المهندس سعد فايز يحتفل بزواج كريمته على طالب الدكتوراه "ياسر"

صحيفة تنومة يحتفل سعادة المهندس سعد بن فايز الشهري مساء يوم الجمعه القادم ١٢ / ٨ /١٤٣٤ في قاعة الجنادريه بتنومه بزواج كريمته إيمان على الشاب ياسر بن سعد الشهري المبتعث لدراسة الدكتوراه بالولايات المتحدة الأمريكية ، وسيغادر العروسين بعد الحفل الى الولايات المتحدة لقضاء شهر العسل واستكمال دراستهما هناك حيث ان العروسه قد حصلت مؤخراً علي درجة الماجستير بإمتياز في الادارة والإشراف .
وقد دعت اسرة العروسين كافة الأحباب والأقارب والأصدقاء لمشاركتهم هذه الفرحة داعية الله لهم بالتوفيق والسداد ... وبالرفاه والبنين .

تعليقات ديموفنف

التعليقات 4

الترتيب بـ

الأحدث

الأقدم

الملائم

#1

محمد ابوشملة 08-08-1434 03:37 مساءً

بارك الله لكما وبارك عليكما وجمعا بينكما فى خير

#2

عزالدين بن محيا 08-08-1434 08:12 مساءً

بهذه المناسبه السعيدة ان شاء الله ،احب ان ابارك للغالي (( ياسر بن سعد )) ؛ بمناسبة زواجه ، واقول له ( بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما في خير ).

#3

منعاوي فقط لاغير 08-08-1434 10:51 مساءً

أولا بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما بخير ونسأل اله لهما حياة سعيدة وموفقه بإذنه تعالى ولي تعليق بسيط نسخته من أحد المواقع بعد أن سمعت عدم مشروعية هذه الكلمة أو كراهيتها في مناسبات الأفراح وهذا نص التويح الذي نسخته وليس من عندي وللإدارة الحق في تغيير العبارة أو الإبقاء عليها ولكن من باب التذكير والتواصي بالخير . ـــــــــــــــ نهى الإسلام عن أن يهنئ الناس المتزوج بقولهم: بالرفاء والبنين كما يحدث اليوم، وتطبع هذه الكلمة على بطاقات التهنئة ودعوات وولائم الأعراس، فإنهم يقولون: بالرفاء والبنين، أو بالرفاه والبنين، ورسول الله صلى الله عليه وسلم نهى في الحديث الصحيح عن هذا النوع من التهنئة، لماذا؟ أما كلمة الرفاء: فإنها تعني الالتحام والمقاربة والوئام وهذا لا إشكال فيه، أن تدعو للمتزوجين بالمقاربة والوئام والتوافق. ولكن الإشكال في قولهم: بالبنين، لماذا أيها الإخوة؟ لأن العرب كانوا يكرهون البنات، وكانوا يئدون البنات وهن أحياء، وكانوا ينسبون البنات لله عز وجل: وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ [النحل:58] ولذلك كان إذا جاء أحدهم البنت تمنى موتها، وإذا أتى لجاره بنت تمنى له أن تموت البنت.. وهكذا. ولذلك كانوا يقولون في تهنئتهم بالزواج: بالرفاء والبنين، أي: الذكور وألا يجيئك إناث، ولذلك حرَّم هذا القول في الإسلام ونهي عنه، وإنما تقول مهنئاً للمتزوج أو المتزوجة: (بارك الله لكما، وبارك عليكما، وجمع بينكما في خير) وكم يود الإنسان المسلم إذا فتح بطاقة من هذه البطاقات، أو تهنئة من هذه التهنئات بدلاً من أن يجد بالرفاء والبنين أو بالرفاه والبنين كما هي تهنئة الجاهلية، يجد مثلاً: (بارك الله لكما، وبارك عليكما، وجمع بينكما في خير). لا بد أن نتميز عن الكفار وأهل الجاهلية في ألفاظنا وعباراتنا وتحياتنا وتهنئة بعضنا لبعض.......