افتتاح أكبر صالة عسل على مستوى المملكة
المجاردة -صالح الشهرس افتتح محافظ المجاردة عبدالله بن سعد الرعيني أمس الإثنين مهرجان العسل الكبير تحت شعار (عسلنا أجود) في أكبر صالة عسل على مستوى المملكة والتي أحتوت على أكثر من 130 محل معد للبيع وأكثر من 100 نحال مشارك ، وعرض أكثر من 9320 كيلوجراماً من العسل ، وذلك بحضور عدد من مدراء الإدارات الحكومية بعسير وأعيان المنطقة ومشائخ القبائل وجمع غفير من المواطنين .
وتجول الجميع في أجنحة المهرجان وشاهدوا معرض المياة المصاحب للمهرجان وقسم الزراعة والقسم الطبي الذي تشرف عليه إدارة المراكز الصحية بالمجاردة ويشمل عيادة لقياس الضغط والسكر واستمعوا لشرح مفصل عما تقدمه هذه المعارض للزوار ، وتم الإطلاع على معرض المكتبة العامة الذي احتوى على العديد من الكتب في كثير من المجالات ، وقسم التربية والتعليم الذي أعد ركن خاص بالرسم والفن التشكيلي ، بعد ذلك افتتح الرعيني معرض الاسر المنتجة الذي تشرف عليه إدارة الضمان الاجتماعي بحضور مدير الضمان الاجتماعي بعسير عبدالحكيم الشهراني ، واحتوى المعرض على العديد من أدوات الحرف اليدوية والصناعة المحلية والأكلات الشعبية .
من جانبه أشاد الرعيني على دعم سمو أمير عسير للمجاردة واهتمامه الدائم ومتابعته للبرامج السياحية التي تنفذ بالمحافظة وأضاف أن هذه المهرجانات والبرامج السياحية من شأنها تعريف الزوار بما تمتلكه المحافظة من مقومات للسياحة بفضل ما حباها الله من جمال الطبيعة وتنوعها مما أسهم في زيادة انتاج العسل الطبيعي على مدار العام وتزايد أعداد النحالين .
وأكد رئيس لجنة المهرجان العسل محمد بن عبدالله الغاوي على أن المجاردة استعدت لهذه المناسبة منذ وقت مبكر من خلال تجهيز المعارض المصاحبة كمعرض البلدية و المياة الإرشادي وركن الزراعة التوعوي وقسم الأسر المنتجة والروائح العطرية والاكلات الشعبية والحرف اليدوية ، إضافة إلى معرض المراكز الصحية .
وتحدث عاطف بن شاكر حول أهمية إقامة مثل هذه المهرجانات ، وثمن دور جميع الجهات المنظمة والراعية للمهرجان ، ووعد ببذل المزيد لما من شأنه خدمة السياحة بالمحافظة .
وطالبَ بالنيابة عن مربي النحل في المجاردة محمد ضيف الله علي الشهري إلى دعمهم بإستحداث جمعية تعاونية ، والأخذ بإقتراحاتهم التي تهدف الى مضاعفة إنتاجهم، لسد الفجوة التي يحدثها العسل المستورد ، وذلك لأن المجاردة تتميز بتضاريسها المتنوعة بالإضافة الى أمطارها الغزيرة في الصيف والخريف, فأصبحت منطقة صالحة لتربية النحل في كل مناطقها على مدار السنة , وذلك بسبب تنوع غطائها النباتي .
وفي الختام قُدمت عدد من اللوحات الشعبية اشتملت على عزف الناي ولون المدقال والعرضة واللعب قدمتها فرقة الجنوب ، وشاركَ راعي الحفل وعدد من المسؤولين في أداء لون العرضة الشعبية .
شاركت في التغطية الإعلامية لإفتتاح المهرجان قنوات* العربية* ، MBC ، السيوف ، إلى جانب العديد من الصحف الورقية والإلكترونية .
وتجول الجميع في أجنحة المهرجان وشاهدوا معرض المياة المصاحب للمهرجان وقسم الزراعة والقسم الطبي الذي تشرف عليه إدارة المراكز الصحية بالمجاردة ويشمل عيادة لقياس الضغط والسكر واستمعوا لشرح مفصل عما تقدمه هذه المعارض للزوار ، وتم الإطلاع على معرض المكتبة العامة الذي احتوى على العديد من الكتب في كثير من المجالات ، وقسم التربية والتعليم الذي أعد ركن خاص بالرسم والفن التشكيلي ، بعد ذلك افتتح الرعيني معرض الاسر المنتجة الذي تشرف عليه إدارة الضمان الاجتماعي بحضور مدير الضمان الاجتماعي بعسير عبدالحكيم الشهراني ، واحتوى المعرض على العديد من أدوات الحرف اليدوية والصناعة المحلية والأكلات الشعبية .
من جانبه أشاد الرعيني على دعم سمو أمير عسير للمجاردة واهتمامه الدائم ومتابعته للبرامج السياحية التي تنفذ بالمحافظة وأضاف أن هذه المهرجانات والبرامج السياحية من شأنها تعريف الزوار بما تمتلكه المحافظة من مقومات للسياحة بفضل ما حباها الله من جمال الطبيعة وتنوعها مما أسهم في زيادة انتاج العسل الطبيعي على مدار العام وتزايد أعداد النحالين .
وأكد رئيس لجنة المهرجان العسل محمد بن عبدالله الغاوي على أن المجاردة استعدت لهذه المناسبة منذ وقت مبكر من خلال تجهيز المعارض المصاحبة كمعرض البلدية و المياة الإرشادي وركن الزراعة التوعوي وقسم الأسر المنتجة والروائح العطرية والاكلات الشعبية والحرف اليدوية ، إضافة إلى معرض المراكز الصحية .
وتحدث عاطف بن شاكر حول أهمية إقامة مثل هذه المهرجانات ، وثمن دور جميع الجهات المنظمة والراعية للمهرجان ، ووعد ببذل المزيد لما من شأنه خدمة السياحة بالمحافظة .
وطالبَ بالنيابة عن مربي النحل في المجاردة محمد ضيف الله علي الشهري إلى دعمهم بإستحداث جمعية تعاونية ، والأخذ بإقتراحاتهم التي تهدف الى مضاعفة إنتاجهم، لسد الفجوة التي يحدثها العسل المستورد ، وذلك لأن المجاردة تتميز بتضاريسها المتنوعة بالإضافة الى أمطارها الغزيرة في الصيف والخريف, فأصبحت منطقة صالحة لتربية النحل في كل مناطقها على مدار السنة , وذلك بسبب تنوع غطائها النباتي .
وفي الختام قُدمت عدد من اللوحات الشعبية اشتملت على عزف الناي ولون المدقال والعرضة واللعب قدمتها فرقة الجنوب ، وشاركَ راعي الحفل وعدد من المسؤولين في أداء لون العرضة الشعبية .
شاركت في التغطية الإعلامية لإفتتاح المهرجان قنوات* العربية* ، MBC ، السيوف ، إلى جانب العديد من الصحف الورقية والإلكترونية .