أهالي النماص: إنشاء مطار يُنعش السياحة ويخفف الضغط عن أبها
موقع تنومة : محمد عامر أبدى أهالي محافظة النماص، أملهم في تسريع مطالبهم بإنشاء مطار سياحي نظراً لتوسط المحافظة بين منطقتي عسير والباحة علاوة على كونها مدينة سياحية من الطراز الأول باعتبارها الوجهة السياحية الثانية في المنطقة بعد مدينة أبها، بالإضافة إلى إسهامه في تخفيف الضغط على مطار أبها الذي يشهد ازدحاماً متكرراً طوال فترة العام.
وذكروا أن عدة لجان سبق وأن وقفت على عدة مواقع شرق المحافظة لتحديد موقع المطار لتميزها بسهولة تضاريسها وانبساط أرضها وتعود ملكيتها للدولة ومن بينها الموقع المسمى «الفرشان» الذي يبعد عن محافظتي النماص وتنومة بمقدار عشرين كيلومتراً، مؤكدين أن المشروع سيخدم التنمية في محافظات شمال عسير من مركز بللحمر وحتى محافظة بلقرن بما في ذلك محافظات ساحل عسير.
وأكد عبدالعزيز عبدالله العسبلي أن هذا المطلب يحظى باهتمام ومتابعة رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أن المنطقة بحاجة لهذا المشروع الحيوي الذي سيسهم في تنمية المحافظة وهو ما يتطلع إليه ولاة الأمر في تلبية احتياجات المواطنين.
وقال عبدالرحمن علي الأشول إن تنفيذ مشروع المطار سيسهم في نهضة شرقي النماص العمرانية، وقيام عدد من المجمعات السكنية وزيادة مخططات المنح التي تعاني المحافظة من شحها.
وأشار إلى وجود عديد من المرضى الذين يحتاجون لمراجعة المستشفيات المتخصصة في المدن الكبرى ويتعذر عليهم وجود مقاعد عبر مطار أبها مما يضطرهم إلى تأجيل مواعيدهم أو السفر عبر الطرق البرية.
وذكروا أن عدة لجان سبق وأن وقفت على عدة مواقع شرق المحافظة لتحديد موقع المطار لتميزها بسهولة تضاريسها وانبساط أرضها وتعود ملكيتها للدولة ومن بينها الموقع المسمى «الفرشان» الذي يبعد عن محافظتي النماص وتنومة بمقدار عشرين كيلومتراً، مؤكدين أن المشروع سيخدم التنمية في محافظات شمال عسير من مركز بللحمر وحتى محافظة بلقرن بما في ذلك محافظات ساحل عسير.
وأكد عبدالعزيز عبدالله العسبلي أن هذا المطلب يحظى باهتمام ومتابعة رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أن المنطقة بحاجة لهذا المشروع الحيوي الذي سيسهم في تنمية المحافظة وهو ما يتطلع إليه ولاة الأمر في تلبية احتياجات المواطنين.
وقال عبدالرحمن علي الأشول إن تنفيذ مشروع المطار سيسهم في نهضة شرقي النماص العمرانية، وقيام عدد من المجمعات السكنية وزيادة مخططات المنح التي تعاني المحافظة من شحها.
وأشار إلى وجود عديد من المرضى الذين يحتاجون لمراجعة المستشفيات المتخصصة في المدن الكبرى ويتعذر عليهم وجود مقاعد عبر مطار أبها مما يضطرهم إلى تأجيل مواعيدهم أو السفر عبر الطرق البرية.