هل حان الوقت لتكون اليمن جزء من منظومة دول مجلس التعاون؟؟
إن طبوغرافية شبه الجزيرة العربية رابط أزلي لوحدة المكان بكل مكوناته الطبيعية وحاضن طبيعي لتركيبة سكانية توحدها اللغة والدين والهدف ووحدة المصير متكاملة اقتصاديا وثقافيا وإذا دققنا النظر ندرك حجم المصالح المشتركة في كل المجالات واليمن جزء مكمل لمنظومة دول مجلس التعاون الخليجي اقتصاديا وسياسيا وثقافيا وامنيا وهذه هي الحقيقة التي لا يختلف عليها اثنان
وقد حان الوقت لتكون اليمن جزءا لا يتجزأ من دول مجلس التعاون فهي البوابة الرئيسية لبحر العرب والمحيط الهندي لدول المجلس وهى سلة غذاء مستدامة
فالشعب اليمني شعب زراعي و يهتم بالزراعة وأمطار اليمن الموسمية توفر مناخا منا سبا لزراعة الحبوب بأنواعها والفواكه بأنواعها والبن كسلعة إستراتيجية
ودول المجلس تستطيع دعم الاقتصاد اليمني في كل المجالات ليتحسن مستوى المعيشة و الرفاه للإنسان اليمني ودعم ميزانية الدولة اليمنية لتطوير البنية التحتية وتحسين الاقتصاد اليمني ودول المجلس يمكنها استيعاب كل العمالة اليمنية في كل المجالات الصناعية والتجارية والبناء والتعمير والتنمية المستدامة والمساهمة في بناء قاعدة اقتصادية صلبة لكل دول المنطقة
إن انضمام اليمن لمجلس التعاون سوف يعمق روح المحبة والتعاون البناء ويزيد من قوتها اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وكما يقال :
أصابع الكف خمس حين نحسبها لكنها عند قبض السيف واحدة
إن أحداث المنطقة تؤكد الحاجة إلى تجمع دول المنطقة تحت مظلة دول مجلس التعاون والقضاء نهائيا على أطماع إيران في المنطقة وتحجيمها وقطع الأيادي الإرهابية التي تمتد لإيران للإضرار بأمن دول المنطقة وكما يقال :
ليس الغريب الذي بانت عداوته لنا ومنه أتانا الضيم والضرر
إن الغريب الذي من صلب امتنا يكون عونا لمن خانوا ومن غدروا
إن الشعب اليمني جزء من مكونات شعوب المنطقة والتي ترتبط بروابط متينة تمتد لمئات السنين وتتمثل في اللغة والدين ووحدة المكان والهدف ووحدة المصير
لقد آن لدول المجلس احتضان دولة اليمن الشقيق( الجمهورية العربية اليمنية) لتكون الرقم الصعب رقم (7) ورقم (7) له دلائل ومؤشرات تؤكد بركته وفاعليته وأن اليمن سوف يكون اللبنة القوية المتممة لبناء تكتل خليجي اقتصادي وسياسي وعسكري قوي يحافظ على أمن وسلامة منطقة الخليج من كل المتغيرات الاقتصادية والطبوغرافية والتركيبة السكانية والتصدي لكل التهديدات الخارجية والأطماع التوسعية ويحافظ على أمن وسلامة منطقة الشرق الأوسط والقضاء نهائيا على الهيمنة الإيرانية والإرهاب بكل أطيافه وتجفيف منابعه.
والعمل على إعادة إعمار اليمن بالتعاون مع الأمم المتحدة ليكون اليمن الدولة الآمنة المستقرة وتستثمر كبلد سياحي وزراعي بامتياز ويعم الأمن والسلم كل دول المجلس السبع بإذن الله،والشعب اليمني بما فيهم من يعمل لتحقيق أطماع( صالح) الشخصية والحوث المسيرون بأوامر إيرانية ليكونوا وقودا للأطماع الصفوية التوسعية سوف يعودون لأحضان وطنهم وحكومتهم الشرعية وأشقائهم في دول المجلس لينعموا بالأمن والاستقرار والحياة الكريمة(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون) صدق الله العظيم
صالح حمدان
وقد حان الوقت لتكون اليمن جزءا لا يتجزأ من دول مجلس التعاون فهي البوابة الرئيسية لبحر العرب والمحيط الهندي لدول المجلس وهى سلة غذاء مستدامة
فالشعب اليمني شعب زراعي و يهتم بالزراعة وأمطار اليمن الموسمية توفر مناخا منا سبا لزراعة الحبوب بأنواعها والفواكه بأنواعها والبن كسلعة إستراتيجية
ودول المجلس تستطيع دعم الاقتصاد اليمني في كل المجالات ليتحسن مستوى المعيشة و الرفاه للإنسان اليمني ودعم ميزانية الدولة اليمنية لتطوير البنية التحتية وتحسين الاقتصاد اليمني ودول المجلس يمكنها استيعاب كل العمالة اليمنية في كل المجالات الصناعية والتجارية والبناء والتعمير والتنمية المستدامة والمساهمة في بناء قاعدة اقتصادية صلبة لكل دول المنطقة
إن انضمام اليمن لمجلس التعاون سوف يعمق روح المحبة والتعاون البناء ويزيد من قوتها اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وكما يقال :
أصابع الكف خمس حين نحسبها لكنها عند قبض السيف واحدة
إن أحداث المنطقة تؤكد الحاجة إلى تجمع دول المنطقة تحت مظلة دول مجلس التعاون والقضاء نهائيا على أطماع إيران في المنطقة وتحجيمها وقطع الأيادي الإرهابية التي تمتد لإيران للإضرار بأمن دول المنطقة وكما يقال :
ليس الغريب الذي بانت عداوته لنا ومنه أتانا الضيم والضرر
إن الغريب الذي من صلب امتنا يكون عونا لمن خانوا ومن غدروا
إن الشعب اليمني جزء من مكونات شعوب المنطقة والتي ترتبط بروابط متينة تمتد لمئات السنين وتتمثل في اللغة والدين ووحدة المكان والهدف ووحدة المصير
لقد آن لدول المجلس احتضان دولة اليمن الشقيق( الجمهورية العربية اليمنية) لتكون الرقم الصعب رقم (7) ورقم (7) له دلائل ومؤشرات تؤكد بركته وفاعليته وأن اليمن سوف يكون اللبنة القوية المتممة لبناء تكتل خليجي اقتصادي وسياسي وعسكري قوي يحافظ على أمن وسلامة منطقة الخليج من كل المتغيرات الاقتصادية والطبوغرافية والتركيبة السكانية والتصدي لكل التهديدات الخارجية والأطماع التوسعية ويحافظ على أمن وسلامة منطقة الشرق الأوسط والقضاء نهائيا على الهيمنة الإيرانية والإرهاب بكل أطيافه وتجفيف منابعه.
والعمل على إعادة إعمار اليمن بالتعاون مع الأمم المتحدة ليكون اليمن الدولة الآمنة المستقرة وتستثمر كبلد سياحي وزراعي بامتياز ويعم الأمن والسلم كل دول المجلس السبع بإذن الله،والشعب اليمني بما فيهم من يعمل لتحقيق أطماع( صالح) الشخصية والحوث المسيرون بأوامر إيرانية ليكونوا وقودا للأطماع الصفوية التوسعية سوف يعودون لأحضان وطنهم وحكومتهم الشرعية وأشقائهم في دول المجلس لينعموا بالأمن والاستقرار والحياة الكريمة(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون) صدق الله العظيم
صالح حمدان