أحب الناس الى الله أنفعهم للناس
سئل الرسول صلى الله عليه وسلم من أحب الناس الى الله يا رسول الله فقال عليه الصلاة والسلام : ( أحب الناس الى الله أنفعهم للناس) وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أحب الناس أنفعهم للناس وأحب الأعمال الى الله سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة حتى تتهيأ له أحب الى من أن أعتكف في هذا المسجد شهرا ومن كف غضبه ستر الله عورته ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه ملأ الله قلبه رضا حتى تتهيأ له , أثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام وأن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد ( الخل العسل ) أخرجه ابن أبي الدنيا في (كتاب قضاء الحوائج) وحسنه الألباني ( صحيح الجامع )، وفي حديث آخر (ولله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).
عندما سمعت هذا الحديث الشريف تذكرت رجال خدموا مجتمعهم ومواطنيهم ووفروا لهم احتياجاتهم الضرورية في أماكن تواجدهم في يسر وسهولة وسعوا في قضاء حوائجهم وخففوا عنهم بعض معاناتهم، وإجراء بعض العمليات الجراحية الخطيرة في مستشفيات المحافظات والتي تستدعي السفر للرياض، وعملوا على قضاء حوائجهم في المجال الوظيفي أو الحقوقي أو المالي , ويدور في ذهني بعض الأسماء على سبيل المثال للحصر في محافظتي النماص وتنومه الذين يستحقون منا جميعا الشكر والتقدير والدعاء لهم بالتوفيق والنجاح وهم :-
1- رجل الأعمال على بن سليمان الشهري والذي قام ببناء كلّيتين للعلوم والآداب, وله إسهامات كبيرة لخدمة مواطني ومقيمي محافظة تنومه وهو الداعم الأول للجمعيات الخيرية والتعاونية بمحافظتي النماص وتنومه وله إسهامات كثيرة في أعمال البر والخير وهو شخصية يحب الخير للجميع.
2- رجل الأعمال سعيد عسيري, والذي أقام مجمعا تجاريا حديثا ومتطورا يضم سوق مركزي للمواد التموينية والمنزلية ومحطة وقود وورش وصيانة ومطاحن وخدمات عامة وفرت على مواطني ومقيمي محافظة تنوم التنقل والبحث والسفر لتأمين حاجاتهم الضرورية.
3- الأستاذ الدكتور صالح أبوعراد , صاخب إثنينية تنومه رجل الثقافة الأول في محافظة تنومه فاستقطب وما يزال رجال الفكر والثقافة والأدب والشعر وأصحاب الرأي المستنير وهو خطيب جمعة ينثر المعرفة في كل جوامع تنومه, وقد فتح قناة ثقافية بين إثنينية تنومه ونادي أبها الأدبي.
4-الأستاذ الدكتور على معيض الشهري استشاري وأستاذ جراحة أنف وأذن و حنجرة وأورام الرأس والرقبة كلية الطب جامعة الملك خالد , أحد رواد العمل التطوعي على مستوى الوطن وكان له قصب السبق في إجراء العمليات الكبيرة بمستشفى النماص وقد أجرى أكثر من 600 عملية جراحية وقد افتتح عيادة بمستشفى تنومه ولم يقتصر عمله التطوعي على النماص وتنومه ولكن على مستوى الوطن.
5- أسرة آل سلام أقاموا مجمعا تجاريا كبيرا بمحافظة النماص يحتوي على جميع المواد التموينية والمنزلية والاحتياجات العامة مما يوفر جهد البحث عن الاحتياجات الضرورية للأسرة دون مشقة البحث داخل المحافظة أو خارجها.
6- رئيس بلدية النماص السابق (يحي خلوفه القحطاني) استطاع خلال رئاسته لبلدية النماص أن يحقق الحلم الذي كانت تنظره محافظة النماص لخمسين سنه مضت ففتح الطرق المزدوجة في كل نواحي المحافظ وأنارها وعدّل بعض المسارات لمنع الزحام وتحقيق المرونة والانسياب لحركة السير وبناء الأرصفة وتجهيزها بوسائل السلامة لرياضة المشي للنساء والرجال وأماكن الراحة مع توفير المرافق الخدمية الضرورية الأخرى في المرافق السياحية بما يتماشى مع حركة التحول والنمو والتطور واهتم بالنظافة العامة، إنه يستحق منا جميعا الاحترام والتقدير مشفوعا بالدعاء له بحياة سعيدة ومستقرة ومديدة, و أن يخلد اسمه بمحافظة النماص بوضع اسمه على أحد الشوارع الرئيسية تقديرا واحتراما لتاريخه الذي يحمل كل معاني القيادة الواعية والمسؤول المخلص لوطنه ومجتمعه ليبقى دائما في ذاكرة النماص وقدوة لمن يبحث عن النجاح.
7- رجل الأعمال علي حسن العمري, أقام مجتمعا تجاريا بمركز بني عمرو تتوفر فيه الاحتياجات التموينية والمنزلية والاحتياجات العامة والورش والصيانة وأقام جامعا كبيرا وقصرا للمناسبات الشعبية وبهذا المجمع يكون قد وفر على المواطن معاناة البحث والتنقل والسفر لتأمين احتياجاته الضرورية وحتى الكمالية.
هؤلاء الرموز الذين استثمروا أموالهم وجهودهم وعلمهم وفكرهم لخدمة الإنسان في محافظتي تنومه والنماص، ونحتسبهم إن شاء الله قد قدموا العون والمساعدة تحقيقا لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه)، (وقال عليه الصلاة والسلام : ( أحب الناس الى الله أنفعهم للناس)، وهؤلاء الرموز يستحقون الشكر والتقدير، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله والحمد لله رب العالمين.
صالح حمدان
عندما سمعت هذا الحديث الشريف تذكرت رجال خدموا مجتمعهم ومواطنيهم ووفروا لهم احتياجاتهم الضرورية في أماكن تواجدهم في يسر وسهولة وسعوا في قضاء حوائجهم وخففوا عنهم بعض معاناتهم، وإجراء بعض العمليات الجراحية الخطيرة في مستشفيات المحافظات والتي تستدعي السفر للرياض، وعملوا على قضاء حوائجهم في المجال الوظيفي أو الحقوقي أو المالي , ويدور في ذهني بعض الأسماء على سبيل المثال للحصر في محافظتي النماص وتنومه الذين يستحقون منا جميعا الشكر والتقدير والدعاء لهم بالتوفيق والنجاح وهم :-
1- رجل الأعمال على بن سليمان الشهري والذي قام ببناء كلّيتين للعلوم والآداب, وله إسهامات كبيرة لخدمة مواطني ومقيمي محافظة تنومه وهو الداعم الأول للجمعيات الخيرية والتعاونية بمحافظتي النماص وتنومه وله إسهامات كثيرة في أعمال البر والخير وهو شخصية يحب الخير للجميع.
2- رجل الأعمال سعيد عسيري, والذي أقام مجمعا تجاريا حديثا ومتطورا يضم سوق مركزي للمواد التموينية والمنزلية ومحطة وقود وورش وصيانة ومطاحن وخدمات عامة وفرت على مواطني ومقيمي محافظة تنوم التنقل والبحث والسفر لتأمين حاجاتهم الضرورية.
3- الأستاذ الدكتور صالح أبوعراد , صاخب إثنينية تنومه رجل الثقافة الأول في محافظة تنومه فاستقطب وما يزال رجال الفكر والثقافة والأدب والشعر وأصحاب الرأي المستنير وهو خطيب جمعة ينثر المعرفة في كل جوامع تنومه, وقد فتح قناة ثقافية بين إثنينية تنومه ونادي أبها الأدبي.
4-الأستاذ الدكتور على معيض الشهري استشاري وأستاذ جراحة أنف وأذن و حنجرة وأورام الرأس والرقبة كلية الطب جامعة الملك خالد , أحد رواد العمل التطوعي على مستوى الوطن وكان له قصب السبق في إجراء العمليات الكبيرة بمستشفى النماص وقد أجرى أكثر من 600 عملية جراحية وقد افتتح عيادة بمستشفى تنومه ولم يقتصر عمله التطوعي على النماص وتنومه ولكن على مستوى الوطن.
5- أسرة آل سلام أقاموا مجمعا تجاريا كبيرا بمحافظة النماص يحتوي على جميع المواد التموينية والمنزلية والاحتياجات العامة مما يوفر جهد البحث عن الاحتياجات الضرورية للأسرة دون مشقة البحث داخل المحافظة أو خارجها.
6- رئيس بلدية النماص السابق (يحي خلوفه القحطاني) استطاع خلال رئاسته لبلدية النماص أن يحقق الحلم الذي كانت تنظره محافظة النماص لخمسين سنه مضت ففتح الطرق المزدوجة في كل نواحي المحافظ وأنارها وعدّل بعض المسارات لمنع الزحام وتحقيق المرونة والانسياب لحركة السير وبناء الأرصفة وتجهيزها بوسائل السلامة لرياضة المشي للنساء والرجال وأماكن الراحة مع توفير المرافق الخدمية الضرورية الأخرى في المرافق السياحية بما يتماشى مع حركة التحول والنمو والتطور واهتم بالنظافة العامة، إنه يستحق منا جميعا الاحترام والتقدير مشفوعا بالدعاء له بحياة سعيدة ومستقرة ومديدة, و أن يخلد اسمه بمحافظة النماص بوضع اسمه على أحد الشوارع الرئيسية تقديرا واحتراما لتاريخه الذي يحمل كل معاني القيادة الواعية والمسؤول المخلص لوطنه ومجتمعه ليبقى دائما في ذاكرة النماص وقدوة لمن يبحث عن النجاح.
7- رجل الأعمال علي حسن العمري, أقام مجتمعا تجاريا بمركز بني عمرو تتوفر فيه الاحتياجات التموينية والمنزلية والاحتياجات العامة والورش والصيانة وأقام جامعا كبيرا وقصرا للمناسبات الشعبية وبهذا المجمع يكون قد وفر على المواطن معاناة البحث والتنقل والسفر لتأمين احتياجاته الضرورية وحتى الكمالية.
هؤلاء الرموز الذين استثمروا أموالهم وجهودهم وعلمهم وفكرهم لخدمة الإنسان في محافظتي تنومه والنماص، ونحتسبهم إن شاء الله قد قدموا العون والمساعدة تحقيقا لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه)، (وقال عليه الصلاة والسلام : ( أحب الناس الى الله أنفعهم للناس)، وهؤلاء الرموز يستحقون الشكر والتقدير، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله والحمد لله رب العالمين.
صالح حمدان
