دعا إلى إستثمار عطلة اليوم الوطني بما يفيد بعيدا عن التصرفات الطائشة !
مقال الدكتور أبو عراد يحقق نسبة مشاهدة كبيرة في سبق
لصحيفة تنومة ــ عبدالله محمد الشهري ــ الرياض
طرح الأستاذ الدكتور صالح أبو عراد مقالا جميلا عن كيفية إستثمار اليوم الوطني نشرته صحيفة سبق وأعيد نشره في صحيفة تنومة بعنوان"كيف نحول الاحتفاء باليوم الوطني إلى طاعة؟"
المقال كان رائعاً ومواكبا للحدث منسجماً مع كافة الوجوه المتعددة لهذا اليوم الوطني الذي يتذكر فيه عقلاء ومنصفي الشعب ذكرى توحيد البلاد على يد المؤسس الملك عبدالعزيز ويعتبرونه يوما عادياً لايمثل لهم أي إعتقاد آخر سوى أنه يصادف يوم توحيد المملكة العربية السعودية التي إلتم فيها شتات شعب تحت مظلة واحدة وتآلفت فيه القلوب بهوية واحدة , ومنهم من يراه يوما للخروج عن المألوف ويعتبره فرصة للتعبير عن فرحته بإسلوب فوضوي يتجلى في تصرفات الكثير من الشباب من خلال سوء التصرف في التعبير عن الفرحة ,وبين هذا وذاك يقف فريق لا يؤيد هذا ولا ذاك ويميل إلى عدم جواز الاحتفال به مطلقا ولهذا جاء مقال الدكتور صالح وافيا طرح من خلاله فكرة إستثمار ذلك اليوم بالمفيد طالما أنه يوم عطلة رسمية من خلال صومه من باب التطوع وليس البدعة كما تصورها البعض أو كما إختلفت حوله التعليقات التي بلغت في مجملها ( إثنان وعشرون تعليقا) كل أدلى برأيه وفق رؤيته الخاصة وقد سجل مركز المشاهدة لهذا المقال في صحيفة سبق رقما كبيرا جدا قياسا بغيره من المقالات الأخرى في موقع الصحيفةإذ بلغ حتى كتابة هذا الخبر حوالي (102,147) مشاهدة للمقال وهو بلاشك يعد مؤشرا ممتازا لما تحظى به مقالات الدكتور صالح من متابعة لدى القارئ .
الجدير بالذكر أن الدكتور صالح أحد أبناء تنومة ووجه إعلامي مألوف في الصحافة والإذاعة والتلفزيون ونبارك له هذا التميز.
المقال كان رائعاً ومواكبا للحدث منسجماً مع كافة الوجوه المتعددة لهذا اليوم الوطني الذي يتذكر فيه عقلاء ومنصفي الشعب ذكرى توحيد البلاد على يد المؤسس الملك عبدالعزيز ويعتبرونه يوما عادياً لايمثل لهم أي إعتقاد آخر سوى أنه يصادف يوم توحيد المملكة العربية السعودية التي إلتم فيها شتات شعب تحت مظلة واحدة وتآلفت فيه القلوب بهوية واحدة , ومنهم من يراه يوما للخروج عن المألوف ويعتبره فرصة للتعبير عن فرحته بإسلوب فوضوي يتجلى في تصرفات الكثير من الشباب من خلال سوء التصرف في التعبير عن الفرحة ,وبين هذا وذاك يقف فريق لا يؤيد هذا ولا ذاك ويميل إلى عدم جواز الاحتفال به مطلقا ولهذا جاء مقال الدكتور صالح وافيا طرح من خلاله فكرة إستثمار ذلك اليوم بالمفيد طالما أنه يوم عطلة رسمية من خلال صومه من باب التطوع وليس البدعة كما تصورها البعض أو كما إختلفت حوله التعليقات التي بلغت في مجملها ( إثنان وعشرون تعليقا) كل أدلى برأيه وفق رؤيته الخاصة وقد سجل مركز المشاهدة لهذا المقال في صحيفة سبق رقما كبيرا جدا قياسا بغيره من المقالات الأخرى في موقع الصحيفةإذ بلغ حتى كتابة هذا الخبر حوالي (102,147) مشاهدة للمقال وهو بلاشك يعد مؤشرا ممتازا لما تحظى به مقالات الدكتور صالح من متابعة لدى القارئ .
الجدير بالذكر أن الدكتور صالح أحد أبناء تنومة ووجه إعلامي مألوف في الصحافة والإذاعة والتلفزيون ونبارك له هذا التميز.