عبدالله سافر الغامدي الوجه المألوف في الصحافة الإلكترونية
لا تكاد تخلو من إسمه صحيفة أو موقع إلكتروني إلا وله فيها مشاركة :
صحيفة تنومة ــ عبدالله محمد الشهري ــ الرياض
الدكتور عبدالله سافر الغامدي وجه مألوف في الصحافة الإلكترونية وصديق دائم لها لا نعرفه بالطبع ولم نلتق به مطلقاً ولكنه هكذا فرض نفسه في دائرة الضوء بقلمه وفكره وروحه الشابة,لا تكاد تفتح صحيفة إلكترونية إلا وإطلالته البشوشة قد أخذت حيزاً صغيرا في إحدى زواياهاوتحتها مشاركة عن قضية ما أو حدث ما, يكتب بنفس طويل ومتابعة دقيقة وتواصل دائم مع مختلف الصحف مستغلاً مساحة النشر الواسعة التي تمنحها له ولغيره للتعبير عن الرؤية من زوايا مختلفة بمساحة وحرية أكبر من تلك التي عهدناها في الصحافة الورقية, يكتب عن المشكلات ويعرضها لقراء الصحيفة للبحث في أسبابها وطرق علاجها , يكتب بمداد قلمه بلا مقابل مادي إيمانا منه بأن الكلمة أمانة ومسؤولية وتجسيدا لمعنى المشاركة الإجتماعية في تثقيف المجتمع وتنويره بالكلمة الهادفة والنصيحة وعرض المشكلة ووضع الحلول اللازمة لها.
تحية لهذا الرجل الرائع والكاتب النشط الذي يطرح أفكاره في أكثر من موقع ويتنقل بينها برشاقة تامة ونشاط دائم دؤوب لا يتوقف عن الركض في مضمار الكلمة حتى جعلت منه وجهاً مألوفاً في بلاط صاحبة الجلالة الإلكترونية بلا منازع ونشد على يده ليبقى كذلك متوهجاً بفكره وطرحه المتميز في سبيل التصدي للقضايا الإجتماعية والتعبير عنها في إطار الطرح العام والنقاش الهادف الذي ينشده المجتمع في ظل التعقيدات المصاحبة لها والمترتبة عليها .
تحية لهذا الرجل الرائع والكاتب النشط الذي يطرح أفكاره في أكثر من موقع ويتنقل بينها برشاقة تامة ونشاط دائم دؤوب لا يتوقف عن الركض في مضمار الكلمة حتى جعلت منه وجهاً مألوفاً في بلاط صاحبة الجلالة الإلكترونية بلا منازع ونشد على يده ليبقى كذلك متوهجاً بفكره وطرحه المتميز في سبيل التصدي للقضايا الإجتماعية والتعبير عنها في إطار الطرح العام والنقاش الهادف الذي ينشده المجتمع في ظل التعقيدات المصاحبة لها والمترتبة عليها .