الأمير فيصل بن خالد يهنئ الفائزين ويحثهم على تبني كل ما يخدم الوطن
خلال المؤتمر الصحفي الذي أعلن فيه أسماء الفائزين
صحيفة تنومة - عبدالله غرمان رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة جائزة الملك خالد آيات الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله لما يولونه من اهتمام ودعم للأعمال التنموية والخيرية .
وقال سموه خلال إعلانه مساء الليلة في مدينة الرياض أسماء الفائزين بجائزة الملك خالد لقد وضعنا نصب أعيننا ضرورة أن تعكس المبادئ والقيم التي نادى بها الملك خالد بن عبدالعزيز "رحمه الله" وسعى لنشرها ، لا سيما حرصه على دعم الجهود الخيرية والاجتماعية وتشجيعها ، وبفضل الله استطاعت الجائزة أن تحقق نتائج ملموسة في دعم الأفراد والمؤسسات على تحقيق إنجازات وطنية تخدم المجتمع .
وهنأ سموه الفائزين سائلاً الله عز وجل أن تكون عوناً لهم في مواصلة مشوار العمل المخلص والمثمر الذي بدأوه ، وأن تكون الجائزة دافعاً لتبني المبادرات والمشروعات والبرامج التي تسهم في نماء وازدهار هذا الوطن الغالي .
وأكد سموه أهمية الارتقاء بالفكر الاستراتيجي للعمل الخيري في المجتمع السعودي والذي تسعى إليه المؤسسة من خلال أهدافها ، إضافةً إلى إسهامها في الارتقاء بأداء ومعايير المنظمات غير الربحية ، وأداء ومعايير شركات القطاع الخاص في الجانب التنافسي ، وأسهمت في إبراز مبادرات أفراد المجتمع ومشاركتهم في تنميته والارتقاء به، من خلال مجهوداتهم الذاتية المتميزة ؛ لوضع حلول تجاه القضايا الاجتماعية ذات الأثر الإيجابي على المجتمع .
وأعلن سمو الأمير فيصل عن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، حفل تكريم الفائزين بجائزة الملك خالد وذلك في مدينة الرياض في الخامس من شهر صفر المقبل (الموافق للثامن من شهر ديسمبر 2013م) ، كما أعلن سموه عن إطلاق "جائزة الملك خالد التقديرية" وفاءً وعرفاناً لمن قدّم إنجازات وطنية متميزة أسهمت في رقي وخدمة الوطن والمواطن، كاشفاً عن قرار مجلس أمناء مؤسسة الملك خالد الخيرية بمنحها - هذا العام - لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز رحمه الله نظير ماقدّمه من إنجازات وطنية متميّزة في مقدّمتها جهوده العظيمة في حفظ أمن وسلامة الوطن .
وقدم سموه في ختام كلمته أحر التعازي والمواساة لأسرة معالي الدكتور محمد بن أحمد الرشيد عضو هيئة الجائزة ومستشار رئيسها والذي وافته المنية مساء أمس .
وتم كشف الستار عن أسماء الفائزين بجائزة الملك خالد لعام 2013م في فروعها الرئيسية الثلاثة «شركاء التنمية» و «التميز للمنظمات غير الربحية» و«التنافسية المسؤولة» خلال المؤتمرٍ الصحافي الذي عُقد بمقر مؤسسة الملك خالد الخيرية ، حيث فازت مبادرة "دمج فئة الصم في المجتمع السعودي" بجائزة الملك خالد لشركاء التنمية في عامها الأوّل، عبر آلية التصويت الجماهيري الإلكتروني وبنسبة تزيد عن (37%) من الأصوات المتلقاة للمبادرات الثلاثة المرشّحة لنيل الجائزة ، وذلك عن إعداد صاحبها بدر بن عبدالمحسن العُمري قاموس للغة الإشارة لفئة الصم كآلية للتواصل وأداة لتعزيز دمج تلك الفئة في المجتمع لإخراجها من عزلتها وإشراك أفرادها في الحياة الطبيعية ليكونوا فاعلين ومنتجين، وهي مبادرة علمية غير تجارية تهدف لربط مجتمع الصم السعودي بالناطقين في المملكة العربية السعودية والعالم ، كما تضمن المؤتمر الإعلان عن نتائج الفروع الأخرى ، وهي جائزة «التميز للمنظمات غير الربحية» التي تُمنح للمنظمات غير الربحية الوطنية ذات الأداء الإداري العالي والمتميز في الممارسات الإدارية والمسجلة لدى وزارة الشؤون الاجتماعية، وقد فازت بهذه الجائزة المنظمات التالية:
المركز الأول: جمعية عنيزة للتنمية الاجتماعية والخدمات الإنسانية، ومقرها مدينة عنيزة، وتُعنى برعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة لتمكينهم من الاندماج في المجتمع والمشاركة فيه بفعالية، ومساعدة أسرهم وتأهيلها. وقد فازت الجمعية بالجائزة الذهبية وقدرها 500 ألف ريـال لتميّزها بالعمل الجماعي المؤسسي في جميع مراكزها، ولقيامها أيضاً باستحداث برنامج "تمكين" الوظيفي الاجتماعي بغرض تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة من العيش بكرامة، ولريادتها في تطبيق آليات قياس الأداء للبرامج والأنشطة التي تقدم للمُستفيدين وأُسرهم.
