تقرير مصور عن "نيزك" تنومة

موقع تنومة - عبدالله غرمان خبر "نيزك" تنومة الذي كان حديث الساعة خلال الأيام الماضية على مستوى المنطقة دفع بالأهالي والمهتمين الى زيارة موقع الحدث لمشاهدة جبل "بعطان" ومشاهدة مكان الإصطدام حسب ما ورد في الخبر المتناقل عن الحادثة وزيارة منزل الدكتور عبدالرحمن بن هشبول لمشاهدة بقايا النيزك بناء على الدعوة التي وجهها عبر موقع تنومة لمن اراد الاطلاع عليها .
الأستاذ عبدالله بن جاري المصور الفوتوغرافي المعروف واحد المختصين في الكوارث الطبيعية زار الموقع والتقى الدكتور عبدالرحمن بن هشبول الذي استقبله في منزله بالاربوعة وأطلعه على ما حدث وافانا بهذه الصور للموقع ولبقايا النيزك .

بقايا النيزك الذي ارتطم بالجبل .. في منزل الدكتور بن هشبول

صورة جانبية مكبرة للجبل من الجهة الجنوبية قبل الحادثة توضح ان هناك بروز في المنطقة التي فيها العلامتان

صور للجبل بالقمر الصناعي (قوقل)

تعليقات ديموفنف

التعليقات 16

الترتيب بـ

الأحدث

الأقدم

الملائم

#1

وشواش 18-10-1433 09:48 صباحاً

قرع الله مايشين

- 1 - 1
  
  بعطان 19-10-1433 04:59 مساءً
  
  بسم الله الرحمن الرحيم اهم شي عندي ان جبل بعطان علا كل لسان وتناقلته وكالات انباعالميه الله يسقي مسقط راسي حبيبتي لربوعه فيها بعطان وسيال واوال وبرمه والعمده بعطان شكر خاص لابوانس ونشاالله يجيه السيل بدل الفهره الي شفناها تحياتي
- 1 - 2
  
  ابو وليد 20-10-1433 01:43 مساءً
  
  النيزك الجاي بيطيح على عكران من جهة ال سياره - انتبه ياشوشو

#2

جار الجبل 18-10-1433 10:27 صباحاً

يا أخوان هذا الخبر ليس له اساس من الصحة (( لا نيزك ولا ما يحزنون )) كل الحكاية انه سقط حجر من حافة الجبل بحجم كبير وأثنا سقوطها ارتطمت بجانب الجبل من الجه الغربية ومكانها الاصلي معروف وتم تصويره بالنسبة للحجر المعروض في الصورة كلم شركة الخزف هم المعنيين به يادكتور لاتضيع الوقت (( مثل قول الشيبان هياله وطاحت من فوق الجبل ))

#3

شاكوش 18-10-1433 11:23 صباحاً

لا يوجد صور للمقارنة قبل وبعد بنفس الزاوية...

#4

الباشا 18-10-1433 06:45 مساءً

بصراحة موضوع النيزك هذا طريف جدا يا اخوان لا يكون السالفه مزح !!!!! حكاية غير كل الحكايات ..

#5

عبدالله مرعي 18-10-1433 09:26 مساءً

شاهدت الصخور النيزكية في كلية العلوم بجامعة الملك سعود وهي تميل إلى اللون الأسود بسبب شدة احتراقها عند احتكاكها بالغلاف الجوي , وفيها حفر صغيرة بحيث يبدو الحجر كوجه الإنسان المتعافي من الجدري , أما هذه الحجارة المعروضة في الصورة فيبدو لي والله أعلم أنها أحجار طبيعية تساقطت من قمة الجبل.

#6

علي غرمان - اسبانيا 19-10-1433 12:10 صباحاً

اذا كان المقصود بالنيزك الصورة المرفقة مع الخبر فهي غير صحيحة اطلاقاً حيث أن النيزك اذا وصل للأرض في حالات نادرة الحدوث يتبقى منه قطعة قوية جداً وثقيلة يقارب في شكله حجر كأنه من مصهور الحديد وبلون غامق ويحدث حفراً بالارض في حالة ارتطامة ومستبعد جداً انقسامة بسبب صلابته . الصورة المرفقة كا تظهر والله أعلم انها لصخور جرانيتية عاديةولاعلاقة لها بالنيازك من قريب اوبعيد فضلا عن انعدام اثار الاحتراق لبقية النيزك المفترض منذ دخولة الغلاف الجوي. ويبقى لأهل الاختصاص مثل عالم الزلازل المعروف الدكتور عبدالله العمري الكلمة الفصل في مثل هذه المواضيع.

