التحالف الإسلامي العسكري
أعلن ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعود صاحب السمو الملكي الأمير/محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل ال سعود مساء الاثنين 3/ 3/ 1437عن إنشاء التحالف الإسلامي العسكري لأكثر من 35 دوله عربية والإسلامية من قارتي آسيا وأفريقيا بقيادة السعودية "وتأسيس مركز عمليات مشتركة بمدينة الحب والسلام والحزم والأمان - رياض - العراقة والأصالة رياض العزة والكرامة والنخوة والريادة والسيادة" وهذا الأعلان بصراحة وفي هذه الظروف الاستثنائية من تاريخ العالم الذي يشهد تحولات جذرية ،يعتبر إنجازآ سعوديآ ضخمآ يجير للملك سلمان حفظة الله (وللمحمدين) حيث أثبتت الدبلوماسية السعودية بأنها راسخة وحازمه ومتجددة وجاذبة وعميقة في تأسيسها وفي نبل أهدافها ومقاصدها ولعل المتابع لأصداء هذا التحالف الإسلامي العسكري يشعر بأن الأفراح قد عمت العالمين العربي والإسلامي وأزاحت الغمة وأعادت أجواء اللحمة الإسلامية وطمأنت الأنفس وزادتها ثقة بالله وطببت
الجراح واستنهضت الهمم،، ومن
المؤكد بأن هذا التحالف سيتمخض عنة إيجابيات هامة منها:::
1_ تقديم الدليل القوي للعالم بأن الدول الإسلامية وفي مقدمتها "السعودية" سباقة في محاربة آفة الإرهاب ولديها العزيمة والقدرة والإمكانات لاستئصال جذوره محليآ و أقليميآ والمساهمة في ذلك دوليآ،،
2_قوة ونفوذ الدبلماسية السعودية وريادتها وأفضليتها لقيادة الدول العربية والإسلامية ،،
3_إحياء التعاون الإسلامي بالعمل الاحترافي التكاملي ،
4_ الرغبة في توديع الاسترخاء والنهوض بالأمة الإسلامية إلى موقع الصدارة ،،
5_مواجهة المنظمات الإرهابية المتطرفة وتفكيكها بفضح داعميها ومنظريها وتعريتها بالفكر المتخصص، وبالإعلام الرصين، وبالمتابعة الدقيقة للمسارات المالية المشبوهة وتجفيف منابعها ،،
6_الانطلاق لمكافحة الإرهاب من خلال غرفة عمليات مشتركة مقرها (رياض السلام) وهذا من شأنة توحيد الجهود وتنسيقها وجودة مخرجات التحالف،،
7_توجية صفعة قوية للدول التي ترعى "الإرهاب" بطرق شيطانية وتضييق الخناق عليها ومعاقبتها سياسيا واقتصاديا وعسكريآ (إذا لزم الأمر ذلك)
8_رفع الروج المعنوية للأمتين العربية والإسلامية والسير بقطار الوحدة الإسلامية المشتركة إلى مختلف الاتجاهات التي تحصن الوحدة وتجعلها صامدة في وجه مختلف التحديات،،
9_تطويرقدرآت الشعوب الإسلامية تجاه دعم الإنتاج بكافة أشكاله ودعم المواهب والقدرات في شتى المجالات والعلوم والفنون،،
10_توحيدالخطاب على أساس الدين والثوابت والمستجدات وعمق الثقافة لتحقيق العدل والوسطية ، والأمن ،ودرء الشرور،،
11_أحتواء النشء من أخطار الإرهاب الفكري والعقدي والأمني والصحي والتقني والأخلاقي ،،
12_التأسيس لقاعدة بيانات لكافة الدول العربية والإسلامية وتمرير المعلومات بينها وتطويع أي معوقات وصولا للتكامل الفعلي وسرعة تحقيق الأهداف ،،
