وداعاً ياصانع البسمه
غيّب الموت الفنان الكويتي الشهير عبدالحسين عبدالرضا بعد تعرضه لأزمه صحيه في لندن
وكان آخر أعماله في رمضان المنصرم كضيف شرف في المسلسل الكوميدي سيلفي
اشتهر بأعماله الكوميديه الخالده فشخصياته التي يقدمها رسخت في أذهان المشاهدين فكان هو ايقونه المسرح والدراما الكويتيه وأفضل فنان وقف على المسرح تعرض لجلطات وهو يجهّز لإسعادنا ويصر على إكمال المشوار من أجلنا اسمه يرتبط تلقائياً في رسم شفاتنا
وكان هو من يبادر في ارسال رسائل لحل مشاكل الكويت الإجتماعيه ونجد تفاعل كبير وملحوظ لم يتعرض للعنصريه أو ينادي بالطائفين فكان فنان لكل الخليج والعرب فنان سبعيني كبير في عمره ولم ينقص من جمال مايقدمه شيء الإبتسامه التي يرسمها لنا في شبابه هي نفسها من كان يرسمها لنا في آخر أعماله
منذ 36سنه ودّع لندن وابتسمنا واليوم لندن تودعه وتحزننا
بحث عن قلب في سيلفي واليوم نفس القلب الذي اشتراه بدلاً منه مليون قلب سيذكرك يا أبا عدنان... وداعاً
وكان آخر أعماله في رمضان المنصرم كضيف شرف في المسلسل الكوميدي سيلفي
اشتهر بأعماله الكوميديه الخالده فشخصياته التي يقدمها رسخت في أذهان المشاهدين فكان هو ايقونه المسرح والدراما الكويتيه وأفضل فنان وقف على المسرح تعرض لجلطات وهو يجهّز لإسعادنا ويصر على إكمال المشوار من أجلنا اسمه يرتبط تلقائياً في رسم شفاتنا
وكان هو من يبادر في ارسال رسائل لحل مشاكل الكويت الإجتماعيه ونجد تفاعل كبير وملحوظ لم يتعرض للعنصريه أو ينادي بالطائفين فكان فنان لكل الخليج والعرب فنان سبعيني كبير في عمره ولم ينقص من جمال مايقدمه شيء الإبتسامه التي يرسمها لنا في شبابه هي نفسها من كان يرسمها لنا في آخر أعماله
منذ 36سنه ودّع لندن وابتسمنا واليوم لندن تودعه وتحزننا
بحث عن قلب في سيلفي واليوم نفس القلب الذي اشتراه بدلاً منه مليون قلب سيذكرك يا أبا عدنان... وداعاً