تسعينية #العميد ...موسم العودة
* في عامه التسعين، ظهر الاتحاد بحلَّة جديدة، جعلت منه الفريق الذي لا يُقهر في موسم متسامح، دمج فيه الفرقاء، والتي كادت تودي بعميد الأندية، لولا تدارك العقلاء بجهود مضنية من الفقيد أحمد مسعود لإعادة الفريق إلى جادَّة المنافسة.
* عاد شيء من الاتحاد البطل.. وعادت الهيبة.. مع بقاء القيمة ثابتة، حتَّى في عزِّ انكساراته وتأرجح نتائجه.. ظل الكيان بشعاره وعشاقه رغم مرحلة النهوض البطيئة، كان ينتظر هذه الوثبة، والتي ربما تحطِّم نظريات الاستقرار طالما غُلّفت بروح الاتحاد.
* يحتفي الاتحاد بتسعينيته في جو حميمي، وتقارب غير مسبوق بين الإدارة، والمدرج، والمدرب، واللاعبين، وعقلانية تغلبها إدارة النادي في كافة أمورها للتعامل مع عقبات المرحلة، لاسيما ما يُحاك لعرقلة مسيرة الفريق وانطلاقته في دوري المحترفين.
* جمهور الذهب كعادته يتوق لرؤية فريقه -كما عهده- شرسًا، لا ينحني، وذلك في احتفائيَّة فريقه التسعينيّ مع أتلتيكو مدريد الإسباني، ليس لذات المباراة فحسب، وإنَّما كونها تاريخيًّا تحمل عبق التسعين بكل تضحياتها وأفراحها، وقبلها الثبات على الأرض في مرحلة الاتحاد من أجل بناء أسس الاتحاد؛ ليحرز أولوية النشأة، وثبات المسمَّى دون جدل حول جمال المفردة.
* عاد شيء من الاتحاد البطل.. وعادت الهيبة.. مع بقاء القيمة ثابتة، حتَّى في عزِّ انكساراته وتأرجح نتائجه.. ظل الكيان بشعاره وعشاقه رغم مرحلة النهوض البطيئة، كان ينتظر هذه الوثبة، والتي ربما تحطِّم نظريات الاستقرار طالما غُلّفت بروح الاتحاد.
* يحتفي الاتحاد بتسعينيته في جو حميمي، وتقارب غير مسبوق بين الإدارة، والمدرج، والمدرب، واللاعبين، وعقلانية تغلبها إدارة النادي في كافة أمورها للتعامل مع عقبات المرحلة، لاسيما ما يُحاك لعرقلة مسيرة الفريق وانطلاقته في دوري المحترفين.
* جمهور الذهب كعادته يتوق لرؤية فريقه -كما عهده- شرسًا، لا ينحني، وذلك في احتفائيَّة فريقه التسعينيّ مع أتلتيكو مدريد الإسباني، ليس لذات المباراة فحسب، وإنَّما كونها تاريخيًّا تحمل عبق التسعين بكل تضحياتها وأفراحها، وقبلها الثبات على الأرض في مرحلة الاتحاد من أجل بناء أسس الاتحاد؛ ليحرز أولوية النشأة، وثبات المسمَّى دون جدل حول جمال المفردة.