عبدالله بن جميل : صوت يعطي للخبر أهمية
قصاصة من صحيفة الرياض على طاولة بدر كريم أدخلته الإذاعة !!
لصحيفة تنومة ــ عبدالله محمد الشهري ــ الرياض
المواهب شتلات صغيرة تنمو في أعماق الإنسان منذ الصغر وتتشبث بكل شيء من حولها لتصل إلى مصدرالضوء وتتنفس الهواء مهما قابلها من عقبات , تتمدد جذورها على منوال الطموح فلا تستسلم لواقع صاحبها الحائر في مفترق الطرق ولا تقف على حدود الأمنيات حين يستبد اليأس بكل شيء,بل تمضي على أي حال كانت حتى تصل إلى منتهى طموحها , لأن الطرق الصعبة لا تفرش بالورود حتماً.
في هذه الإضاءة نقف أمام قامة إعلامية شامخة لها وزنها وثقلها الإعلامي في المملكة, عاش في أحضان الإذاعة السعودية فترة من الزمن قبل أن يصبح نجما لامعاً وسط كوكبة من زملاء مهنته في التلفزيون السعودي ,حملت لنا سيرته الذاتية التي إلتقطناها من مشوار حياته بعضاً من متاعب البدايات التي بدأها جندياً في جهاز الأمن العام كمحطة أولى في ذلك المشوار وبقيت الأمنية الأهم في حياته حلماً يراود مخيلته داخل ثكنته العسكرية متسائلاً "كيف أصبح مذيعاً؟" .
طرق باب الإذاعة وليس في جعبته سوى الرغبة التي غرسها في ذهنه مذياع من الزمن الجميل هو كل مايربط الناس في ذلك الوقت بالعالم الخارجي حتى بات حبها عشقاً يسري في عروقه منذ الصغر, ولكنها لم تكن كافية لقبوله مذيعا كما يريد فكانت بالنسبة له صدمة ولكنه بالإصرار مع توفيق الله كسر حاجز اليأس الذي قابله على أعتاب الإذاعة ليصبح مذيعا بدلاً من رجل أمن فكانت أهم نقطة تحول في حياته.
عشرة أعوام قضاها خلف (المايكرفون)كانت كافية لأن يصبح مذيعاً يتصدر صوته أثير الإذاعة في نشرات الأخبار وبعض البرامح الإذاعية التي إشتهر بها في ذلك الوقت لا زلت أتذكر إحداها حينما كنت صغيراً أسمتمع إليه وهو يلتقي بالناس في الأماكن العامة لايحضرني إسم البرنامج ولكن كان له صدى جيداًلدى المستمعين.
إنتقل من الإذاعة إلى التلفزيون ليجد نفسه خلال عقدين من الزمن خلف الشاشة كبيراً للمذيعين بعد أن صقل تجربته وإكتسب خبرته الواسعة ومهارته كمذيع من جيل الرواد الذين سبقوه ثم ترجلوا عن أماكنهم بمقتضى سنة الحياة.
إنه إبن تنومة الزهراء ونجمها اللامع الأستاذ /عبدالله بن محمد بن جميل الشهري كبير المذيعين السعوديين بالتلفزيون السعودي.
في هذه الإضاءة نقف أمام قامة إعلامية شامخة لها وزنها وثقلها الإعلامي في المملكة, عاش في أحضان الإذاعة السعودية فترة من الزمن قبل أن يصبح نجما لامعاً وسط كوكبة من زملاء مهنته في التلفزيون السعودي ,حملت لنا سيرته الذاتية التي إلتقطناها من مشوار حياته بعضاً من متاعب البدايات التي بدأها جندياً في جهاز الأمن العام كمحطة أولى في ذلك المشوار وبقيت الأمنية الأهم في حياته حلماً يراود مخيلته داخل ثكنته العسكرية متسائلاً "كيف أصبح مذيعاً؟" .
طرق باب الإذاعة وليس في جعبته سوى الرغبة التي غرسها في ذهنه مذياع من الزمن الجميل هو كل مايربط الناس في ذلك الوقت بالعالم الخارجي حتى بات حبها عشقاً يسري في عروقه منذ الصغر, ولكنها لم تكن كافية لقبوله مذيعا كما يريد فكانت بالنسبة له صدمة ولكنه بالإصرار مع توفيق الله كسر حاجز اليأس الذي قابله على أعتاب الإذاعة ليصبح مذيعا بدلاً من رجل أمن فكانت أهم نقطة تحول في حياته.
عشرة أعوام قضاها خلف (المايكرفون)كانت كافية لأن يصبح مذيعاً يتصدر صوته أثير الإذاعة في نشرات الأخبار وبعض البرامح الإذاعية التي إشتهر بها في ذلك الوقت لا زلت أتذكر إحداها حينما كنت صغيراً أسمتمع إليه وهو يلتقي بالناس في الأماكن العامة لايحضرني إسم البرنامج ولكن كان له صدى جيداًلدى المستمعين.
إنتقل من الإذاعة إلى التلفزيون ليجد نفسه خلال عقدين من الزمن خلف الشاشة كبيراً للمذيعين بعد أن صقل تجربته وإكتسب خبرته الواسعة ومهارته كمذيع من جيل الرواد الذين سبقوه ثم ترجلوا عن أماكنهم بمقتضى سنة الحياة.
إنه إبن تنومة الزهراء ونجمها اللامع الأستاذ /عبدالله بن محمد بن جميل الشهري كبير المذيعين السعوديين بالتلفزيون السعودي.
تمنياتنا لأبو محمد المزيد من التوفيق والسداد
مع الشكر لكاتب هذه الاطلالة الأستاذ عبد الله هذه اللفتة
وتقبلوا تحياتي / سعيد معيض