خطة تنموية لهيئة السياحة تشمل تنومة والنماص وبلقرن
موقع تنومة- حمود الشبيلي - متابعات تماشياً مع خطة أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز بدأت الهيئة العامة للسياحة والآثار في إعداد خطة للتنمية السياحية لعدد من محافظات منطقة عسير، الأولى بمحور: تنومة، النماص، بلقرن، ويتبعها محاور أخرى، سيعلن عنها حين البدء فيها.
وأوضح المدير التنفيذي للهيئة بمنطقة عسير عبدالله بن إبراهيم بن مطاعن أن أهداف خطة المحور الأول تتركز في تحديد كلا من: مسارات سياحية رئيسية وفرعية لكل من محاور التنمية الشاملة والنمط السياحي المناسب وحزمة المشاريع الصغيرة والمتوسطة والكبيرة المتلائمة في المنطقة المستهدفة في الدراسة لهذا المحور، بالإضافة إلى إيجاد ملفات تسويقية لمحور التنمية والمسارات المقترحة، والفرص الاستثمارية وحقائب لكل فرصة، ودراسة وتحديد الواقع والقرى التراثية المميزة المقترح تأهيلها وتطويرها.
وأبان بن مطاعن أن نطاق العمل سيكون عبر نواح، منها جغرافياً وتشمل عمل دراسة للمحور، ووظيفيا وتحوي على إعداد مخطط تنموي سياحي للمحور المشار إليه من خلال جمع البيانات الناقصة التي تحتاج إليها الدراسة ودراسة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وتحديد الإمكانيات والفرص السياحية مع تحديد نقاط القوة والضعف والفرص والمهدادات وتحليل البيانات والمعلومات وصياغة البدائل واقتراح أكثر من بديل تنموي تعتمد على مبدأ إيجاد مناسب للوضع الراهن وللإمكانيات المتوفرة في محور الدراسة.
وبين المدير التنفيذي لهيئة السياحة والآثار أن الدراسة تؤخذ أهمية توزيع الكثافة السكانية والخدمات ومدى ملائمتها للأوضاع الراهنة والمستقبلية، وأن تحتوي البدائل على دراسات مكانية على مستوى المحاور والمسارات للمشاريع بجميع مستوياتها أو فروعها سواء المشاريع العمرانية أو برامج التسويق والاستثمار أو المواقع والقرى التراثية والأثرية والتاريخية، وبالتالي تقييم البدائل واختيار المناسب منها.
وأضاف أن من بين المخرجات، تقرير البرامج والمشاريع المختلفة على هيئة خطة شاملة لمدة 5 سنوات، وخطط سنوية، وإيجاد خرائط ورقية والية لكافة خرائط المشروع.
وأوضح المدير التنفيذي للهيئة بمنطقة عسير عبدالله بن إبراهيم بن مطاعن أن أهداف خطة المحور الأول تتركز في تحديد كلا من: مسارات سياحية رئيسية وفرعية لكل من محاور التنمية الشاملة والنمط السياحي المناسب وحزمة المشاريع الصغيرة والمتوسطة والكبيرة المتلائمة في المنطقة المستهدفة في الدراسة لهذا المحور، بالإضافة إلى إيجاد ملفات تسويقية لمحور التنمية والمسارات المقترحة، والفرص الاستثمارية وحقائب لكل فرصة، ودراسة وتحديد الواقع والقرى التراثية المميزة المقترح تأهيلها وتطويرها.
وأبان بن مطاعن أن نطاق العمل سيكون عبر نواح، منها جغرافياً وتشمل عمل دراسة للمحور، ووظيفيا وتحوي على إعداد مخطط تنموي سياحي للمحور المشار إليه من خلال جمع البيانات الناقصة التي تحتاج إليها الدراسة ودراسة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وتحديد الإمكانيات والفرص السياحية مع تحديد نقاط القوة والضعف والفرص والمهدادات وتحليل البيانات والمعلومات وصياغة البدائل واقتراح أكثر من بديل تنموي تعتمد على مبدأ إيجاد مناسب للوضع الراهن وللإمكانيات المتوفرة في محور الدراسة.
وبين المدير التنفيذي لهيئة السياحة والآثار أن الدراسة تؤخذ أهمية توزيع الكثافة السكانية والخدمات ومدى ملائمتها للأوضاع الراهنة والمستقبلية، وأن تحتوي البدائل على دراسات مكانية على مستوى المحاور والمسارات للمشاريع بجميع مستوياتها أو فروعها سواء المشاريع العمرانية أو برامج التسويق والاستثمار أو المواقع والقرى التراثية والأثرية والتاريخية، وبالتالي تقييم البدائل واختيار المناسب منها.
وأضاف أن من بين المخرجات، تقرير البرامج والمشاريع المختلفة على هيئة خطة شاملة لمدة 5 سنوات، وخطط سنوية، وإيجاد خرائط ورقية والية لكافة خرائط المشروع.