المركز الثاني: جمعية النهضة النسائية، ومقرها الرياض، وتعمل في مجالات عدة، وهي: الرعاية الصحية، التدريب والتأهيل، والتوعیة والتثقیف والتوظیف، وتمكین المرأة اقتصاديا واجتماعیا، إضافة لتقديم الدعم المادي والاجتماعي للأسر المستفیدة. وقد فازت بالجائزة الفضية، وقدرها 300 ألف ريـال، لتميّزها بالعمل المؤسسي في جميع الإدارات، وامتلاكها رؤية واضحة حول أهمية التقييم وقياس الأداء، مع التركيز على تقييم المخرجات وتقييم الأثر الذي تحققه هذه المخرجات، إضافة لتوفيرها بيئة عمل آمنة، وتركيزها على زيادة الشراكات مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص.
المركز الثالث: الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام (إنسان)، ومقرها مدينة الرياض، وتعمل في مجال تقديم كافة أوجه الرعاية المادية والمعنوية للأيتام ومن في حكمهم منذ الولادة إلى أن يستطيعوا مواجهة الحياة. وقد فازت بالجائزة البرونزية وقدرها 200 ألف ريـال، لتميّزها بالعمل المؤسسي في جميع الجوانب الإدارية واتّباعها نظاماً محاسبياً موثقاً ودقيقاً، مع وجود لائحة لتنمية الموارد المالية، كما تتّسم تقنية المعلومات لديها بأنظمة تقنية عالية لجميع الموظفين والمستفيدين على الموقع الإلكتروني.
هذا وستحصل المنظمة الفائزة بالجائزة الذهبية على منحة دراسية لاثنين من موظفيها، وذلك في معاهد أكاديمية تركز على القيادة والتطوير الإداري في المنظمات غير الربحية.
أما الفرع الثالث للجائزة (جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة) التي تُمنح للشركات الأعلى تصنيفاً في «المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة» والذي يستند على تصنيف مهني دقيق قائم على معايير مقنّنة لتقدير المستوى التنافسي للشركات في المملكة، وذلك وفقاً لمدى تبنيها لممارسات التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية، ومدى دمجها لهذه الممارسات الأساسية في صلب استراتيجياتها وخطط أعمالها، فقد فازت بها المنشآت التالية على التوالي:
المركز الأول: مستشفى الدكتور سليمان فقيه فى مدينة جدة، وهو منشأة ربحية، تعمل في مجال تقديم العلاج الطبي والخدمات الصحية للمجتمع. وحاز على المركز الأول لتميزه كمنشأة شاملة ومنضبطة على كافة الأصعدة، ولتبنيه مجموعة واسعة من المبادرات المجتمعية.
المركز الثاني: الشركة الوطنية للصناعات البتروكيماوية (ناتبت) في مدينة ينبع الصناعية، وهي منشأة ربحية بتروكيماوية تعمل في مجال إنتاج أنواع متعددة من منتجات البوليبروبولين. وتتميز الشركة بتخطيط استراتيجي قوي، وبضخ استثمارات هائلة، إضافة لتنفيذ استثنائي للوائح والقيم على جميع الأصعدة.
المركز الثالث: شركة المياه الوطنية، وهي شركة مساهمة سعودية مملوكة بالكامل للدولة متمثلة في صندوق الاستثمارات العامة، ومقرها مدينة الرياض، وتعمل في مجال تقديم خدمات المياه والصرف الصحي. وقد تميزت الشركة بالأداء الكلي القوي والملفت، مع امتلاكها لحلول اجتماعية وبيئية مبتكرة ودرجة عالية من التنظيم الداخلي.
هذا وسيحصل الفائزون بالجوائز على شهادات تقديرية تتضمن مبررات نيلها، وميداليات، ودروع تذكارية ومبلغ مالي يمنح لكل جائزة، يقدّر بمليون ريال لفرع "التميّز للمنظمات غير الربحية"، ونصف مليون ريال لفرع "شركاء التنمية"، في حين أن جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة هي جائزة تقديرية تمنح للشركات الأعلى تصنيفاً في «المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة» وذلك لتبنيها ممارسات التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية.