#7

سنتوب 19-10-1433 07:17 مساءً

يا شباب امنعونا من كسرة الخاطر نيزك يعني نيزك ..

#8

تنومي 20-10-1433 12:07 صباحاً

مذابككمم ؟! السالفة وما فيها : ان المصيفين يؤ وتحاذفوا بالبطحى ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

#9

أبورياض 20-10-1433 01:48 صباحاً

أناأشكر الدكتورعبد الرحمن على هذا الجهدوأرجو من المهتمين بذلك الصعود فوق قمةالجبل والتأكد من ذلك ومكان وآثارالصخرة من عدمه

#10

مرجوجه 20-10-1433 06:03 صباحاً

ياحبكم للهياط يااهل تنومه

- 10 - 1
  
  امير نفسي 22-10-1433 09:50 مساءً
  
  في الحقيقه يا اخوان النيازك نعرف انها توصل متفحمه وذلك لبعد المسافه اللتي تقدر بملايين الملايين من الاميال واكثر فيك تكون قطع حجريه بالوان عاديه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو عدم الاستعجال وطلب تسجيل الحاله في احد المراكز المتخصصه للدراسه وشكرا -- مسقط رأسي تنومه الابيه

#11

المشرف saeed 21-10-1433 01:16 مساءً

شكرا للأستاذعبدالله بن جاري
وكان بودي بصفته متخصص في الكوارث الطبيعية أن يضيف إلى هذا الصور مرئياته بكل تجرد وشفافية , كما كان بودي أن يزور فريق من الدفاع المدني المكان وتوضيح رأي الدفاع المدني لأن ÷ذا يدخل في صميم اهتماماته.
وهنا أرفق خبر وقع قبل اشهر في تبوك مشابه لهذا الخبر أوردته عكاظ وهنا يتضح دور الدفاع المدني هناك .
الأهالي يرصدون أجساما نيزكية و«مدني» تبوك يتابع
نادر العنزي (تبوك)

كثفت فرق الهلال الأحمر والدفاع المدني في منطقة تبوك أمس، من تواجدها في عدد من المواقع الصحراوية بعد تلقيها عدة بلاغات من مواطنين بوجود أجسام «نيزكية» غريبة في السماء.
فيما أكد لـ «عكاظ» المتحدث الإعلامي في مديرية الدفاع المدني في تبوك بالإنابة النقيب صالح العمري، تواجد دوريات الدفاع المدني في عدة مواقع على طريق تبوك، شرماء ومحافظة تيماء بعد تلقيها بلاغات بوجود شهب غريبة، مشيرا إلى عدم رصد أية حالات إصابات أو حوادث.
من جهته، أكد لـ «عكاظ» رئيس جمعية جدة الفلكية المهندس ماجد أبو زاهر، أن هذه الشهب «النيزكية» لا يمكن التنبؤ بموعد سقوطها، مهيبا بالمواطنين والمقيمين في حالة مشاهدتهم لأي حجر نيزكي بعدم لمسه أو التعرض له بل الاتصال على الجهات المختصة.

- 11 - 1
  
  عبدالله مرعي 21-10-1433 09:43 مساءً
  
  أخي المشرف: الدفاع المدني لا يمتلك المختصين في الفلك ولا المختصين في الجيويولجيا ولاالمختصين في فيزياء الصخور وليس لديهم معامل أبحاث وتحليل متقدمة لمثل هذه العينات فكيف تطلب منهم الحكم على شيء خارج إمكاناتهم , وكنت أرغب من الدكتور عبدالرحمن - وفقه الله- ومن عمل معه التريث في إصدار الحكم على الحدث من مجرد سماع الصوت , وأخذ العينات وتحليلها في معامل إحدى الجامعات المتخصصة , ومن ثم إصدار الحكم عليها.

#12

ابوجبريل 21-10-1433 05:59 مساءً

يسقط على الارض ملايين النيازك تقدر بعدد الجمرات التي يرميها الحجاج لبيت الله في منى مقارنه بين احصائيات ناسا وما نعرفه.ولا غرابه ان الفراغ يحدث هزة بالكيان ورجة بين امثاله؟؟؟

#13

سعد التنومي 21-10-1433 08:47 مساءً

النيازك دائماتصل الى الارض سوداء محترقه والذي في الصورة من جبال تنومة حجر سقط من فوق اسقطوه شلة شباب وهربو

