جولتي الأبهاوية!!
قررت أن أقوم بجولة راجلة وأخرى على مركبتي عصر يوم الجمعة 26رمضان 1437هـ داخل مدينة أبها , وقد كان من نتائجها
ملاحظة بعض الظواهر السلبية وتعثر بعض المشاريع وسوء التنظيم التي تستدعي معالجتها ومنها:
*- بعض الشوارع الرئيسية داخل مدينة أبها منذ عدة أيام بدون إسفلت بسبب كشط القديم وانتظار الجديد الذي لم يأت بعد , مما الحق أضراراً فادحة بالمركبات لخشونة الطريق بعد عملية الكشط من قبل مقاول نقاط الصرف الصحي .
*- العمالة فهي بأعداد هائلة من مختلف الجنسيات في شوارع أبها قبل الإفطار بإنتظار الصدقات وموائد إفطار الصائمين (وهذه الصورة المشرقة لبلاد الحرمين حفظها الله من كل سوء) ولكنها بحاجة إلى شيء من التنظيم بعيداً عن الشوارع الرئيسية وفي مواقع تستوعبهم بشكل منظم.
*- الزحام الشديد في حركة السير داخل مدينة أبها وفي وسطها بالذات فحدث ولا حرج بفعل مخرجات مجلس التنسيق المروري السابق الذي أراد أن يكحلها فأعماها وهذا نداء إلى أمين المنطقة ومدير إدارة المرور بضرورة إنقاذ أبها من هذا الكابوس قبل بداية وصول المصطافين وذلك بتعديل المسارات خاصة وسط البلد وفق منهجية واضحة فقد(أصبح الوضع حديث المجالس ) .
*- أما المطاعم المتميزة فقد أصبحت نادرة داخل مدينة أبها وهي عاصمة المنطقة مما يجعلها في حرج دائم أمام زوارها , وبالإمكان إستثمار طائرة الأمانة الجاثمة في (أم الركب) بأي طريقة حتى وإن كان عن طريق التشغيل التجريبي وبسعر رمزي.
*- الجسر المتعثر الواقع بين كبري لبنان ومبنى الإتصالات السعودية في وسط أبها أدى إلى منع جريان وادي أبها وأصبح الموقع ناقلاً للبعوض والحشرات وحاضناً للمجهولين مما يعد خطراً على المساكن المجاورة له .
*- محلات الجوالات بأبها منها ماهو مغلق وأخرى بداخلها شبان سعوديون وبالقرب منهم عمالة يديرون العمل بطريقه إحتيالية على النظام , وهناك بالقرب منهم وعلى الأرصفة عمال يحملون أكياساً مملوءة بالجوالات والشواحن والتوصيلات والبطاريات والإكسسوارات على هيئة محلات متنقلة, وهذا إخلال بقرار توطين الوظائف في هذه المهنة فأين مكتب العمل من هذا الوضع المؤسف .
*- سوق الحطب والفحم يرتاده شيبان وشبان قبل الغروب لشراء أكياس الشمة الكريهة وإحدى أعداء صحة الإنسان , فهل لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والأجهزة الأمنية والأمانة والشؤون الصحية دور في بحث تداعيات بيع هذه الآفة التي تفتك بالصحة وتخلف أمراضاً خطيرة على صحة متعاطيها .
*- هناك بجوار المطاحن في شارعي اليمانية والبريد بأبها يتواجد شرائح مختلفة من المتسولين ومعظمهم فتيات وشباب أحداث سن , فهل هناك من رقابة عليهم.
(نقطة نظام)
نحن في المملكة محسودون على نعمة الأمن ورغد العيش وعلينا حمد الله وشكر نعمته مع بذل الأسباب التي تحفظها من الزوال بإذن الله تعالى حتى لا تسلب من بين أيدينا ,,, وصلى الله على سيدنا محمد ..
*- بعض الشوارع الرئيسية داخل مدينة أبها منذ عدة أيام بدون إسفلت بسبب كشط القديم وانتظار الجديد الذي لم يأت بعد , مما الحق أضراراً فادحة بالمركبات لخشونة الطريق بعد عملية الكشط من قبل مقاول نقاط الصرف الصحي .
*- العمالة فهي بأعداد هائلة من مختلف الجنسيات في شوارع أبها قبل الإفطار بإنتظار الصدقات وموائد إفطار الصائمين (وهذه الصورة المشرقة لبلاد الحرمين حفظها الله من كل سوء) ولكنها بحاجة إلى شيء من التنظيم بعيداً عن الشوارع الرئيسية وفي مواقع تستوعبهم بشكل منظم.
*- الزحام الشديد في حركة السير داخل مدينة أبها وفي وسطها بالذات فحدث ولا حرج بفعل مخرجات مجلس التنسيق المروري السابق الذي أراد أن يكحلها فأعماها وهذا نداء إلى أمين المنطقة ومدير إدارة المرور بضرورة إنقاذ أبها من هذا الكابوس قبل بداية وصول المصطافين وذلك بتعديل المسارات خاصة وسط البلد وفق منهجية واضحة فقد(أصبح الوضع حديث المجالس ) .
*- أما المطاعم المتميزة فقد أصبحت نادرة داخل مدينة أبها وهي عاصمة المنطقة مما يجعلها في حرج دائم أمام زوارها , وبالإمكان إستثمار طائرة الأمانة الجاثمة في (أم الركب) بأي طريقة حتى وإن كان عن طريق التشغيل التجريبي وبسعر رمزي.
*- الجسر المتعثر الواقع بين كبري لبنان ومبنى الإتصالات السعودية في وسط أبها أدى إلى منع جريان وادي أبها وأصبح الموقع ناقلاً للبعوض والحشرات وحاضناً للمجهولين مما يعد خطراً على المساكن المجاورة له .
*- محلات الجوالات بأبها منها ماهو مغلق وأخرى بداخلها شبان سعوديون وبالقرب منهم عمالة يديرون العمل بطريقه إحتيالية على النظام , وهناك بالقرب منهم وعلى الأرصفة عمال يحملون أكياساً مملوءة بالجوالات والشواحن والتوصيلات والبطاريات والإكسسوارات على هيئة محلات متنقلة, وهذا إخلال بقرار توطين الوظائف في هذه المهنة فأين مكتب العمل من هذا الوضع المؤسف .
*- سوق الحطب والفحم يرتاده شيبان وشبان قبل الغروب لشراء أكياس الشمة الكريهة وإحدى أعداء صحة الإنسان , فهل لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والأجهزة الأمنية والأمانة والشؤون الصحية دور في بحث تداعيات بيع هذه الآفة التي تفتك بالصحة وتخلف أمراضاً خطيرة على صحة متعاطيها .
*- هناك بجوار المطاحن في شارعي اليمانية والبريد بأبها يتواجد شرائح مختلفة من المتسولين ومعظمهم فتيات وشباب أحداث سن , فهل هناك من رقابة عليهم.
(نقطة نظام)
نحن في المملكة محسودون على نعمة الأمن ورغد العيش وعلينا حمد الله وشكر نعمته مع بذل الأسباب التي تحفظها من الزوال بإذن الله تعالى حتى لا تسلب من بين أيدينا ,,, وصلى الله على سيدنا محمد ..