د. عبدالله مرزوق يفتتح معرض "تجربتي" للفنان سلطان عسيري
المركز الإعلامي لمهرجان أبها يجمعنا افتتح رئيس الجمعية السعودية للفنون التشكيلة بمنطقة عسير الدكتور علي عبدالله مرزوق المعرض التشكيلي الشخصي للفنان سلطان عسيري بعنوان (تجربتي)، المقام بقرية المفتاحة، ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا.
وأوضح عسيري أن المعرض يعتبر نقل لتجربته الجديدة في تحويل خامة الخشب من كتلة هامشية ومهملة إلى إبداعية، بإدخال أشكال زخرافية من حفر وأولوان زيتيه، مبيناً أنه يضم 50 عمل مختلفة الأشكال، بعض الأعمال تشاهد من 8 زاويا على نحو غير مسبوق.
وأضاف "في السابق كنت متخصصاً في النحت على الحجر، إلا أنني الآن في تجربة جديدة"، لافتاً إلى أن المعروضات تختلف ما بين لفظ الجلالة والأذكار والتركيب وفن الكولج وتراث عسير ولوحات تجريدية وزغرفية ومجسمات.
وشدد عسيري على أن استخدام النقش القديم لنقل صورة الإنسان القديم على الرغم من بدائيته، لاسيما وأن اللون والنقش تمس الموروث الشعبي.
بدوره، أوضح الدكتور علي مرزوق أن الجميل في معرض عسيري جمع الأصلة والمعاصرة، سواء بالفن الزخرفي الشعبي المرتبط بالمصنوعات الخشبية الشعبية بالمنطقة من الأصلة أو التقنية الحديثة في الأداء والتنفيذ من المعاصرة، معتبراً أن المعرض مزاوجة جميلة بين الماضي والحاضر.
وأضاف "المعرض ينتقل من تراث الفنان المجموع من مصنوعات خاصة إلى أعماله المعاصر حتى يضع المتلقي والزائر على دراية أن ما قام به من أعمال نحتية خشبية ما هي امتداد لهذه المقتنيات التي وضعها في بداية المعرض"، مشيراً إلى أن المنحوتات الخشبية التي تقوم عملية الهدم وليست البناء، على طريقة "السهل الممتنع كخامة"، ومؤكداً في الوقت ذاته صعوبتها وحرفية الفنان.
وتابع "هناك مجموعة من الأعمال المعلقة "ريليس" قائم على الغائر والنافر والكتلة والفراغ".
يذكر أن المعرض شهد الالتفاف جميلة للفنانين بالمنطقة، شارك الجميع في تدبيس لوحة "شكرا لتجربتي.. جمعت أحبتي"، حاكياً شعور الفنان الحقيقي بتلك الالتفافة.
وأوضح عسيري أن المعرض يعتبر نقل لتجربته الجديدة في تحويل خامة الخشب من كتلة هامشية ومهملة إلى إبداعية، بإدخال أشكال زخرافية من حفر وأولوان زيتيه، مبيناً أنه يضم 50 عمل مختلفة الأشكال، بعض الأعمال تشاهد من 8 زاويا على نحو غير مسبوق.
وأضاف "في السابق كنت متخصصاً في النحت على الحجر، إلا أنني الآن في تجربة جديدة"، لافتاً إلى أن المعروضات تختلف ما بين لفظ الجلالة والأذكار والتركيب وفن الكولج وتراث عسير ولوحات تجريدية وزغرفية ومجسمات.
وشدد عسيري على أن استخدام النقش القديم لنقل صورة الإنسان القديم على الرغم من بدائيته، لاسيما وأن اللون والنقش تمس الموروث الشعبي.
بدوره، أوضح الدكتور علي مرزوق أن الجميل في معرض عسيري جمع الأصلة والمعاصرة، سواء بالفن الزخرفي الشعبي المرتبط بالمصنوعات الخشبية الشعبية بالمنطقة من الأصلة أو التقنية الحديثة في الأداء والتنفيذ من المعاصرة، معتبراً أن المعرض مزاوجة جميلة بين الماضي والحاضر.
وأضاف "المعرض ينتقل من تراث الفنان المجموع من مصنوعات خاصة إلى أعماله المعاصر حتى يضع المتلقي والزائر على دراية أن ما قام به من أعمال نحتية خشبية ما هي امتداد لهذه المقتنيات التي وضعها في بداية المعرض"، مشيراً إلى أن المنحوتات الخشبية التي تقوم عملية الهدم وليست البناء، على طريقة "السهل الممتنع كخامة"، ومؤكداً في الوقت ذاته صعوبتها وحرفية الفنان.
وتابع "هناك مجموعة من الأعمال المعلقة "ريليس" قائم على الغائر والنافر والكتلة والفراغ".
يذكر أن المعرض شهد الالتفاف جميلة للفنانين بالمنطقة، شارك الجميع في تدبيس لوحة "شكرا لتجربتي.. جمعت أحبتي"، حاكياً شعور الفنان الحقيقي بتلك الالتفافة.