معالي نائب وزير الخدمة المدنية الدكتور صالح الشهيب ومرافقيه في ضيافة الملفي والشبيلي
تنومة - عبدالله الملفي - حمود الشبيلي قام معالي نائب الخدمة المدنية الدكتور صالح الشهيب ومرافقيه بزيارة لمحافظة تنومة اليوم عقب صلاة الجمعة بدعوة من وكيل وزارة الخدمة المدنية الأستاذ عبدالله الملفي حيث تناولوا طعام الغداء ثم قاموا بزيارة بعض المنتزهات السياحية بالمحافظة.
وقد اختتموا جولتهم بقهوة العصر بمنزل الشيخ علي بن سعد بن شبيلي.
وتختصر انطباعاتهم لمحافظة تنومة في رسالة الدكتور الشهيب للأستاذ عبدالله الملفي وفيما يلي نص الرسالة:
الحبيب الغالي
لم أتمنى في حياتي ان يمنحني رب العالمين قدرة على الكتابة وبلاغة في التعبير اكثر من ان يمن علي في هذه اللحظة حتى أتمكن ان اسطر عبارات الإجلال والاحترام والتقدير لمشائخ تنومة ووجهائها وشبابها ونسائها لكرم الضيافة وحسن الاستقبال وطلاقة الألسن وروعة الابتسامة وبشاشة الأوجه.
يال سعادة تنومة بمشائخها ووجهائها الذين هم رواد في صناعة الكرم وحفاوة الاستقبال وحرارة الترحاب. فهم نجوم يهتدى بهم في زرع قيم الكرم العربي الأصيل. ويال فخر تنومة بشبابها الذين نشئوا في بيئة البذل والعطاء وهم امتداد لماضي أصيل وحاضر متجدد ومستقبل واعد.
وهنيئا لتنومة بنسائها فما أحلى المأكل وما أطيب المطعم. فالمائدة هي عنوانا للمرأة بمحتواها وتنوعها وطريقة عرضها. فما أجمل الفخر بعطاء المرأة المتميز الذي قل ان تراه في هذه الأيام.
كم سعدت بساعات في عمر الزمن والتي تساوي عندي حياة بأكملها بتواجدي في هذه البقعة التي ستكون عزيزة على قلبي.
مشاعر اختلجت في داخلي وددت التعبير عنها لكل منتمي لتنومة.
أخي الحبيب رسالة أبعثها لك محملة بالامتنان والشكر لشخصك الكريم ولكل فرد ممن سعدنا بلقائهم اليوم. فكلي رجاء بأرسالها لهم فرداً فردا.
ولعلي لا أكون مبالغا في أن هذه المشاعر ما هي إلا انعكاسا لمشاعر الزملاء.
طبت وطاب أصلك وطاب منزلك وطاب أهل تنومة.
محبك أخوك
صالح الشهيب
وقد اختتموا جولتهم بقهوة العصر بمنزل الشيخ علي بن سعد بن شبيلي.
وتختصر انطباعاتهم لمحافظة تنومة في رسالة الدكتور الشهيب للأستاذ عبدالله الملفي وفيما يلي نص الرسالة:
الحبيب الغالي
لم أتمنى في حياتي ان يمنحني رب العالمين قدرة على الكتابة وبلاغة في التعبير اكثر من ان يمن علي في هذه اللحظة حتى أتمكن ان اسطر عبارات الإجلال والاحترام والتقدير لمشائخ تنومة ووجهائها وشبابها ونسائها لكرم الضيافة وحسن الاستقبال وطلاقة الألسن وروعة الابتسامة وبشاشة الأوجه.
يال سعادة تنومة بمشائخها ووجهائها الذين هم رواد في صناعة الكرم وحفاوة الاستقبال وحرارة الترحاب. فهم نجوم يهتدى بهم في زرع قيم الكرم العربي الأصيل. ويال فخر تنومة بشبابها الذين نشئوا في بيئة البذل والعطاء وهم امتداد لماضي أصيل وحاضر متجدد ومستقبل واعد.
وهنيئا لتنومة بنسائها فما أحلى المأكل وما أطيب المطعم. فالمائدة هي عنوانا للمرأة بمحتواها وتنوعها وطريقة عرضها. فما أجمل الفخر بعطاء المرأة المتميز الذي قل ان تراه في هذه الأيام.
كم سعدت بساعات في عمر الزمن والتي تساوي عندي حياة بأكملها بتواجدي في هذه البقعة التي ستكون عزيزة على قلبي.
مشاعر اختلجت في داخلي وددت التعبير عنها لكل منتمي لتنومة.
أخي الحبيب رسالة أبعثها لك محملة بالامتنان والشكر لشخصك الكريم ولكل فرد ممن سعدنا بلقائهم اليوم. فكلي رجاء بأرسالها لهم فرداً فردا.
ولعلي لا أكون مبالغا في أن هذه المشاعر ما هي إلا انعكاسا لمشاعر الزملاء.
طبت وطاب أصلك وطاب منزلك وطاب أهل تنومة.
محبك أخوك
صالح الشهيب