شكراً وعرفان لرجال الأمن واطباؤنا البررة في كل ثغرة ومكان ..
بينما نحن ننعم بعيش رغيد في منازلنا وبين أهالينا هناك من ضحى من أجل راحتنا وعافيتنا رجال أمننا وأطبائنا البررة.. فبهم وجدنا فخر الوطن وحماته، عيوناً ساهرة على راحتنا هم حقاً أمل الأمة وصمام الأمن والأمان هم الحصن الأمين للوطن هم جنودنا البواسل في كل مكان ولا يقل دور جنودنا في ميادين الصحة عن دورهم فهم صمامها الصحي الذي يكرس جهوده حماية للمواطن والوطن محافظاً على أرواحهم لاسيما في ظل هذه الظروف الراهنة وما يمر به الوطن بل العالم أجمع من جراء ذلك الوباء المنتشر كورونا نسأل الله أن يقينا منه فمن حقهم علينا الشكر والعرفان بالجميل والشكر موصول لمقام خادم الحرمين الشريفين مليكنا المفدى سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله ووزارة الصحة التي تبذل جهود فتاكة للقضاء على هذا الفيرس و الحد من إنتشاره وذلك من خلال ما أتخذته دولتنا الرشيدة قيادة ومسؤولين من قرارات وإجراءات إحترازية وتقديم برامج إرشادية على مدار الساعة عبر قنوات التلفاز والصحف و وسائل التواصل الإجتماعي سعياً لنشر الوعي لأبناء الشعب والحفاظ عليهم
فمن واجبنا الإنصياع لما يتحتم علينا من أوامر و أخذ الحيطة والحذر وتجنب الشائعات تداولاً ونشراً ، وان البقاء في منازلنا حقهم علينا كي نحمي أنفسنا ونحميهم ونحمي المجتمع والأمة ، وهذا عهد علينا و ولاء و واجب وإنتماء فكلنا مسؤول وكلنا مؤتمن وكلنا راعٍ وكلنا واعٍ ومن خالف نهجنا فقد ضاع ..
بقلم الكاتبة /شريفة أحمد الألمعي
رئيسة قسم النشاط الكشفي للبنات بتعليم عسير
ومشرفة متابعة لأندية الحي
فمن واجبنا الإنصياع لما يتحتم علينا من أوامر و أخذ الحيطة والحذر وتجنب الشائعات تداولاً ونشراً ، وان البقاء في منازلنا حقهم علينا كي نحمي أنفسنا ونحميهم ونحمي المجتمع والأمة ، وهذا عهد علينا و ولاء و واجب وإنتماء فكلنا مسؤول وكلنا مؤتمن وكلنا راعٍ وكلنا واعٍ ومن خالف نهجنا فقد ضاع ..
بقلم الكاتبة /شريفة أحمد الألمعي
رئيسة قسم النشاط الكشفي للبنات بتعليم عسير
ومشرفة متابعة لأندية الحي