وطني الحبيب ( 3 )
بدأت الظهور في هذه الصحيفة بمقال عن الوطن وحب الوطن . وكم أنا فخور بذلك ،،
بدأت ( بوطني الحبيب ) مقال تحدثت فيه عن الوطن وبعض الآلآمه . وشيئاً من جحود وعقوق ابنائه وكم أنا متألم لذلك ،،
بدأت ( بوطني الحبيب ) وها أنا أعود إلى ( وطني الحبيب ) ومن لي غير الوطن :
حينما يكون الحديث عن حب الثرى وفخر والإنتماء ولزوم الولاء ..
ففي ليلة من ليالي الحب والولاء . ليلة من ليالي الفخر بالإنتماء ..
ليلة باسمة استشعرت فيها طهر المكان وقداسته وحرمته ..
عدت إليكم أحبتي .حينما امتزجت مشاعر الحب لهذا الوطن بالولاء لله ولكتابه ولرسوله ثم لقيادة حكيمة رشيدة تحكم كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ..
عدت إليكم لأتحدث عن ( وطني الحبيب )
مما لا شك فيه أن حب الوطن هوية فخر وعز لكل مواطن ينتمي لهذه الأرض الطاهره ..
وَمِمَّا لا شك فيه أيضاً أن حبنا لهذا الوطن هو :
حب فطرة وانتماء وولاء . ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسة وذلك حينما قال الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام حينما أخرجوه من مكة المكرمة ( ما أطيبك من بلد . وأحبك إلي . ولولا أن قومك أخرجوني منك ماسكنت غيرك )
فهذا درس في حب الوطن ..
حب الوطن هو الأصل والبذرة التي تنمو في قلوبنا حتى يجني الوطن ثمارها ولا تنمو هذه البذرة إلا بإخلاصنا وأفعالنا وما نقدمه في خدمة هذا الوطن .
حب الوطن هو الأصل وإن ظهر من بعض أبناء هذا الوطن من ضيع الأصل والقيم وباع الدين والوطن ..
فلا زال أصحاب العقول المفخخة والأفكار المنحرفة المظلمه . والأحزمة الناسفة في جهلهم وغيهم ..
كتاب الله دنسته إيديهم ..
وبيوت الله هدمت بإيديهم ..
الأبرياء يرحلون ويودّعون بأيديهم وبغدرهم ..
سلموا عقولهم لأصحاب الأفكار المظلمة فكانت النتيجه خيانة الوطن وقتل الأبرياء ..
والله أنه من المحزن والمؤلم أن تكون هذه الأفعال في ( بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ) وفي دولة تحكم كتاب الله وسنة نبيه . وتحت قيادة رشيدة حكيمة تجل العلم وترفع قدر أهل العلم والعلماء ..
لا يريد هؤلاء إلا العبث والفساد وتفكيك هذه اللحمة التي نعيشها في هذه الأرض الطاهره ..
ولكن آن لهم أن يعلموا :
أن أفعالهم تزيدنا تماسكاً ووحده ..
نجتمع في حب هذا الوطن والولاء لله ولرسوله ثم لقيادتنا الرشيده ..
لنا أن نعلم أحبتي أن خيانة الوطن :
عقوق وجحود . وفقدان للهوية والوجود . لذا وجب علينا أن نغرس حب الوطن في ناشئتنا وننمي فيهم هذا الشعور ..
ليكون رد الجميل من أبناء هذا الوطن بالإخلاص في كل ما يخدم هذا الوطن ويبنيه نحو مستقبل مشرق
لنا أن نعلم أحبتي أن المواطنة ؛
سلوك يظهر جلياً في حفظ الممتلكات والمقدسات وما نقدمه من تضحيات لأجل هذا الوطن ..
ديننا الحنيف يدعونا لذلك ونهى عن الفساد والإفساد
فديننا دين الوسطية والإعتدال فقد حفظ لكل فرد حقه . وهذا ما نستقيه من كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام . لذا وجب علينا أن نحمي أنفسنا من الأنسياق تجاه أي أفكار منحرفة أو دعوات مضللة ..
وليكون قادتنا وعلمائنا مظلة كل فرد في هذه الأرض الطاهره ..
احبتي لا يمكن لقلم وورقه أن تصف حبي لهذا الوطن .
فكل شبر وموضع قدم من أقصى شمال هذا الوطن إلى أقصى جنوبه ومن شرقه إلى غربه .
ملك لي ولكل مواطن مخلص فلنحافظ على مقدساته وممتلكاته . ونجتهد في الدعاء بإن يديم الله علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا من كل سوء ..
