وطن العزة والشموخ
وطن العزة والشموخ
إن العواطف تتحرك نحو هذا الوطن الحبيب بشعورٍ تغمره الفرحة , وبصورة تحمل من الجمال كل معانيه.
وطني ... الذي منه شع نور الإسلام , وفيه مهبط الوحي , وأكرمه الله ببيته الحرام , ومثوى رسولنا الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وطن الأخوة والشهامة .
وطني ... البلد السباق إلى نجدة البلدان المنكوبة , تعزيزاً للعلاقات الأخوية بين البلدان الإسلامية , من باب التعاون والتكاتف الذي يوصينا به الدين الإسلامي الحنيف .
وطني ... وطن العزة والشموخ الذي أخرج القادة والرجال , فكتبوا على رماله أروع قصص التاريخ المجيد , وأنتج المواطنين الأوفياء يبادلونه الوفاء والعطاء يدفعهم إلى ذلك الحب والانتماء .
عندما يأتي ذكر الوطن , تأتي إلى قلوبنا ذكرى توحيده ومعها أعمال المؤسس الراحل ـ المغفور له بإذن الله ـ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن , فتحمل له القلوب الدعاء إلى الرحمن الرحيم وهي تسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته , فلقد جاهد وحارب وأنشأ بلداً طيباً يقوم على مبادئ الشريعة الإسلامية .
وطني ... وهو يفتخر ويعتز بمكانته بين الأوطان , يجب علينا أن نفتخر به وبالعيش فيه , وعندما يتربص به الأعداء من كل جانب تجدنا نزداد حباً له , وهذا الحب يحرك في قلوبنا نبض الدفاع عنه بالأرواح والأموال .
وطني ... الذي منه شع نور الإسلام , وفيه مهبط الوحي , وأكرمه الله ببيته الحرام , ومثوى رسولنا الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وطن الأخوة والشهامة .
وطني ... البلد السباق إلى نجدة البلدان المنكوبة , تعزيزاً للعلاقات الأخوية بين البلدان الإسلامية , من باب التعاون والتكاتف الذي يوصينا به الدين الإسلامي الحنيف .
وطني ... وطن العزة والشموخ الذي أخرج القادة والرجال , فكتبوا على رماله أروع قصص التاريخ المجيد , وأنتج المواطنين الأوفياء يبادلونه الوفاء والعطاء يدفعهم إلى ذلك الحب والانتماء .
عندما يأتي ذكر الوطن , تأتي إلى قلوبنا ذكرى توحيده ومعها أعمال المؤسس الراحل ـ المغفور له بإذن الله ـ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن , فتحمل له القلوب الدعاء إلى الرحمن الرحيم وهي تسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته , فلقد جاهد وحارب وأنشأ بلداً طيباً يقوم على مبادئ الشريعة الإسلامية .
وطني ... وهو يفتخر ويعتز بمكانته بين الأوطان , يجب علينا أن نفتخر به وبالعيش فيه , وعندما يتربص به الأعداء من كل جانب تجدنا نزداد حباً له , وهذا الحب يحرك في قلوبنا نبض الدفاع عنه بالأرواح والأموال .
بقلم الأستاذ/ حسين بن شار الشهري