متحف النماص يستقبل الزوار خلال أيام إجازة عيد الفطر
موقع تنومة : محمد عامر أوضح مدير مكتب السياحة والآثار في النماص محمد العسبلي أن أبواب متحف النماص ستكون مفتوحة أمام الزوار طوال أيام إجازة عيد الفطر المبارك. وذلك حسب توجيهات هيئة الآثار والسياحة بضرورة مشاركة المتاحف في المناسبات الوطنية والاجتماعية وربطها بالأنشطة السياحية. مضيفا أن هيئة السياحة تشجع المواطنين لزيارة المتاحف المحلية والأماكن الأثرية بهدف التعرف على التراث المحلي والآثار الإنسانية، ما يعزز الجهود المحلية للمحافظة على التراث والثقافة والحرف المحلية وتقديمها للزوار بشكل أفضل.
وقال العسبلي إن متحف النماص يحتوي على كل مايتصل بتراث المنطقة، مما يولد لدى الزائر إحساس الانتقال للماضي بذكرياته الجميلة، لما يشاهده من معروضات أثرية تحكي حياة آبائنا وأجدادنا، ويحتوي على أكثر من ألفي قطعة أثرية. مشيراً إلى بعض الأكاديميين والسياح من دول أوروبية أكدوا أن هذا المتحف يحوي قطعًا تراثية يعود عمرها الزمني لآلاف السنين. ويحتوي الدور الأول على كل الأدوات الزراعية التي كان يستخدمها الأهالي قديمًا. كما يضم نموذجًا للبئر القديمة، وطرق استخراج الماء منها بالطرق التقليدية، والدور الثاني يحتوي على الأدوات المنزلية المستخدمة قديمًا، ويضم بعض الأجهزة مثل الهاتف، والمكواة، والتلفاز. أمّا الدور الثالث فيحتوي على الأسلحة القديمة (البنادق والرماح والجنابي) بجميع أنواعها، ورؤوس وقرون الصيد (الوعول والغزلان)، وهناك قسم لأنواع العملات (السعودية والأجنبية) الورقية والمعدنية. أمّا الدور الرابع والخامس فيحتويان على حلي النساء وأدوات الزينة للمرأة في اليد وفي الأذن، وجميع أنواع الملابس النسائية القديمة. كما أن بالمتحف ركنًا للأحجار ذات النقوش الحجرية، التي يرجع تاريخ أقدمها إلى القرن الأول الهجري، وعديد من المخطوطات والوثائق القديمة. وأشاد العسبلي بالجهود التي يقدمها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار لجعل النماص منطقة جذب سياحي على مستوى المملكة.
وقال العسبلي إن متحف النماص يحتوي على كل مايتصل بتراث المنطقة، مما يولد لدى الزائر إحساس الانتقال للماضي بذكرياته الجميلة، لما يشاهده من معروضات أثرية تحكي حياة آبائنا وأجدادنا، ويحتوي على أكثر من ألفي قطعة أثرية. مشيراً إلى بعض الأكاديميين والسياح من دول أوروبية أكدوا أن هذا المتحف يحوي قطعًا تراثية يعود عمرها الزمني لآلاف السنين. ويحتوي الدور الأول على كل الأدوات الزراعية التي كان يستخدمها الأهالي قديمًا. كما يضم نموذجًا للبئر القديمة، وطرق استخراج الماء منها بالطرق التقليدية، والدور الثاني يحتوي على الأدوات المنزلية المستخدمة قديمًا، ويضم بعض الأجهزة مثل الهاتف، والمكواة، والتلفاز. أمّا الدور الثالث فيحتوي على الأسلحة القديمة (البنادق والرماح والجنابي) بجميع أنواعها، ورؤوس وقرون الصيد (الوعول والغزلان)، وهناك قسم لأنواع العملات (السعودية والأجنبية) الورقية والمعدنية. أمّا الدور الرابع والخامس فيحتويان على حلي النساء وأدوات الزينة للمرأة في اليد وفي الأذن، وجميع أنواع الملابس النسائية القديمة. كما أن بالمتحف ركنًا للأحجار ذات النقوش الحجرية، التي يرجع تاريخ أقدمها إلى القرن الأول الهجري، وعديد من المخطوطات والوثائق القديمة. وأشاد العسبلي بالجهود التي يقدمها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار لجعل النماص منطقة جذب سياحي على مستوى المملكة.