فروع نسائية في كافة بلديات المنطقة
أمين منطقة عسير لـ "صحيفة الشرق"
النماص - محمد عامر كشف أمين منطقة عسير المهندس إبراهيم الخليل لـصحيفة »الشرق»، عن توجه الأمانة لافتتاح فروع نسائية في كافة بلديات المنطقة بعد نجاح تطبيق الفكرة في الفرع النسائي التابع للأمانة، بالإضافة إلى توجه الأمانة للحد من الشكاوى الكيدية والمعارضات بالتعاون مع إمارة منطقة عسير.
وذكر أنه تمت مناقشة ذلك في الاجتماع المنعقد مطلع الأسبوع الجاري مع رؤساء البلديات، وضرورة افتتاح فروع نسائية في كل البلديات نظراً لما سيسهم من تسهيل لإجراءات المعاملات النسائية وتوفير الخصوصية لهم في منع مراجعة المكاتب الرجالية والاختلاط بهم.
وحول توفير الحماية الأمنية لرؤساء البلديات، ألمح الخليل إلى أن الفكرة لاتزال موجودة وتحتاج إلى قرار على مستوى عالٍ، معرباً عن أمله في أن تلقى هذه الفكرة القبول لدى وزير الشؤون البلدية والقروية ووزير الداخلية، وأضاف «عدم توفر الحماية الأمنية يؤثر على أداء رؤساء البلديات كونه يحد من تحركاتهم، وكذلك تفادي الرؤساء اتخاذ قرارات تخدم الصالح العام خوفاً على أنفسهم».
وأكد نجاح فكرة تطبيق الفرع النسائي في الأمانة بنسبة 100%، حيث سهلت التعاملات مع المراجعات، ووجود محلات نسائية خاصة بهم، بالإضافة إلى المشاغل النسائية التي لايتمكن المراقبون من دخولها، ويتولى ذلك الفرع النسوي ومتابعة عملهم والتأكد من مدى تطبيق الاشتراطات الصحية وعدم مخالفتها.
وأشار الخليل إلى سعي الأمانة للحد من المعارضات والشكاوى الكيدية باعتبارها مُعيقاً تنمويا أدى لتعطيل كثير من المشاريع وذلك بدراسة وضع حلول بالتعاون مع إمارة المنطقة ووزارة الشؤون البلدية بأخذ التعهد على المشتكي بأنه في حالة عدم صحة الشكوى فإنه سيكون تحت طائلة العقاب مع التثبت من معاملة المواطن والتأكد من صحة أقواله عبر المستندات التي تؤكد صحة شكواه.
وذكر أنه تمت مناقشة ذلك في الاجتماع المنعقد مطلع الأسبوع الجاري مع رؤساء البلديات، وضرورة افتتاح فروع نسائية في كل البلديات نظراً لما سيسهم من تسهيل لإجراءات المعاملات النسائية وتوفير الخصوصية لهم في منع مراجعة المكاتب الرجالية والاختلاط بهم.
وحول توفير الحماية الأمنية لرؤساء البلديات، ألمح الخليل إلى أن الفكرة لاتزال موجودة وتحتاج إلى قرار على مستوى عالٍ، معرباً عن أمله في أن تلقى هذه الفكرة القبول لدى وزير الشؤون البلدية والقروية ووزير الداخلية، وأضاف «عدم توفر الحماية الأمنية يؤثر على أداء رؤساء البلديات كونه يحد من تحركاتهم، وكذلك تفادي الرؤساء اتخاذ قرارات تخدم الصالح العام خوفاً على أنفسهم».
وأكد نجاح فكرة تطبيق الفرع النسائي في الأمانة بنسبة 100%، حيث سهلت التعاملات مع المراجعات، ووجود محلات نسائية خاصة بهم، بالإضافة إلى المشاغل النسائية التي لايتمكن المراقبون من دخولها، ويتولى ذلك الفرع النسوي ومتابعة عملهم والتأكد من مدى تطبيق الاشتراطات الصحية وعدم مخالفتها.
وأشار الخليل إلى سعي الأمانة للحد من المعارضات والشكاوى الكيدية باعتبارها مُعيقاً تنمويا أدى لتعطيل كثير من المشاريع وذلك بدراسة وضع حلول بالتعاون مع إمارة المنطقة ووزارة الشؤون البلدية بأخذ التعهد على المشتكي بأنه في حالة عدم صحة الشكوى فإنه سيكون تحت طائلة العقاب مع التثبت من معاملة المواطن والتأكد من صحة أقواله عبر المستندات التي تؤكد صحة شكواه.