حسن فاضل الشهري يناشد المسؤولين في السفارة بإنقاذ إبنه من التعذيب
موقع تنومة - عبدالله غرمان أكد حسن بن فاضل الشهري والد«علي» المسجون في العراق منذ عام 2005 م، أن ابنه الذي صدر بحقه حكم الإعدام قبل أكثر من ثلاثة أسابيع تقريبا، نقل في الأيام الماضية إلى سجن انفرادي في الناصرية وانقطعت أخباره عنهم.
وطالب الشهري وفق ما نشرته "عكاظ" سفارة خادم الحرمين الشريفين بالتدخل العاجل والسريع لإنقاذ ابنه من هذا السجن الذي يتعرض جميع نزلائه إلى شتى أنواع العذاب والمعاملة السيئة.
وأضاف: شهد سجن الناصرية إضراب خمسة سجناء سعوديين لثلاثة أسابيع نتيجة العذاب الذي يتعرضون له بشكل يومي إلى أن تم نقلهم بعد معاناة مستمرة إلى سجن كوبر.
وقال : أرجو من الله عز وجل أن يفك أسر ابني ومن معه من أشقائه السعوديين وينقذهم من أحكام الإعدام التي صدرت بحقهم وكلنا أمل في حكومتنا الرشيدة والمسؤولين الذين يتابعون ويعملون باستمرار على فك أسرهم إضافة إلى الأعمال الجبارة التي يقوم بها المحامي السعودي عبدالرحمن الجريس والذي يتابع عن كثب ملفاتهم الشخصية لمساعدتهم في الخروج من هذه المأساة.
وكان المحامي الجريس أشار في الأيام الماضية إلى صدور قرار بإيقاف تنفيذ حكم الإعدام بالمعتقل السعودي في العراق عبدالله عزام القحطاني مضيفا بقوله إن هذا يعني تأجيل التنفيذ لإشعار آخر وذلك بعد نقله إلى سجن الشعبة الخامسة الخاصة بالإعدامات ولم يكن يفصله عن منصة الإعدام سوى 100 متر فحسب.
وطالب الشهري وفق ما نشرته "عكاظ" سفارة خادم الحرمين الشريفين بالتدخل العاجل والسريع لإنقاذ ابنه من هذا السجن الذي يتعرض جميع نزلائه إلى شتى أنواع العذاب والمعاملة السيئة.
وأضاف: شهد سجن الناصرية إضراب خمسة سجناء سعوديين لثلاثة أسابيع نتيجة العذاب الذي يتعرضون له بشكل يومي إلى أن تم نقلهم بعد معاناة مستمرة إلى سجن كوبر.
وقال : أرجو من الله عز وجل أن يفك أسر ابني ومن معه من أشقائه السعوديين وينقذهم من أحكام الإعدام التي صدرت بحقهم وكلنا أمل في حكومتنا الرشيدة والمسؤولين الذين يتابعون ويعملون باستمرار على فك أسرهم إضافة إلى الأعمال الجبارة التي يقوم بها المحامي السعودي عبدالرحمن الجريس والذي يتابع عن كثب ملفاتهم الشخصية لمساعدتهم في الخروج من هذه المأساة.
وكان المحامي الجريس أشار في الأيام الماضية إلى صدور قرار بإيقاف تنفيذ حكم الإعدام بالمعتقل السعودي في العراق عبدالله عزام القحطاني مضيفا بقوله إن هذا يعني تأجيل التنفيذ لإشعار آخر وذلك بعد نقله إلى سجن الشعبة الخامسة الخاصة بالإعدامات ولم يكن يفصله عن منصة الإعدام سوى 100 متر فحسب.