الكاريكاتير حسين الاسمري ينظم حملتة جنيف حتى تنتهي برسوماتة
الرياض - محمد العبدالله
الفنان التشكيلي والكاريكاتير الاسمري , والذي نظم حملته المسماه جنيف حتى تنتهي تضامنا مع الشعب السوري برسوماته الكاريكاتوريه البنائه والمحفزه والمتجدده عن ما يحدث في مفاوضات جنيف وما يعقد من الامال على نتائجها المنتضره
وقد عبر عن جنيف من خلال رسوماته الكاريكاتوريه بمراحلة المتعدده , ويرى بأن هذه المفاوضات ارض خصبة لمحترفي فن الكاريكاتير للتعبير الإنساني عن الأحداث والاراء الكامنه , وبتعليقة عن فن الكاريكاتير ,قال: فن الكاريكاتير ليس بالفن الساخر بل هو الفن البناء والناقد و هو الفن الوحيد الذي من خلالة قد تحل القضايا الشائكه, فقد تغني اللوحة عن الف مقال وكما أن له دور كبير في نشر الوعي وايصال الرساله فهو يعبر عن اراء المجتمع وهمومه حيث ان هذا الفن هو القريب الى قلب المتلقي دائماً ومن خلال الحديث عن اساليب هذا الفن وضح ان الفكرة والمفاتيح هي الأهم من مهارة الرسام في تطويع الخطوط ويميل الفنان حسين الاسمري الى الفن الصامت والصامد وقد ترونة من خلال الكاريكاتيرات المطروحه التي يعتمد فيها على ايصال فكرته بوضع عدة مفاتيح بالرسومات تفهمها جميع الشرائح مراعيا بذلك مستويات العمر والعقل للمتلقي
الفنان التشكيلي والكاريكاتير الاسمري , والذي نظم حملته المسماه جنيف حتى تنتهي تضامنا مع الشعب السوري برسوماته الكاريكاتوريه البنائه والمحفزه والمتجدده عن ما يحدث في مفاوضات جنيف وما يعقد من الامال على نتائجها المنتضره
وقد عبر عن جنيف من خلال رسوماته الكاريكاتوريه بمراحلة المتعدده , ويرى بأن هذه المفاوضات ارض خصبة لمحترفي فن الكاريكاتير للتعبير الإنساني عن الأحداث والاراء الكامنه , وبتعليقة عن فن الكاريكاتير ,قال: فن الكاريكاتير ليس بالفن الساخر بل هو الفن البناء والناقد و هو الفن الوحيد الذي من خلالة قد تحل القضايا الشائكه, فقد تغني اللوحة عن الف مقال وكما أن له دور كبير في نشر الوعي وايصال الرساله فهو يعبر عن اراء المجتمع وهمومه حيث ان هذا الفن هو القريب الى قلب المتلقي دائماً ومن خلال الحديث عن اساليب هذا الفن وضح ان الفكرة والمفاتيح هي الأهم من مهارة الرسام في تطويع الخطوط ويميل الفنان حسين الاسمري الى الفن الصامت والصامد وقد ترونة من خلال الكاريكاتيرات المطروحه التي يعتمد فيها على ايصال فكرته بوضع عدة مفاتيح بالرسومات تفهمها جميع الشرائح مراعيا بذلك مستويات العمر والعقل للمتلقي