تعليمنا!!
مما لاشك فيه أن التعليم هو سلاح الشخص الذي يصارع به صعوبات الحياه فالإنسان وإن كان من الطبقه الفقيره فإن علمه سيرفعه فيغنم بعد ذلك , وللتعليم دور في التطور الأخلاقي ورقي الفرد , فالتعليم الصحيح يقود الإنسان إلى التوجه السليم من حيث العقيده والثوابت الدينية, فيستطيع بتعلمه الرد على الشبه والتيارات الفكرية المنحرفة .
كنت دائماً أردد وأقول أن التعليم الصحيح يقِ الإنسان من الفقر والجهل والتطرف وأعني بذلك أن المتعلم سيغنيه الله من فضله وينثر عن نفسه غبار الجهل ولن يصبح متطرفاً ولن يكون أسيراً لتلك الجماعات المنحرفة.
إن مصطلح التربية والتعليم مصطلحاً واحداً إذا مانظرنا إلى العملية التعليمية
فلايمكن إهمال مصطلح دون الآخر ,لأن التربية لها دور هام في نجاح العملية التعليمية وإهمالها يعني إهمال المعلم وتهميشه , وإذا حصل ذلك فإن التعليم لن ينفع.
إن مصطلح التربية ليس التأديب والتعنيف حتى يٌقدّس المعلم لا ! بل هي تعديلٌ في سلوك الفرد حتى يٌضبط ويستقبل المعلومة استقبالاً جيداً حتى يطورها إلى تجارب في حياته فيستفيد ويفيد, أما بالنسبة إلى التعليم فإنه يجب أن يكون تطبيقياً في الحياة لأن التعليم ليس في مكان واحدٍ أو في مرحلة زمنية محدده, فإذا تهذّب السلوك وتعلّم طبّق ذلك على أرض واقِعه فنجحت العملية التعليمية , ولكن إذا كان عكس ذلك فإننا نجعل الفرد يخوض تجربة التعليم مع ضياع السلوك في أماكن أخرى لاشك قد يكون تأثيرها أشد عليه ,وبهذا يصبح تعليمنا له لا فائدة منه ويتأثر بعوامل خارجية تفسد ماتعلمه.
وختاما أقول أن من أهم عوامل التعليم الناجح:
*_التربية وتعديل السلوك
*_التعليم التطبيقي الغير منقطع
*_قوه تأثير المعلم على الفرد
*_تفعيل دور الفرد في بناء المجتمع وتدريبه على النقد والتحليل والتوجه السليم
كنت دائماً أردد وأقول أن التعليم الصحيح يقِ الإنسان من الفقر والجهل والتطرف وأعني بذلك أن المتعلم سيغنيه الله من فضله وينثر عن نفسه غبار الجهل ولن يصبح متطرفاً ولن يكون أسيراً لتلك الجماعات المنحرفة.
إن مصطلح التربية والتعليم مصطلحاً واحداً إذا مانظرنا إلى العملية التعليمية
فلايمكن إهمال مصطلح دون الآخر ,لأن التربية لها دور هام في نجاح العملية التعليمية وإهمالها يعني إهمال المعلم وتهميشه , وإذا حصل ذلك فإن التعليم لن ينفع.
إن مصطلح التربية ليس التأديب والتعنيف حتى يٌقدّس المعلم لا ! بل هي تعديلٌ في سلوك الفرد حتى يٌضبط ويستقبل المعلومة استقبالاً جيداً حتى يطورها إلى تجارب في حياته فيستفيد ويفيد, أما بالنسبة إلى التعليم فإنه يجب أن يكون تطبيقياً في الحياة لأن التعليم ليس في مكان واحدٍ أو في مرحلة زمنية محدده, فإذا تهذّب السلوك وتعلّم طبّق ذلك على أرض واقِعه فنجحت العملية التعليمية , ولكن إذا كان عكس ذلك فإننا نجعل الفرد يخوض تجربة التعليم مع ضياع السلوك في أماكن أخرى لاشك قد يكون تأثيرها أشد عليه ,وبهذا يصبح تعليمنا له لا فائدة منه ويتأثر بعوامل خارجية تفسد ماتعلمه.
وختاما أقول أن من أهم عوامل التعليم الناجح:
*_التربية وتعديل السلوك
*_التعليم التطبيقي الغير منقطع
*_قوه تأثير المعلم على الفرد
*_تفعيل دور الفرد في بناء المجتمع وتدريبه على النقد والتحليل والتوجه السليم