13_تبادل الخبرات والزيارات وضخ الدورات الأمنية والعسكرية والمالية،، والمعلوماتية المتخصصة،،
14_إحباط "المخطط الصفوي" وكشف ضلال(بعض) أصحاب العمائم السوداء،،
15_العمل بخطط استراتيجية وبقيادة موحدة لاستهداف بؤر الخطر والتعامل معها حسب درجة خطورتها،، 16_توحيدالجيوش العربية والإسلامية لحماية الدماء والأعراض والمقدسات والمكتسبات والمقدرات والمحافظة على سيادة هذة الدول،،
17_إستقلالية القرار العربي والإسلامي وإعادة ترتيب البيت الداخلي وفق أعلى درجات الثقة المتبادلة،،
18_إستخدام القوة الاقتصادية لفرض المكانة المرموقة للدول الإسلامية ولجم الأفواه الشريرة وتفتيت المخططات التي تستهدف ظرب الإسلام بأيدي أبنائه،
19_رفع مستوى الدور الوقائي والدعوة للعقوبة الرادعة والعاجلة لمن يخرج عن صف الأمة الإسلامية، تلميحا أوتصريحآ أوفعلآ ،،
(فلاش)
لا يختلف اثنان بأن "عهد الملك سلمان" أعاد للأمة العربية والإسلامية هيبتها ومكانتها وأعاد للعالم أمل السلام وألأمن بالعدل للعيش الكريم، وهذا الأمر لم يتحقق إلا بجهود مضنية وبدبلوماسية محترفة وصادقة وحازمة وخالية من الأطماع والأحقاد ولهذا "فالملك سلمان " أستطاع أن يصل لمقعد الريادة في القيادة وأحكم سيطرته على قوى الشر والإرهاب بدك معاقلهم وملاحقتهم ومعاقبتهم بما يقره الإسلام، ومن هنا يجب على المجتمعين الإسلامي والعربي مواكبة جهود القادة، من خلال اليقظة والحرص والمحافظة على الأمن والسكينة ورفض الأفكار المنحرفة، وما حصل في سوريا واليمن وليبيا ولبنان والصومال ومصر وتونس يجعلنا نفكر(1000) مرة ونستذكر نعمة الله التي أنعم بها علينا، لأن الإنسان إذا فقد نعمة(الأمن) فقد المحافظة على الضرورات الخمس وأصبحت الحياة لامعنى لها،،،
(همسة) تداول المقاطع الساخرة يعني بأن أعداء الوطن قد نجحوا في استخدامك كجسر لتحقيق مآربهم الخبيثة والتي تستهدف نشر الإشاعات الكاذبة، فكن حذرا في التعامل مع وسائل التواصل فهي إقامة مجانية في دورات المياه إذا أساء الإنسان استخدامها، ضد دينة ووطنه وولاة أمرة وأرضة وعرضة ..
1_ تقديم الدليل القوي للعالم بأن الدول الإسلامية وفي مقدمتها "السعودية" سباقة في محاربة آفة الإرهاب ولديها العزيمة والقدرة والإمكانات لاستئصال جذوره محليآ و أقليميآ والمساهمة في ذلك دوليآ،،
2_قوة ونفوذ الدبلماسية السعودية وريادتها وأفضليتها لقيادة الدول العربية والإسلامية ،،
3_إحياء التعاون الإسلامي بالعمل الاحترافي التكاملي ،
4_ الرغبة في توديع الاسترخاء والنهوض بالأمة الإسلامية إلى موقع الصدارة ،،
5_مواجهة المنظمات الإرهابية المتطرفة وتفكيكها بفضح داعميها ومنظريها وتعريتها بالفكر المتخصص، وبالإعلام الرصين، وبالمتابعة الدقيقة للمسارات المالية المشبوهة وتجفيف منابعها ،،
6_الانطلاق لمكافحة الإرهاب من خلال غرفة عمليات مشتركة مقرها (رياض السلام) وهذا من شأنة توحيد الجهود وتنسيقها وجودة مخرجات التحالف،،
