فوق هام السحب يا أغلى وطن
اللهم لا حسد كل يوم تكبر يا وطني وكل يوم تعلوا وترتفع شامخا قويا عزيزا مهيبا وكل يوم لك في كل ميادين الشرف والعزة حضور مشرف ومميز فعاصفة الحزم ورعد الشمال والتحالف العربي و الإسلامي العسكري والدبلوماسية الحكيمة والرصينة والذكية والمواقف الإنسانية العظيمة حتى مع الأعداء وكما يقول الشاعر:
ترى كل مظلوم إلينا فراره : ويهرب منا جهده كل ظالم
كل يوم يا وطني وأنت ترتقي سلم المجد والعزة والعظمة , حزمت أمرك يا وطني لتكون القائد لأمتك العربية والإسلامية لبناء أكبر تكتل أممي في العالم ليعود للإسلام (مجده ، عزته، ,إنتصاراته) وحضوره بقوة في كل المحا فل والمؤتمرات الدولية والإقليمية.
لقد أ صبحت يا وطني تمتلك القوة القادرة والفاعلة والمؤثرة في منطقة الشرق الأوسط والعالم ولله الحمد ولم لا؟.
فهذا هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وأيده ونصره قد فتح أبواب التاريخ مشرعة لمرحلة تاريخية جديدة مشرقة ومضيئة لأمتنا العربية والإسلامية ويعلن مولد قيادة إسلامية وعربية راشدة ويقف التاريخ شامخا احتراما وتقديرا للملك السابع سلمان بن عبد العزيز حفظه الله لقد استطاع بعزة الله وقوته ثم بحكمته وهمته وإرادته الصلبة القوية أن يعيد للأمة الإسلامية والعربية مجدها ووحدتها وانتصاراتها ودورها الريادي في العالم ورفع قدراتها العسكرية والإقتصادية والسياسية لتكون أمة لها دور ولها حضور في هذا العالم بكل مكوناته وأطيافه مرهوبة ومهابة , مستلهما ومسترشدا قوله تعالى : ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) وقوله تعالى : (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة) صدق الله العظيم.
لقد أصبحت يا وطني بقيادة الملك سلمان وطن الصمود والانتصارات والعالم ينظر إليك بكل الاحترام والإعجاب وكما يقال :" كن قويا تحترم", وقال الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام :
( المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف...) وقبل الختام يا بلادي واصلي والله يحميك ويحمي ديار المسلمين..وفي الختام ..فوق هام السحب يا أغلى وطن .
ترى كل مظلوم إلينا فراره : ويهرب منا جهده كل ظالم
كل يوم يا وطني وأنت ترتقي سلم المجد والعزة والعظمة , حزمت أمرك يا وطني لتكون القائد لأمتك العربية والإسلامية لبناء أكبر تكتل أممي في العالم ليعود للإسلام (مجده ، عزته، ,إنتصاراته) وحضوره بقوة في كل المحا فل والمؤتمرات الدولية والإقليمية.
لقد أ صبحت يا وطني تمتلك القوة القادرة والفاعلة والمؤثرة في منطقة الشرق الأوسط والعالم ولله الحمد ولم لا؟.
فهذا هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وأيده ونصره قد فتح أبواب التاريخ مشرعة لمرحلة تاريخية جديدة مشرقة ومضيئة لأمتنا العربية والإسلامية ويعلن مولد قيادة إسلامية وعربية راشدة ويقف التاريخ شامخا احتراما وتقديرا للملك السابع سلمان بن عبد العزيز حفظه الله لقد استطاع بعزة الله وقوته ثم بحكمته وهمته وإرادته الصلبة القوية أن يعيد للأمة الإسلامية والعربية مجدها ووحدتها وانتصاراتها ودورها الريادي في العالم ورفع قدراتها العسكرية والإقتصادية والسياسية لتكون أمة لها دور ولها حضور في هذا العالم بكل مكوناته وأطيافه مرهوبة ومهابة , مستلهما ومسترشدا قوله تعالى : ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) وقوله تعالى : (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة) صدق الله العظيم.
لقد أصبحت يا وطني بقيادة الملك سلمان وطن الصمود والانتصارات والعالم ينظر إليك بكل الاحترام والإعجاب وكما يقال :" كن قويا تحترم", وقال الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام :
( المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف...) وقبل الختام يا بلادي واصلي والله يحميك ويحمي ديار المسلمين..وفي الختام ..فوق هام السحب يا أغلى وطن .