يا عاصب الراس!!
تحولات دراماتيكية مصحوبة بالكثير من سيناريوهات تختلف فصولها ما بين التراجيديا .. والكوميديا.. وفي محطات مازالت مفتوحة على كل الاحتمالات من خلال العرض المؤجل لستار عرض مازال ينتظر تكملة تلك الفصول التي اختلطت فيها أوراق كتابة النص لتذهب إلى ترجمة أكثر من لغة في منطقة ملتهبة «تكالبت» عليها كل محاور امبراطوريات المرحلة المختلفة في تداعياتها .. واطماعها .. بعض هذه الامبراطوريات مختلفة مع بعضها .. لكنها اتفقت على التعايش مع مناخ الفتنة في شرق أوسط يمتزج ما بين السعادة والتعاسة .. وفقدان الأمل .. وما بين الهجرة . والغرق واليأس. نعم هذه التحولات صورة مغايرة لآمال صفق لها اغبياء في المنطقة . حين اشتعلت منابر الإعلام في ميادين تغيير الولاءات الأكثر غباء وجهلاً. لينكشف ستار النص المختلط الأوراق على فتح ستارة اللعبة السياسية التي رفعتهم على أكتاف بعضهم فوق موقد شعلة الوهم الديمقراطي المنتظر!!
ومن ميادين التسطيح يتقاسم الجميع «كعكة» العفن في ثقافة توريث الخصام .. وحروب الساسة والمذاهب والأديان ونعرات القبيلة. تحت خيمة التغييب والجهل والضياع.
ويبرز الكثير من كوارث العرب التي كان هذا موجزها في السنوات الأخيرة. وبقي في التفاصيل ما هو قادم وأكثر سوءاً وكارثياً.
فصل جديد مع بداية موسم من فصول العرب في تحولات العصر المختلف. فهذه اجواء جمعت القوى الكبرى في سماء منطقة براميل الانفجار. وخرائط جغرافية بميليشيات متعددة الجنسيات والاتجاهات والمعتقدات. وطبول حرب شاملة تغذيها اطماع وخلافات.
وما يؤكد توسيع نطاق اخطار المستقبل هو ما يحصل في فلسطين من تصعيد يومي يعتبر بمثابة انتفاضة ثالثة. حصل هذا في الوقت الذي يدرك الفلسطينيون أنفسهم والإسرائيليون كل على طريقته ومفهومه وأهدافه أن التوقيت مختلفاً وأنه لا مجال لا لتوازن القوة .. ولا للوضع العربي. الراهن مهما بلغ ذلك التصعيد.
لكن دعونا ونحن أمام هذا المحور المهم في مسار القضية الفلسطينية لنطرح السؤال القديم الجديد .. والمفحم لأولئك الذين يدعون الدفاع عن الإسلام.. دعاتهم واطفال أنابيب أفكارهم من معشر الإرهابيين. ونقول لهم جميعاً هذه فلسطين وطن عربي إسلامي يضم ثالث الحرمين الشريفين. فلماذا لا تذهب للجهاد هناك يا «عاصب الرأس وينك» أم أن ما يحصل في القدس قد كشف ليس (حقارة).. وقذارة الإسرائيليين وحدهم.. ولكن كل منظمات الإرهاب باسم الدين واصحاب شعارات الموت لإسرائيل واليهود «ليبصق» التاريخ على كل وجوه التدليس والنفاق.
نعم سقط الكثير في وحل الكذب باسم الجهاد والإسلام وفلسطين!!.
Twitter:@NasserAL_Seheri
NSR2015@hotmail.com
ومن ميادين التسطيح يتقاسم الجميع «كعكة» العفن في ثقافة توريث الخصام .. وحروب الساسة والمذاهب والأديان ونعرات القبيلة. تحت خيمة التغييب والجهل والضياع.
ويبرز الكثير من كوارث العرب التي كان هذا موجزها في السنوات الأخيرة. وبقي في التفاصيل ما هو قادم وأكثر سوءاً وكارثياً.
فصل جديد مع بداية موسم من فصول العرب في تحولات العصر المختلف. فهذه اجواء جمعت القوى الكبرى في سماء منطقة براميل الانفجار. وخرائط جغرافية بميليشيات متعددة الجنسيات والاتجاهات والمعتقدات. وطبول حرب شاملة تغذيها اطماع وخلافات.
وما يؤكد توسيع نطاق اخطار المستقبل هو ما يحصل في فلسطين من تصعيد يومي يعتبر بمثابة انتفاضة ثالثة. حصل هذا في الوقت الذي يدرك الفلسطينيون أنفسهم والإسرائيليون كل على طريقته ومفهومه وأهدافه أن التوقيت مختلفاً وأنه لا مجال لا لتوازن القوة .. ولا للوضع العربي. الراهن مهما بلغ ذلك التصعيد.
لكن دعونا ونحن أمام هذا المحور المهم في مسار القضية الفلسطينية لنطرح السؤال القديم الجديد .. والمفحم لأولئك الذين يدعون الدفاع عن الإسلام.. دعاتهم واطفال أنابيب أفكارهم من معشر الإرهابيين. ونقول لهم جميعاً هذه فلسطين وطن عربي إسلامي يضم ثالث الحرمين الشريفين. فلماذا لا تذهب للجهاد هناك يا «عاصب الرأس وينك» أم أن ما يحصل في القدس قد كشف ليس (حقارة).. وقذارة الإسرائيليين وحدهم.. ولكن كل منظمات الإرهاب باسم الدين واصحاب شعارات الموت لإسرائيل واليهود «ليبصق» التاريخ على كل وجوه التدليس والنفاق.
نعم سقط الكثير في وحل الكذب باسم الجهاد والإسلام وفلسطين!!.
Twitter:@NasserAL_Seheri
NSR2015@hotmail.com