مطل خطير في متنزه المحفار يتربص بالزوار!!
قريب جدا من ساحة المتنزه ويعد مكانا للهو الأطفال
عبدالله محمد الشهري ــ تصوير عبدالله غرمان
الأماكن الخطرة لا أمان لها , وهكذا يبدو هذا المكان واضحا للعيان بما فيه من خطورة بالغة على أرواح الناس خاصة وأنه يقع ضمن منتزه معروف وشهير يقصده الناس من أبناء تنومة والمدن المجاورة والمصطافين بشكل كثيف بإعتباره المتنزه الأقدم والأشهر في تنومة وهو متنزه المحفار المطل على أغوار تهامة .
أثناء توقفنا لبعض الوقت في المتنزه لاحظنا وجود طريق وعر بعض الشيء من الجهة المقابلة لمسجد المتنزه فسلكناه من باب حب الاستطلاع ومشاهدة الشمس وهي تتهيأ للغروب فكانت المفاجأة أنه خطر محدق كونه جزء من مكونات المتنزه ومهيأ ليكون جلسة تطل على المنحدرات الغربية ولكنه لا يحظى بأي عناية وخاصة فيما يتعلق بوضع سياج يحول دون سقوط الأطفال نحو المنحدر السحيق رغم وضع سور صغير كما يتضح من الصورة لا يتجاوز إرتفاعه الطوبة الواحدة.
الصورة المصاحبة تشير إلى خطورة المكان فيما لوترك بهذا الشكل خاصة وأنه أصبح مقصدا للكثير من الناس مما يتطلب الاسراع في وضع حاجز أو سياج على غرار ماهو معمول به في الجهة اليمنى من الاستراحة المجاورة للموقع حفاظا على أرواح زوار الموقع نظرا للخطورة التي يمكن أن ينتج عنها ونتمنى من الجهة المسؤولة عن مثل هذه المواقع أن تبادر إلى القيام بدورها حماية لأرواح الناس
.أثناء توقفنا لبعض الوقت في المتنزه لاحظنا وجود طريق وعر بعض الشيء من الجهة المقابلة لمسجد المتنزه فسلكناه من باب حب الاستطلاع ومشاهدة الشمس وهي تتهيأ للغروب فكانت المفاجأة أنه خطر محدق كونه جزء من مكونات المتنزه ومهيأ ليكون جلسة تطل على المنحدرات الغربية ولكنه لا يحظى بأي عناية وخاصة فيما يتعلق بوضع سياج يحول دون سقوط الأطفال نحو المنحدر السحيق رغم وضع سور صغير كما يتضح من الصورة لا يتجاوز إرتفاعه الطوبة الواحدة.
الصورة المصاحبة تشير إلى خطورة المكان فيما لوترك بهذا الشكل خاصة وأنه أصبح مقصدا للكثير من الناس مما يتطلب الاسراع في وضع حاجز أو سياج على غرار ماهو معمول به في الجهة اليمنى من الاستراحة المجاورة للموقع حفاظا على أرواح زوار الموقع نظرا للخطورة التي يمكن أن ينتج عنها ونتمنى من الجهة المسؤولة عن مثل هذه المواقع أن تبادر إلى القيام بدورها حماية لأرواح الناس