إبرة #السكري الأسبوعية
إبرة السكري الأسبوعية
توفر في الاسواق إبرة التروليسيتي "Trulicity". التي تؤخذ مرة واحدة في الأسبوع وإبرة الفكتوزا Victoza التي تؤخذ مرة في اليوم وكلا النوعين من عائلة واحدة وتؤخذ على شكل إبر تحت الجلد مثل الأنسولين، لكنها ليست أنسولين.
ورغم ارتفاع سعر هذا النوع من الادوية الا انها مهمه في علاج السكري لأنها تشتغل فقط عندما يكون السكر بالدم مرتفع، ولكن عندما يكون السكر في الدم في المستويات الطبيعية فلا تشتغل، وهذا الشيء يجعل لهذا الادوية ميزة ممتازة للمصابين بالسكري انها لا تؤدي إلى هبوط سكر الدم وهذا في حال المريض الذي لا يأخذ انسولين او الادوية المحفزة للبنكرياس والتي ممكن تودي للهبوط في السكر.
البعض يتوقع انه إذا اخذ الإبرة الأسبوعية سوف يستغني عن جميع الادوية التي يأخذ ولكن الغالب أنه لازال يحتاج الادوية التي كان يستخدم للسكري مثل إبر انسولين او حبوب سكر لكن سوف تقل الجرعة وينتظم السكر اكثر. اما من كان السكر عنده في البداية وكان يلتزم بنظام غذائي ونشاط بدني فقد تكفيه الإبر الأسبوعية .
الفكتوزا من ادوية السكر الجديدة واخذ شهرة اكثر لاستعماله من قبل بعض الأطباء في علاج السمنة ، وطريقة عمله ليس بإنقاص الشهية لكنه يؤخر حركة الطعام من المعدة إلى الأمعاء ونتيجة لذلك قد يشعر الشخص بامتلاء المعدة أسرع ويدوم الامتلاء أطول، لذلك يأكل أقل.
وقد أجريت التجارب على 4800 مريضاً لمدة سنة واتضح أن ثلثي المرضى الذين يحقنون يومياً بإبرة الفكتوزا قد فقدوا 5% من وزنهم وهذا يعني ان الذي يزن 100 كيلوغرام يخسر خمسة كيلو من وزنه في السنة وهناك اكثر من مائة طريقة آمنة لخسارة هذه الكيلوغرامات الخمسة بدون مضاعفات جانبية مثل:
شرب الشاي بدون سكر، اختيار منتجات الالبان قليلة الدسم، للأطفال استبدال الشبس بالفشار، استخدام الخبز الأسمر بدل الأبيض، الاكل بتمهل، او المشي ثلث ساعة يوميا.
من الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً التي تمت ملاحظتها على هذه الادوية الغثيان، والإسهال وآلام في البطن وفقد الشهية وأظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات حدوث أورام سرطانية في الغدة الدرقية، ولكن من غير المعروف إن كانت هذه الادوية تسبب أورام سرطانية في الغدة الدرقية لدى الإنسان، ولذلك لا توصف هذه الادوية للأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي مع سرطان الغدة الدرقية أو لديهم تاريخ عائلي بالإصابة بسرطان الغدة الدرقية.
ومن آخر التقنيات الحديثة لعلاج السكري زرع قطعة معدنية «بلاتينيوم» بحجم عود الثقاب تحت الجلد تكفي لتحفيز البنكرياس على إفراز الأنسولين بالكمية الكافية لمدة عام، يتم بعدها استبدالها بقطعة أخرى ومتوقعاً أن يتم طرحها في العام القادم.
ورغم ارتفاع سعر هذا النوع من الادوية الا انها مهمه في علاج السكري لأنها تشتغل فقط عندما يكون السكر بالدم مرتفع، ولكن عندما يكون السكر في الدم في المستويات الطبيعية فلا تشتغل، وهذا الشيء يجعل لهذا الادوية ميزة ممتازة للمصابين بالسكري انها لا تؤدي إلى هبوط سكر الدم وهذا في حال المريض الذي لا يأخذ انسولين او الادوية المحفزة للبنكرياس والتي ممكن تودي للهبوط في السكر.
البعض يتوقع انه إذا اخذ الإبرة الأسبوعية سوف يستغني عن جميع الادوية التي يأخذ ولكن الغالب أنه لازال يحتاج الادوية التي كان يستخدم للسكري مثل إبر انسولين او حبوب سكر لكن سوف تقل الجرعة وينتظم السكر اكثر. اما من كان السكر عنده في البداية وكان يلتزم بنظام غذائي ونشاط بدني فقد تكفيه الإبر الأسبوعية .
الفكتوزا من ادوية السكر الجديدة واخذ شهرة اكثر لاستعماله من قبل بعض الأطباء في علاج السمنة ، وطريقة عمله ليس بإنقاص الشهية لكنه يؤخر حركة الطعام من المعدة إلى الأمعاء ونتيجة لذلك قد يشعر الشخص بامتلاء المعدة أسرع ويدوم الامتلاء أطول، لذلك يأكل أقل.
وقد أجريت التجارب على 4800 مريضاً لمدة سنة واتضح أن ثلثي المرضى الذين يحقنون يومياً بإبرة الفكتوزا قد فقدوا 5% من وزنهم وهذا يعني ان الذي يزن 100 كيلوغرام يخسر خمسة كيلو من وزنه في السنة وهناك اكثر من مائة طريقة آمنة لخسارة هذه الكيلوغرامات الخمسة بدون مضاعفات جانبية مثل:
شرب الشاي بدون سكر، اختيار منتجات الالبان قليلة الدسم، للأطفال استبدال الشبس بالفشار، استخدام الخبز الأسمر بدل الأبيض، الاكل بتمهل، او المشي ثلث ساعة يوميا.
من الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً التي تمت ملاحظتها على هذه الادوية الغثيان، والإسهال وآلام في البطن وفقد الشهية وأظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات حدوث أورام سرطانية في الغدة الدرقية، ولكن من غير المعروف إن كانت هذه الادوية تسبب أورام سرطانية في الغدة الدرقية لدى الإنسان، ولذلك لا توصف هذه الادوية للأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي مع سرطان الغدة الدرقية أو لديهم تاريخ عائلي بالإصابة بسرطان الغدة الدرقية.
ومن آخر التقنيات الحديثة لعلاج السكري زرع قطعة معدنية «بلاتينيوم» بحجم عود الثقاب تحت الجلد تكفي لتحفيز البنكرياس على إفراز الأنسولين بالكمية الكافية لمدة عام، يتم بعدها استبدالها بقطعة أخرى ومتوقعاً أن يتم طرحها في العام القادم.