الدكتور ظافر بن حنتش : "أدب الجزيرة والخليج" عنوان "جواثى" المقبل
صحيفة تنومة : محمد عامر حدَّد مجلس إدارة نادي الأحساء الأدبي، خلال اجتماعه مساء أول من أمس، عنوان مهرجان "جواثى" الثقافي الرابع، المزمع عقده يومي الأربعاء والخميس 17- 18 من جمادى الآخرة المقبل، بعنوان "العربية في أدب الجزيرة والخليج .. قراءة في لغة الإبداع الأدبي".
وأبان رئيس النادي الدكتور ظافر الشهري، لـ"الوطن" أن المهرجان يتناول بالدراسة والتحليل حال اللغة العربية في نتاج المبدعين من أدباء الجزيرة العربية ودول مجلس التعاون الخليجي، ويعرِّف بالجهود التي تبذلها المؤسسات العامة والخاصة من أجل النهوض بمستوى اللغة الأدبية، ويهدف إلى الكشف عن أوجه الضعف في لغة المبدع والمتلقي، ومحاولة تشخيص المستوى اللغوي في العمل الإبداعي وعند المتلقي، ودراسة أثر الاتجاهات الفكرية والنقدية الحديثة على لغة الإبداع الأدبي "السلبيات والإيجابيات"، والوقوف على جهود المؤسسات العامة والخاصة في دعم لغة الأدب وإثرائها، واستقراء أثر الترجمة على لغة الإبداع والنقد الأدبيين، واستقراء أثر الإعلام على لغة الإبداع ومتلقيه، واستشراف مستقبل الإبداع الأدبي في ظل واقعه المعاصر، والوقوف على أساليب النهوض بلغة الإبداع الأدبي.
وأضاف أن محاور المهرجان، هي: الرؤية اللغوية والنحوية للأعمال الأدبية "الحضور والغياب"، وعلماء اللغة والنحو والعمل الأدبي، ومستوى القاموس اللغوي الأدبي، والعربية والأدب الافتراضي "الأدب عبر وسائل التواصل الاجتماعي"، وأثر الاتجاهات الفكرية والنقدية الحديثة على لغة الأدب، والتعليم وثقافة المبدع، وأثر البيئة المكانية "البيت والمدرسة" في لغة المبدع، ومتلقي الأدب بين الفصحى والعامية، وسوق الكتب "تسويق معارض" وحضور الأمسيات، وأثر الترجمة في لغة الإبداع الأدبي، والعربية والإعلام، والعربية وأدب الطفل، والعربية في عيون غير العرب، مشيراً إلى أن النادي سينفذ على هامش المهرجان أسبوعاً ثقافياً يتخلله عدد من المناشط، ومعرضا لإصدارات الأندية الأدبية.
وأبان رئيس النادي الدكتور ظافر الشهري، لـ"الوطن" أن المهرجان يتناول بالدراسة والتحليل حال اللغة العربية في نتاج المبدعين من أدباء الجزيرة العربية ودول مجلس التعاون الخليجي، ويعرِّف بالجهود التي تبذلها المؤسسات العامة والخاصة من أجل النهوض بمستوى اللغة الأدبية، ويهدف إلى الكشف عن أوجه الضعف في لغة المبدع والمتلقي، ومحاولة تشخيص المستوى اللغوي في العمل الإبداعي وعند المتلقي، ودراسة أثر الاتجاهات الفكرية والنقدية الحديثة على لغة الإبداع الأدبي "السلبيات والإيجابيات"، والوقوف على جهود المؤسسات العامة والخاصة في دعم لغة الأدب وإثرائها، واستقراء أثر الترجمة على لغة الإبداع والنقد الأدبيين، واستقراء أثر الإعلام على لغة الإبداع ومتلقيه، واستشراف مستقبل الإبداع الأدبي في ظل واقعه المعاصر، والوقوف على أساليب النهوض بلغة الإبداع الأدبي.
وأضاف أن محاور المهرجان، هي: الرؤية اللغوية والنحوية للأعمال الأدبية "الحضور والغياب"، وعلماء اللغة والنحو والعمل الأدبي، ومستوى القاموس اللغوي الأدبي، والعربية والأدب الافتراضي "الأدب عبر وسائل التواصل الاجتماعي"، وأثر الاتجاهات الفكرية والنقدية الحديثة على لغة الأدب، والتعليم وثقافة المبدع، وأثر البيئة المكانية "البيت والمدرسة" في لغة المبدع، ومتلقي الأدب بين الفصحى والعامية، وسوق الكتب "تسويق معارض" وحضور الأمسيات، وأثر الترجمة في لغة الإبداع الأدبي، والعربية والإعلام، والعربية وأدب الطفل، والعربية في عيون غير العرب، مشيراً إلى أن النادي سينفذ على هامش المهرجان أسبوعاً ثقافياً يتخلله عدد من المناشط، ومعرضا لإصدارات الأندية الأدبية.