بين محافظتي النماص والمجاردة، الذي يعد من المشاريع الحيوية في حالة اكتماله سيحقق الحلم الذي يراود أهالي النماص منذ زمن بعيد، ويسهم في الجذب السياحي والاقتصادي، إذ يعد الشريان الذي يربط تهامة بالسراة، ويوفر الجهد ويختصر الوقت للمسافرين إلى مكة وجدة عبر محافظة المجاردة، فضلا عن دوره السياحي المهم في فترة الشتاء؛ لنزول أهالي السراة بحثا عن الدفء، وصعود أهالي المجاردة ومراكزها إلى النماص في فصل الصيف.