"أزمة حجوزات الوصول إلى أبها" في كوميدي مسرحيات المفتاحة
عروض مشاهير نجوم الفن الكويتي تبدأ.. وتستمر يومين
المركز الإعلامي لمهرجان أبها يجمعنا دشن مشاهير نجوم الفن الكويتي أول عرضين ليلة البارحة من 6 عروض بمسرح المفتاحة الداخلي، تستمر اليوم وغدا، ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا لهذا العام 1434 هـ، إذ قدم عرض مسرحية "الوادي المهجور" للصغار بعد المغرب، ومسرحية "أشباح بوعلي/ الجزء الثاني" للكبار في تمام العاشرة مساء.
وتفاعل الصغار في العرض الخاصة بهم مع الروح الفكاهية للفنان الكبير أحمد السلمان والفنانين أحمد إيراج وعبدالله بهمل ومحمد الكاظمي، كما قدم السلمان وطاقم العمل رسائل تربوية بقالب استعراضي غنائي، يهدف التربية والتنشئة الصحيحة واحترام الصغير للكبير وكيفية التعامل مع الوطن وحبه والمحافظة عليه وعلى ما أنعم الله عليه وعلينا بها، فضلاً عن سلوكيات الصغار في الشوارع والعديد من الجوانب القيمة".
فيما أجاد الفنان محمد العجيمي في عروض الكبار استخدام الكوميدي الساخرة في قضايا تخص أهالي المنطقة كصعوبات توفر الحجوزات المؤدية لها، إضافة إلى التحدث بمفرداتهم الشهيرة كـ "أرحبو"، مستعرضاً بعض المواقع السياحية المميزة بالجيل الأخضر والتلفريك ورجال ألمع، وذلك مع الفنانين عبدالأمام عبدالله وأحمد العونان وعادل المسلم ونجم ستار إكاديمي خالد بوصخر وعبدالرزاق الخلف إضافة إلى الطفلة حنين.
ولم تخلو المسرحية من الفكاهة التي دارت في العديد من أجزائها كالخوف من الزوجات والإسقاط على إحدى المشاركين ذويي الأوزان الثقيلة وتغييرات وسائل العصر بوجود تويتر والواتس أب، فيما عرجت إلى تشجيع المنتخب السعودي.
وتعتبر المسرحية عمل كوميدي بقالب التشويق والأكشن، فكرتها تتعلق بعقوق ابن لوالده حينما طغى حب المال على العواطف، بمحاولة الابن الحجر على والده والاستيلاء على أمواله بالاتفاق مع عمه ومحاولة إيهام الجهات المعنية بأن والده مريض وغير قادر على إدارة شؤونه وشؤون عائلته".
وتفاعل الصغار في العرض الخاصة بهم مع الروح الفكاهية للفنان الكبير أحمد السلمان والفنانين أحمد إيراج وعبدالله بهمل ومحمد الكاظمي، كما قدم السلمان وطاقم العمل رسائل تربوية بقالب استعراضي غنائي، يهدف التربية والتنشئة الصحيحة واحترام الصغير للكبير وكيفية التعامل مع الوطن وحبه والمحافظة عليه وعلى ما أنعم الله عليه وعلينا بها، فضلاً عن سلوكيات الصغار في الشوارع والعديد من الجوانب القيمة".
فيما أجاد الفنان محمد العجيمي في عروض الكبار استخدام الكوميدي الساخرة في قضايا تخص أهالي المنطقة كصعوبات توفر الحجوزات المؤدية لها، إضافة إلى التحدث بمفرداتهم الشهيرة كـ "أرحبو"، مستعرضاً بعض المواقع السياحية المميزة بالجيل الأخضر والتلفريك ورجال ألمع، وذلك مع الفنانين عبدالأمام عبدالله وأحمد العونان وعادل المسلم ونجم ستار إكاديمي خالد بوصخر وعبدالرزاق الخلف إضافة إلى الطفلة حنين.
ولم تخلو المسرحية من الفكاهة التي دارت في العديد من أجزائها كالخوف من الزوجات والإسقاط على إحدى المشاركين ذويي الأوزان الثقيلة وتغييرات وسائل العصر بوجود تويتر والواتس أب، فيما عرجت إلى تشجيع المنتخب السعودي.
وتعتبر المسرحية عمل كوميدي بقالب التشويق والأكشن، فكرتها تتعلق بعقوق ابن لوالده حينما طغى حب المال على العواطف، بمحاولة الابن الحجر على والده والاستيلاء على أمواله بالاتفاق مع عمه ومحاولة إيهام الجهات المعنية بأن والده مريض وغير قادر على إدارة شؤونه وشؤون عائلته".