النصر يختتم موسمه الرياضي بكرنفال عالمي!!
بعد أن حسم البطولة قبل نهاية الدوري بجولة
لصحيفة تنومة ــ عبدالله محمد الشهري ــ الرياض
في ليلة كرنفالية زاهية الألوان مفعمة بفرح الجماهير النصراوية أسدل الستار على بطولة دوري عبداللطيف جميل للمحترفين للموسم الرياضي 2014م مع آخر صافرة أطلقها حكم المباراة لتبدأ بعدها مراسم تتويج البطل في ليلة التتويج بحضور جماهيري غطى كافة أرجاء ملعب الملك فهد بالرياض بما يفوق الرقم المعلن على الشاشة الرئيسية للملعب (52551) مشجعاً حضروا هذه المناسبة الرياضية النصراوية الكبرى الغير مسبوقة في تاريخ البطولات المقامة في المملكة.
لقد كان هناك معايير مهمة ساهمت في ظهور هذا الموسم بشكل لافت للأنظار داخليا وخارجياً ونالت إعجاب المنصفين في كل مكان وهي معادلة رائعة ساهمت في إنجاح الموسم الرياضي بكل المقاييس وهي (إتحاد كرة قدم منتخب برئاسة الكابتن القدير أحمد عيد ونادي النصر بثوبه الجديد وراعي الدوري شركة عبداللطيف جميل في موسم رعايته الأول للدوري).
لقد أثبت النصر أنه الرقم الصعب في تاريخ كرة القدم السعودية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى وهذه الرؤية أثبتتها الظروف المحيطة بالدوري السعودي حينما كان النصر بعيدا عن الأضواء , لم يكن هناك أي زخم أو وهج أو تسليط ضوء على منافسات الدوري من بداية الانفتاح الاعلامي كما شهده الموسم الرياضي الحالي , فقد كان يمضي الموسم بصمت ويتوارى بهدوء وكأن شيئا لم يكن ولكن عودة النصر جعلت كل الأضواء تتجه نحو دوري جميل وعاد معها الزمن الجميل وأصبح لجماهير النصر حضورها القوي في كبريات الصحف العالمية وأصبح له متابعين في مختلف أنحاء العالم حتى أصبح ظاهرة يحتفى بها خارج حدود الوطن إنصافاً لها والوقوف إعجابا بها وأصبحنا نشاهد نماذج مختلفة من أنحاء العالم تتفاعل مع أهازيجه ومصطلحاته بكل عفوية .
إنها عودة الكبار حينما تحضر في مواكبها زغاريد الفرح وتمتلئ النفوس بها بهجة وإعجاباً , وهاهو النصر قد مضي نحو البطولة بكل همة حتى حصدها بعرق الجبين وبكافة أركانه من جماهير ومجلس إدارة ولاعبين , حيث صنعوا للأفراح وجهاً آخر من أوجه الجمال الذي غاب عن الأنظار عدة مواسم ماضية فكان للإحتفالية مذاق جميل صنعته شركة عبداللطيف جميل بخبرتها ولمساتها الابداعية.
مبروك للأمة النصراوية في كل مكان من هذا العالم الفسيح فهم كشعاع الشمس حينما يغطي محيطات الأرض وقاراتها بشعاع من ذهب.
لقد كان هناك معايير مهمة ساهمت في ظهور هذا الموسم بشكل لافت للأنظار داخليا وخارجياً ونالت إعجاب المنصفين في كل مكان وهي معادلة رائعة ساهمت في إنجاح الموسم الرياضي بكل المقاييس وهي (إتحاد كرة قدم منتخب برئاسة الكابتن القدير أحمد عيد ونادي النصر بثوبه الجديد وراعي الدوري شركة عبداللطيف جميل في موسم رعايته الأول للدوري).
لقد أثبت النصر أنه الرقم الصعب في تاريخ كرة القدم السعودية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى وهذه الرؤية أثبتتها الظروف المحيطة بالدوري السعودي حينما كان النصر بعيدا عن الأضواء , لم يكن هناك أي زخم أو وهج أو تسليط ضوء على منافسات الدوري من بداية الانفتاح الاعلامي كما شهده الموسم الرياضي الحالي , فقد كان يمضي الموسم بصمت ويتوارى بهدوء وكأن شيئا لم يكن ولكن عودة النصر جعلت كل الأضواء تتجه نحو دوري جميل وعاد معها الزمن الجميل وأصبح لجماهير النصر حضورها القوي في كبريات الصحف العالمية وأصبح له متابعين في مختلف أنحاء العالم حتى أصبح ظاهرة يحتفى بها خارج حدود الوطن إنصافاً لها والوقوف إعجابا بها وأصبحنا نشاهد نماذج مختلفة من أنحاء العالم تتفاعل مع أهازيجه ومصطلحاته بكل عفوية .
إنها عودة الكبار حينما تحضر في مواكبها زغاريد الفرح وتمتلئ النفوس بها بهجة وإعجاباً , وهاهو النصر قد مضي نحو البطولة بكل همة حتى حصدها بعرق الجبين وبكافة أركانه من جماهير ومجلس إدارة ولاعبين , حيث صنعوا للأفراح وجهاً آخر من أوجه الجمال الذي غاب عن الأنظار عدة مواسم ماضية فكان للإحتفالية مذاق جميل صنعته شركة عبداللطيف جميل بخبرتها ولمساتها الابداعية.
مبروك للأمة النصراوية في كل مكان من هذا العالم الفسيح فهم كشعاع الشمس حينما يغطي محيطات الأرض وقاراتها بشعاع من ذهب.