وقال سموه خلال إعلانه مساء الليلة في مدينة الرياض أسماء الفائزين بجائزة الملك خالد لقد وضعنا نصب أعيننا ضرورة أن تعكس المبادئ والقيم التي نادى بها الملك خالد بن عبدالعزيز "رحمه الله" وسعى لنشرها ، لا سيما حرصه على دعم الجهود الخيرية والاجتماعية وتشجيعها ، وبفضل الله استطاعت الجائزة أن تحقق نتائج ملموسة في دعم الأفراد والمؤسسات على تحقيق إنجازات وطنية تخدم المجتمع .
وهنأ سموه الفائزين سائلاً الله عز وجل أن تكون عوناً لهم في مواصلة مشوار العمل المخلص والمثمر الذي بدأوه ، وأن تكون الجائزة دافعاً لتبني المبادرات والمشروعات والبرامج التي تسهم في نماء وازدهار هذا الوطن الغالي .
وأكد سموه أهمية الارتقاء بالفكر الاستراتيجي للعمل الخيري في المجتمع السعودي والذي تسعى إليه المؤسسة من خلال أهدافها ، إضافةً إلى إسهامها في الارتقاء بأداء ومعايير المنظمات غير الربحية ، وأداء ومعايير شركات القطاع الخاص في الجانب التنافسي ، وأسهمت في إبراز مبادرات أفراد المجتمع ومشاركتهم في تنميته والارتقاء به، من خلال مجهوداتهم الذاتية المتميزة ؛ لوضع حلول تجاه القضايا الاجتماعية ذات الأثر الإيجابي على المجتمع .
وأعلن سمو الأمير فيصل عن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، حفل تكريم الفائزين بجائزة الملك خالد وذلك في مدينة الرياض في الخامس من شهر صفر المقبل (الموافق للثامن من شهر ديسمبر 2013م) ، كما أعلن سموه عن إطلاق "جائزة الملك خالد التقديرية" وفاءً وعرفاناً لمن قدّم إنجازات وطنية متميزة أسهمت في رقي وخدمة الوطن والمواطن، كاشفاً عن قرار مجلس أمناء مؤسسة الملك خالد الخيرية بمنحها - هذا العام - لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز رحمه الله نظير ماقدّمه من إنجازات وطنية متميّزة في مقدّمتها جهوده العظيمة في حفظ أمن وسلامة الوطن .
وقدم سموه في ختام كلمته أحر التعازي والمواساة لأسرة معالي الدكتور محمد بن أحمد الرشيد عضو هيئة الجائزة ومستشار رئيسها والذي وافته المنية مساء أمس .
وتم كشف الستار عن أسماء الفائزين بجائزة الملك خالد لعام 2013م في فروعها الرئيسية الثلاثة «شركاء التنمية» و «التميز للمنظمات غير الربحية» و«التنافسية المسؤولة» خلال المؤتمرٍ الصحافي الذي عُقد بمقر مؤسسة الملك خالد الخيرية ، حيث فازت مبادرة "دمج فئة الصم في المجتمع السعودي" بجائزة الملك خالد لشركاء التنمية في عامها الأوّل، عبر آلية التصويت الجماهيري الإلكتروني وبنسبة تزيد عن (37%) من الأصوات المتلقاة للمبادرات الثلاثة المرشّحة لنيل الجائزة ، وذلك عن إعداد صاحبها بدر بن عبدالمحسن العُمري قاموس للغة الإشارة لفئة الصم كآلية للتواصل وأداة لتعزيز دمج تلك الفئة في المجتمع لإخراجها من عزلتها وإشراك أفرادها في الحياة الطبيعية ليكونوا فاعلين ومنتجين، وهي مبادرة علمية غير تجارية تهدف لربط مجتمع الصم السعودي بالناطقين في المملكة العربية السعودية والعالم ، كما تضمن المؤتمر الإعلان عن نتائج الفروع الأخرى ، وهي جائزة «التميز للمنظمات غير الربحية» التي تُمنح للمنظمات غير الربحية الوطنية ذات الأداء الإداري العالي والمتميز في الممارسات الإدارية والمسجلة لدى وزارة الشؤون الاجتماعية، وقد فازت بهذه الجائزة المنظمات التالية:
المركز الأول: جمعية عنيزة للتنمية الاجتماعية والخدمات الإنسانية، ومقرها مدينة عنيزة، وتُعنى برعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة لتمكينهم من الاندماج في المجتمع والمشاركة فيه بفعالية، ومساعدة أسرهم وتأهيلها. وقد فازت الجمعية بالجائزة الذهبية وقدرها 500 ألف ريـال لتميّزها بالعمل الجماعي المؤسسي في جميع مراكزها، ولقيامها أيضاً باستحداث برنامج "تمكين" الوظيفي الاجتماعي بغرض تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة من العيش بكرامة، ولريادتها في تطبيق آليات قياس الأداء للبرامج والأنشطة التي تقدم للمُستفيدين وأُسرهم.