#14

عاشق فيروز اللامي 22-10-1433 09:46 مساءً

كيف انه ضرب في راسي مذا كنت وعبى والله اني صرت مخترع من ذا النيازك

#15

عبدالله 24-10-1433 10:23 صباحاً

النيزك والله أعلم بسبب سرعته العاليه وحرارته الشديدة كان سيحفر في الجبل حفرة كبيرة جدا حتى مع صغر حجمه ولو قالوا ان الصخور في الصورة من أصل الجبل التي سقطت بفعل الإصطدام لكان أقرب. انظر لصور النيازك على الرابط وهي السوداء التي في يد الشخص ذي القفاز http://geology.com/meteorites/

#16

عاشق فيروز اللامي 03-11-1433 06:52 مساءً

إن التعريف الرسمي الحالي الذي وضعه الاتحاد الدولي للفلك لمصطلح النيزك يوضح أنه جسم صلب يسبح في الفضاء بين الكواكب السيارة الأخرى، وقد يكون حجمه أصغر إلى حد كبير من حجم الكويكب (قطر نحو 250 متر )ولكنه أكبر إلى حد كبير أيضًا من حجم الذرة. "[2].يعد الحجر النيزكي جزءًا من النيزك أو الكويكب الذي نجح في مواصلة رحلته خلال الغلاف الجوي حتى اصطدم بسطح الأرض دون أن يتدمر.[5][5][5] Oxford University Press. صفحة 533 إن الأحجار النيزكية قد تكون أحيانًا وليس دائمًا مصحوبة بفوهات صدمية (فوهة صدمية) ذات سرعة فائقة، فأثناء التصادم القوي، يمكن أن يتبخر الجسم المتصادم كله دون أن يترك وراءه أية أحجار نيزكية.العديد من الأشخاص يتداولون على مر السنين أن هناك أصواتًا يتم سماعها عندما تظهر الشهب المتوهجة في السماء. - وقد يبدو ذلك مستحيلاً، عندما نضع في الاعتبار السرعة البطيئة نسبيًا للصوت. فأي صوت ناجم عن أحد الشهب الموجودة في الغلاف الجوي العلوي مثل صوت الطائرة وهي تخترق حاجز الصوت، لا يمكن أن يُسمع حتى يمر عدد كبير من الثواني بعد أن يختفي الشهاب من السماء. وعلى الرغم من ذلك، هناك حالات معينة مثل ما حدث أثناء وابل من شهب الأسد في عام 2001، حيث نقل الكثير من الناس أنهم قد سمعوا أصواتًا مثل الطقطقة أو الهسهسة أو الحفيف من الممكن أن سقوط للشهب/الأحجار النيزكية على الأرض هو الحجر النيزكي بيكسكيل والذي تم تصوير فيلم له في 9 من أكتوبر 1992 من قبل 16 شخصًا على الأقل من مصوري الفيديو الذي يعملون لحسابهم الخاص.[13] فالأخبار التي نقلها شهود العيان توضح أن دخول الكرة النارية للحجر النيزكي بيكسكيل قد بدأ من غرب فيرجينيا في الساعة 23:48 بتوقيت جرينتش العالمي (± دقيقة واحدة). فلقد كانت الكرة النارية التي تتحرك في أحد الاتجاهات الشمالية الشرقية تتميز بلونها الأخضر الناطق، كما أن درجة سطوعها قد وصلت إلى أعلى درجاتها وهي 13-. وفي أثناء الوقت الذي استغرقته رحلة الضوء والتي تجاوزت 40 ثانية، استطاعت الكرة النارية أن تقطع طريقًا أرضيًا وصلت مساحته من 700 إلى 800 كيلومتر.[14] إن الحجر النيزكي الذي تم استعادته في بيكسيكل في نيويورك (والذي ينتسب في الاسم إلى المكان الذي سقط فيه) (عند 41.28 deg.N, 81.92 deg. W) قد بلغت كتلته 12.4 كيلوجرام (27 رطل)، وقد تم تعريفه باسم الحجر النيزكي البريشي (أي الحجر المتكسر والذي يحتفظ بنوعه الأصلي ـ بمعنى أنه يقاوم الاصطدام دون امتزاج أو اختلاط بأي نوع آخر من الصخور يغير من تركيبه الكيمائي الأصلي) بدرجة H6. "[15], لقد أوضح تسجيل الفيديو أن الحجر النيزكي بيكسكيل من الممكن أن يكون معه العديد من الأحجار النيزكية الأخرى التي كانت تصاحبه في رحلته فوق نطاق واسع من الأرض خاصة في المنطقة الواقعة بالقرب من بيكسكيل.