7_توجية صفعة قوية للدول التي ترعى "الإرهاب" بطرق شيطانية وتضييق الخناق عليها ومعاقبتها سياسيا واقتصاديا وعسكريآ (إذا لزم الأمر ذلك)
8_رفع الروج المعنوية للأمتين العربية والإسلامية والسير بقطار الوحدة الإسلامية المشتركة إلى مختلف الاتجاهات التي تحصن الوحدة وتجعلها صامدة في وجه مختلف التحديات،،
9_تطويرقدرآت الشعوب الإسلامية تجاه دعم الإنتاج بكافة أشكاله ودعم المواهب والقدرات في شتى المجالات والعلوم والفنون،،
10_توحيدالخطاب على أساس الدين والثوابت والمستجدات وعمق الثقافة لتحقيق العدل والوسطية ، والأمن ،ودرء الشرور،،
11_أحتواء النشء من أخطار الإرهاب الفكري والعقدي والأمني والصحي والتقني والأخلاقي ،،
12_التأسيس لقاعدة بيانات لكافة الدول العربية والإسلامية وتمرير المعلومات بينها وتطويع أي معوقات وصولا للتكامل الفعلي وسرعة تحقيق الأهداف ،،
13_تبادل الخبرات والزيارات وضخ الدورات الأمنية والعسكرية والمالية،، والمعلوماتية المتخصصة،،
14_إحباط "المخطط الصفوي" وكشف ضلال(بعض) أصحاب العمائم السوداء،،
15_العمل بخطط استراتيجية وبقيادة موحدة لاستهداف بؤر الخطر والتعامل معها حسب درجة خطورتها،، 16_توحيدالجيوش العربية والإسلامية لحماية الدماء والأعراض والمقدسات والمكتسبات والمقدرات والمحافظة على سيادة هذة الدول،،
17_إستقلالية القرار العربي والإسلامي وإعادة ترتيب البيت الداخلي وفق أعلى درجات الثقة المتبادلة،،
18_إستخدام القوة الاقتصادية لفرض المكانة المرموقة للدول الإسلامية ولجم الأفواه الشريرة وتفتيت المخططات التي تستهدف ظرب الإسلام بأيدي أبنائه،
19_رفع مستوى الدور الوقائي والدعوة للعقوبة الرادعة والعاجلة لمن يخرج عن صف الأمة الإسلامية، تلميحا أوتصريحآ أوفعلآ ،،
(فلاش)
لا يختلف اثنان بأن "عهد الملك سلمان" أعاد للأمة العربية والإسلامية هيبتها ومكانتها وأعاد للعالم أمل السلام وألأمن بالعدل للعيش الكريم، وهذا الأمر لم يتحقق إلا بجهود مضنية وبدبلوماسية محترفة وصادقة وحازمة وخالية من الأطماع والأحقاد ولهذا "فالملك سلمان " أستطاع أن يصل لمقعد الريادة في القيادة وأحكم سيطرته على قوى الشر والإرهاب بدك معاقلهم وملاحقتهم ومعاقبتهم بما يقره الإسلام، ومن هنا يجب على المجتمعين الإسلامي والعربي مواكبة جهود القادة، من خلال اليقظة والحرص والمحافظة على الأمن والسكينة ورفض الأفكار المنحرفة، وما حصل في سوريا واليمن وليبيا ولبنان والصومال ومصر وتونس يجعلنا نفكر(1000) مرة ونستذكر نعمة الله التي أنعم بها علينا، لأن الإنسان إذا فقد نعمة(الأمن) فقد المحافظة على الضرورات الخمس وأصبحت الحياة لامعنى لها،،،
(همسة) تداول المقاطع الساخرة يعني بأن أعداء الوطن قد نجحوا في استخدامك كجسر لتحقيق مآربهم الخبيثة والتي تستهدف نشر الإشاعات الكاذبة، فكن حذرا في التعامل مع وسائل التواصل فهي إقامة مجانية في دورات المياه إذا أساء الإنسان استخدامها، ضد دينة ووطنه وولاة أمرة وأرضة وعرضة ..