المركز الثاني: جمعية النهضة النسائية، ومقرها الرياض، وتعمل في مجالات عدة، وهي: الرعاية الصحية، التدريب والتأهيل، والتوعیة والتثقیف والتوظیف، وتمكین المرأة اقتصاديا واجتماعیا، إضافة لتقديم الدعم المادي والاجتماعي للأسر المستفیدة. وقد فازت بالجائزة الفضية، وقدرها 300 ألف ريـال، لتميّزها بالعمل المؤسسي في جميع الإدارات، وامتلاكها رؤية واضحة حول أهمية التقييم وقياس الأداء، مع التركيز على تقييم المخرجات وتقييم الأثر الذي تحققه هذه المخرجات، إضافة لتوفيرها بيئة عمل آمنة، وتركيزها على زيادة الشراكات مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص.
المركز الثالث: الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام (إنسان)، ومقرها مدينة الرياض، وتعمل في مجال تقديم كافة أوجه الرعاية المادية والمعنوية للأيتام ومن في حكمهم منذ الولادة إلى أن يستطيعوا مواجهة الحياة. وقد فازت بالجائزة البرونزية وقدرها 200 ألف ريـال، لتميّزها بالعمل المؤسسي في جميع الجوانب الإدارية واتّباعها نظاماً محاسبياً موثقاً ودقيقاً، مع وجود لائحة لتنمية الموارد المالية، كما تتّسم تقنية المعلومات لديها بأنظمة تقنية عالية لجميع الموظفين والمستفيدين على الموقع الإلكتروني.
هذا وستحصل المنظمة الفائزة بالجائزة الذهبية على منحة دراسية لاثنين من موظفيها، وذلك في معاهد أكاديمية تركز على القيادة والتطوير الإداري في المنظمات غير الربحية.
أما الفرع الثالث للجائزة (جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة) التي تُمنح للشركات الأعلى تصنيفاً في «المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة» والذي يستند على تصنيف مهني دقيق قائم على معايير مقنّنة لتقدير المستوى التنافسي للشركات في المملكة، وذلك وفقاً لمدى تبنيها لممارسات التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية، ومدى دمجها لهذه الممارسات الأساسية في صلب استراتيجياتها وخطط أعمالها، فقد فازت بها المنشآت التالية على التوالي:
المركز الأول: مستشفى الدكتور سليمان فقيه فى مدينة جدة، وهو منشأة ربحية، تعمل في مجال تقديم العلاج الطبي والخدمات الصحية للمجتمع. وحاز على المركز الأول لتميزه كمنشأة شاملة ومنضبطة على كافة الأصعدة، ولتبنيه مجموعة واسعة من المبادرات المجتمعية.
المركز الثاني: الشركة الوطنية للصناعات البتروكيماوية (ناتبت) في مدينة ينبع الصناعية، وهي منشأة ربحية بتروكيماوية تعمل في مجال إنتاج أنواع متعددة من منتجات البوليبروبولين. وتتميز الشركة بتخطيط استراتيجي قوي، وبضخ استثمارات هائلة، إضافة لتنفيذ استثنائي للوائح والقيم على جميع الأصعدة.
المركز الثالث: شركة المياه الوطنية، وهي شركة مساهمة سعودية مملوكة بالكامل للدولة متمثلة في صندوق الاستثمارات العامة، ومقرها مدينة الرياض، وتعمل في مجال تقديم خدمات المياه والصرف الصحي. وقد تميزت الشركة بالأداء الكلي القوي والملفت، مع امتلاكها لحلول اجتماعية وبيئية مبتكرة ودرجة عالية من التنظيم الداخلي.
هذا وسيحصل الفائزون بالجوائز على شهادات تقديرية تتضمن مبررات نيلها، وميداليات، ودروع تذكارية ومبلغ مالي يمنح لكل جائزة، يقدّر بمليون ريال لفرع "التميّز للمنظمات غير الربحية"، ونصف مليون ريال لفرع "شركاء التنمية"، في حين أن جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة هي جائزة تقديرية تمنح للشركات الأعلى تصنيفاً في «المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة» وذلك لتبنيها ممارسات التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية.