قصة كفاح وإبداع !
حينما يتردد اسم الشيخ على بن سليمان الشهري على مسمعي وذهني يتوارد إليهما ما قدمته يداه الخيرة من أعمال جليلة لأبناء وطنه الكرام ولوطنه الغالي الذي احتواه ودعمه وقدم له الكثير من أجل أن ينهض بنفسه ويبني مستقبله المشرق وليكون قدوة جميلة ومثلا يُحتذى بهِ في العصامية والنبل والرفعة والاعتماد على النفس...
البعض منا لا يعرف قصة هذا الرجل العصامي ولا قصص غيره من العصاميين من أبناء وطني أمثال الراجحي،الجريسي،القرشي،عبداللطيف جميل،الجميح،الجاسر،الخريجي الطيار،وغيرهم والتي سأوردها لاحقاً.
كافح الشيخ على بن سليمان الشهري وناضل وبدء حياته من الصفر مثله مثل رجال أعمال ُكثر كونوا أنفسهم وارتفعوا وعلوا وبدأوا من أعمال بسيطة كأعمال الصرافة، أو باعة جائلين وغيرها من أعمال شريفة.
شق الشيخ على حياته عاملا نشيطا مجتهداً في مطبعة براتب لا يتجاوز( 60 )ريالا!
صابرا مُكافِحا يحدوهُ الأملُ باللهِ أن يوفقهُ ويبارك مسعاه في تكوين نفسه وفي مباركة رزقه البسيط الذي كان يحصل عليه بالحلال وتحت اشعة الشمس الحارقة ،لا من النوم على الفراش الوثير وتمنى الأمنيات دون حِراك؟
لم تثنهِ الشمس الحارقة ، ولا زمهرير الشتاء عن كده وعن عزمه ،وهكذا هم العصاميون وهكذا هو دأبهم في تحصيلهم لأرزاقهم.
وبعد سنوات من والصبر والكفاح مقرونانِ بالعزيمة والإصرار وبتوفيق من الله وصل الشيخ عليُّ إلى مصاف رجال الأعمال المرموقين الذين يشار إليهم بالبنان!
وهل نسي على بن سليمان الشهري في خضم هذا كله وطنه؟
كلا لم ينس وطنه!
بل تواصل واستمر الوفاء والعطاء للوطن الذي احتضنه واحتواه ،فساهم الشيخ علي في دعمهِ وشارك في الأعمال الخيرية وفي تدعيم المسؤولية الاجتماعية تجاه البلد الغالي الحبيب.
وللشيخ أعمال كثيرة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
كرسي علي بن سليمان الشهري لأبحاث السمنه بجامعة الملك سعود
تبرع بكلية تقنية في تنومه
تبرع بمبلغ (200,000) مائتي ألف ريال لإنشاء ناد ثقافي اجتماعي بمدينة تنومة.
التبرع بمبلغ (200,000) مائتي ألف ريال لجمعية تحفيظ القرآن الكريم في محافظة النماص وتنومة وغيرها .
تكريم الطلاب الحافظين لكتاب الله بمبلغ 15 ألف ريال لكل طالب.
تكريم الأوائل المتفوقين في مراحل التعليم الطلاب والطالبات بمبلغ وقدره (100,000)
تبرع بسخاء للعديد من المشاريع التنموية والخيرية
وهناك العديد من المساهمات البارزة والفعالة في النشاطات الوطنية والخليجية ,الاجتماعية والخيرية والتعليمية والصناعية .
هذا غيضٌ من فيضٍ من أعمال رجل الأعمال علي بن سليمان الشهري،ومثال بسيط لقصة حياة رجل عصامي
بدء مسيرته من اللاشيء !!
لم يجلس على كرسي وثير تحت هواء مكيف عليل
بل جرب وعمل في مهن كثيرة سلاحهُ العزيمة والصبر الجميل .
هذه قصة كفاح بطل آمن بمقولة ( لكل مجتهد نصيب) وسأورد لاحقا قصص كفاح أبطال آخرين
مازالت قطرات تعبهم وعرقهم شاهدا على مسيرتهم وكفاهم وتميزهم وتصدرهم.
الكاتبة
ناديه بنت محمد.
البعض منا لا يعرف قصة هذا الرجل العصامي ولا قصص غيره من العصاميين من أبناء وطني أمثال الراجحي،الجريسي،القرشي،عبداللطيف جميل،الجميح،الجاسر،الخريجي الطيار،وغيرهم والتي سأوردها لاحقاً.
كافح الشيخ على بن سليمان الشهري وناضل وبدء حياته من الصفر مثله مثل رجال أعمال ُكثر كونوا أنفسهم وارتفعوا وعلوا وبدأوا من أعمال بسيطة كأعمال الصرافة، أو باعة جائلين وغيرها من أعمال شريفة.
شق الشيخ على حياته عاملا نشيطا مجتهداً في مطبعة براتب لا يتجاوز( 60 )ريالا!
صابرا مُكافِحا يحدوهُ الأملُ باللهِ أن يوفقهُ ويبارك مسعاه في تكوين نفسه وفي مباركة رزقه البسيط الذي كان يحصل عليه بالحلال وتحت اشعة الشمس الحارقة ،لا من النوم على الفراش الوثير وتمنى الأمنيات دون حِراك؟
لم تثنهِ الشمس الحارقة ، ولا زمهرير الشتاء عن كده وعن عزمه ،وهكذا هم العصاميون وهكذا هو دأبهم في تحصيلهم لأرزاقهم.
وبعد سنوات من والصبر والكفاح مقرونانِ بالعزيمة والإصرار وبتوفيق من الله وصل الشيخ عليُّ إلى مصاف رجال الأعمال المرموقين الذين يشار إليهم بالبنان!
وهل نسي على بن سليمان الشهري في خضم هذا كله وطنه؟
كلا لم ينس وطنه!
بل تواصل واستمر الوفاء والعطاء للوطن الذي احتضنه واحتواه ،فساهم الشيخ علي في دعمهِ وشارك في الأعمال الخيرية وفي تدعيم المسؤولية الاجتماعية تجاه البلد الغالي الحبيب.
وللشيخ أعمال كثيرة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
كرسي علي بن سليمان الشهري لأبحاث السمنه بجامعة الملك سعود
تبرع بكلية تقنية في تنومه
تبرع بمبلغ (200,000) مائتي ألف ريال لإنشاء ناد ثقافي اجتماعي بمدينة تنومة.
التبرع بمبلغ (200,000) مائتي ألف ريال لجمعية تحفيظ القرآن الكريم في محافظة النماص وتنومة وغيرها .
تكريم الطلاب الحافظين لكتاب الله بمبلغ 15 ألف ريال لكل طالب.
تكريم الأوائل المتفوقين في مراحل التعليم الطلاب والطالبات بمبلغ وقدره (100,000)
تبرع بسخاء للعديد من المشاريع التنموية والخيرية
وهناك العديد من المساهمات البارزة والفعالة في النشاطات الوطنية والخليجية ,الاجتماعية والخيرية والتعليمية والصناعية .
هذا غيضٌ من فيضٍ من أعمال رجل الأعمال علي بن سليمان الشهري،ومثال بسيط لقصة حياة رجل عصامي
بدء مسيرته من اللاشيء !!
لم يجلس على كرسي وثير تحت هواء مكيف عليل
بل جرب وعمل في مهن كثيرة سلاحهُ العزيمة والصبر الجميل .
هذه قصة كفاح بطل آمن بمقولة ( لكل مجتهد نصيب) وسأورد لاحقا قصص كفاح أبطال آخرين
مازالت قطرات تعبهم وعرقهم شاهدا على مسيرتهم وكفاهم وتميزهم وتصدرهم.
الكاتبة
ناديه بنت محمد.