محمد فايز الشهري : مذيع النشرة الإنجليزية على أعتاب المساء
أحبها فأتقنها فأصبح متخصصاً فيها وناطقا بها!!
لصحيفة تنومة ــ عبدالله محمد الشهري ــ الرياض
لم يكن يدر بخلده وهو يدلف من بوابة معهد الدراسات الفنية بالظهران) في عام 1975م أن يصبح خبيرا في اللغة الإنجليزية التي عشقها وتعلق بها حتى أصبحت بالنسبة له هواء يتنفسه.
تعلق قلبه باللغة الأولى عالميا ومخر عباب يمها وركب أمواج بحرها ليستكشف عالمها وأسرارها عن قناعة فوجد نفسه ضمن جمهورها ومتحدثيها بطلاقة حول العالم من غير أصحابها الأصليين.
عمل في مجالات عدة داخل المملكة وخارجها من خلال إتقانه لهذه اللغة فعمل مدرسا لها في معهد الدراسات الفنية بالظهران وقاعدة الظهران الجوية وقاعدة الطائف الجوية وكلية الملك فيصل الجوية وشركة أرامكو وكلية ينبع الصناعية والخطوط الجوية العربية السعودية وحصل على مستويات متقدمة في مجال التدريس والتدريب للغلة الإنجليزية وحضر العديد من المؤتمرات داخل المملكة وخارجها كما عمل في حقل الصحافة مندوبا لجريدة الندوة .
قادته مهارته وتمرسه إلى أن أصبح مذيعا لنشرات الأخبار ومترجما للغة الإنجليزية بالتلفزيون السعودي وأمضى فيها خمسةأعوام وهو يقرأ نشرات الأخبار, عاش خلالها مرحلة الإزدهار والنضج اللغوي في مسيرته مع عشقه الأول اللغة الإنجليزية.
حصل على بكالوريوس اللغة الانجليزية من جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 1984م وحصل على شهادتي ماجستير من كل من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ومن جامعة سالفورد البريطانية وكان على وشك الحصول على درجة الدكتوراه بعد أن أمضى فيها عامين من الدراسة لو لا بعض الظروف التي حالت دون إكمالها في جامعة سالفورد البريطانية أيضا فعاد إلى الوطن, كما حصل على شهادة التوفل في اللغة الإنجليزية من السفارة الأمريكية بجدة عام 1984م.
عمل مشرفا إداريا ومدربا للغة الإنجليزية في مكتب الملحق السعودي بسفارة المملكة في لندن وقام بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها في شركة نورثروب بالطائف والظهران .
نجم هذه الإضاءة هو الأستاذ محمد فايز محمد آل بوهاشم الشهري من أبناء تنومة الزهراء قرية (آل محدل) الذي ذاع صيته في مطلع الثمانينات الميلادية وهو يقرأ نشرات الأخبار باللغة الإنجليزية عبر القناة الثانية بالتلفزيون السعودي بين عامي1980م و1985م.
يتمتع بصفات عدة فهو بديهي بطبعه مرح إلى أبعد الحدود ورغم نشأته معظم الوقت في المدن وفي الغربة إلا أنه يحتفظ بالصورة النمطية لإبن القرية بكل صورها وتفاصيلها حينما تتقافز من ذاكرته مئات الذكريات عن الناس الطيبين وعاداتهم وتقاليدهم التي بقيت عالقة في ذهنه لم يمحها الزمن من ذاكرته طوال تلك السنين.
تعلق قلبه باللغة الأولى عالميا ومخر عباب يمها وركب أمواج بحرها ليستكشف عالمها وأسرارها عن قناعة فوجد نفسه ضمن جمهورها ومتحدثيها بطلاقة حول العالم من غير أصحابها الأصليين.
عمل في مجالات عدة داخل المملكة وخارجها من خلال إتقانه لهذه اللغة فعمل مدرسا لها في معهد الدراسات الفنية بالظهران وقاعدة الظهران الجوية وقاعدة الطائف الجوية وكلية الملك فيصل الجوية وشركة أرامكو وكلية ينبع الصناعية والخطوط الجوية العربية السعودية وحصل على مستويات متقدمة في مجال التدريس والتدريب للغلة الإنجليزية وحضر العديد من المؤتمرات داخل المملكة وخارجها كما عمل في حقل الصحافة مندوبا لجريدة الندوة .
قادته مهارته وتمرسه إلى أن أصبح مذيعا لنشرات الأخبار ومترجما للغة الإنجليزية بالتلفزيون السعودي وأمضى فيها خمسةأعوام وهو يقرأ نشرات الأخبار, عاش خلالها مرحلة الإزدهار والنضج اللغوي في مسيرته مع عشقه الأول اللغة الإنجليزية.
حصل على بكالوريوس اللغة الانجليزية من جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 1984م وحصل على شهادتي ماجستير من كل من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ومن جامعة سالفورد البريطانية وكان على وشك الحصول على درجة الدكتوراه بعد أن أمضى فيها عامين من الدراسة لو لا بعض الظروف التي حالت دون إكمالها في جامعة سالفورد البريطانية أيضا فعاد إلى الوطن, كما حصل على شهادة التوفل في اللغة الإنجليزية من السفارة الأمريكية بجدة عام 1984م.
عمل مشرفا إداريا ومدربا للغة الإنجليزية في مكتب الملحق السعودي بسفارة المملكة في لندن وقام بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها في شركة نورثروب بالطائف والظهران .
نجم هذه الإضاءة هو الأستاذ محمد فايز محمد آل بوهاشم الشهري من أبناء تنومة الزهراء قرية (آل محدل) الذي ذاع صيته في مطلع الثمانينات الميلادية وهو يقرأ نشرات الأخبار باللغة الإنجليزية عبر القناة الثانية بالتلفزيون السعودي بين عامي1980م و1985م.
يتمتع بصفات عدة فهو بديهي بطبعه مرح إلى أبعد الحدود ورغم نشأته معظم الوقت في المدن وفي الغربة إلا أنه يحتفظ بالصورة النمطية لإبن القرية بكل صورها وتفاصيلها حينما تتقافز من ذاكرته مئات الذكريات عن الناس الطيبين وعاداتهم وتقاليدهم التي بقيت عالقة في ذهنه لم يمحها الزمن من ذاكرته طوال تلك السنين.