عبدالعزيز بن ظافر آل عبدالله
تنويه ،،
يأتي هذا المقال ( ضمن حملة مكتب الدعوه بمحافظة تنومه ) الأمن الفكري ( حمايه )
بدأت ( بوطني الحبيب ) مقال تحدثت فيه عن الوطن وبعض الآلآمه . وشيئاً من جحود وعقوق ابنائه وكم أنا متألم لذلك ،،
بدأت ( بوطني الحبيب ) وها أنا أعود إلى ( وطني الحبيب ) ومن لي غير الوطن :
حينما يكون الحديث عن حب الثرى وفخر والإنتماء ولزوم الولاء ..
ففي ليلة من ليالي الحب والولاء . ليلة من ليالي الفخر بالإنتماء ..
ليلة باسمة استشعرت فيها طهر المكان وقداسته وحرمته ..
عدت إليكم أحبتي .حينما امتزجت مشاعر الحب لهذا الوطن بالولاء لله ولكتابه ولرسوله ثم لقيادة حكيمة رشيدة تحكم كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ..
عدت إليكم لأتحدث عن ( وطني الحبيب )
مما لا شك فيه أن حب الوطن هوية فخر وعز لكل مواطن ينتمي لهذه الأرض الطاهره ..
وَمِمَّا لا شك فيه أيضاً أن حبنا لهذا الوطن هو :
حب فطرة وانتماء وولاء . ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسة وذلك حينما قال الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام حينما أخرجوه من مكة المكرمة ( ما أطيبك من بلد . وأحبك إلي . ولولا أن قومك أخرجوني منك ماسكنت غيرك )
فهذا درس في حب الوطن ..
حب الوطن هو الأصل والبذرة التي تنمو في قلوبنا حتى يجني الوطن ثمارها ولا تنمو هذه البذرة إلا بإخلاصنا وأفعالنا وما نقدمه في خدمة هذا الوطن .
حب الوطن هو الأصل وإن ظهر من بعض أبناء هذا الوطن من ضيع الأصل والقيم وباع الدين والوطن ..
فلا زال أصحاب العقول المفخخة والأفكار المنحرفة المظلمه . والأحزمة الناسفة في جهلهم وغيهم ..
كتاب الله دنسته إيديهم ..
وبيوت الله هدمت بإيديهم ..
الأبرياء يرحلون ويودّعون بأيديهم وبغدرهم ..
سلموا عقولهم لأصحاب الأفكار المظلمة فكانت النتيجه خيانة الوطن وقتل الأبرياء ..
والله أنه من المحزن والمؤلم أن تكون هذه الأفعال في ( بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ) وفي دولة تحكم كتاب الله وسنة نبيه . وتحت قيادة رشيدة حكيمة تجل العلم وترفع قدر أهل العلم والعلماء ..
لا يريد هؤلاء إلا العبث والفساد وتفكيك هذه اللحمة التي نعيشها في هذه الأرض الطاهره ..
ولكن آن لهم أن يعلموا :
أن أفعالهم تزيدنا تماسكاً ووحده ..
نجتمع في حب هذا الوطن والولاء لله ولرسوله ثم لقيادتنا الرشيده ..
لنا أن نعلم أحبتي أن خيانة الوطن :
عقوق وجحود . وفقدان للهوية والوجود . لذا وجب علينا أن نغرس حب الوطن في ناشئتنا وننمي فيهم هذا الشعور ..
ليكون رد الجميل من أبناء هذا الوطن بالإخلاص في كل ما يخدم هذا الوطن ويبنيه نحو مستقبل مشرق
لنا أن نعلم أحبتي أن المواطنة ؛
سلوك يظهر جلياً في حفظ الممتلكات والمقدسات وما نقدمه من تضحيات لأجل هذا الوطن ..
ديننا الحنيف يدعونا لذلك ونهى عن الفساد والإفساد
فديننا دين الوسطية والإعتدال فقد حفظ لكل فرد حقه . وهذا ما نستقيه من كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام . لذا وجب علينا أن نحمي أنفسنا من الأنسياق تجاه أي أفكار منحرفة أو دعوات مضللة ..
وليكون قادتنا وعلمائنا مظلة كل فرد في هذه الأرض الطاهره ..
احبتي لا يمكن لقلم وورقه أن تصف حبي لهذا الوطن .
فكل شبر وموضع قدم من أقصى شمال هذا الوطن إلى أقصى جنوبه ومن شرقه إلى غربه .
ملك لي ولكل مواطن مخلص فلنحافظ على مقدساته وممتلكاته . ونجتهد في الدعاء بإن يديم الله علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا من كل سوء ..
عبدالعزيز بن ظافر آل عبدالله
تنويه ،،
يأتي هذا المقال ( ضمن حملة مكتب الدعوه بمحافظة تنومه ) الأمن الفكري ( حمايه )