إلى متى ونحن نتحمل صلف وغطرسة إيران
إيران متورطة حتى النخاع في انفجار قدح ومسجد العنود
الحقيقة التي لا تخفى على احد . ولكي لا نذهب بعيدا دعونا نتتبع خطوات نظام إيران المتورط في أحداث الشرق الأوسط من تاريخ انطلاقة الثورة الخمينية 1979م وما أصاب العراق وسورية وما تعاني منه ليبيا وما يحدث في اليمن صناعة إيرانية بامتياز إنها تنفذ أجندة الثورة الخمينية التي تحمل عداء للعرب والمسلمين ونشر الفتنة والطائفية بين صفوف الدولة الواحدة فهي من أوقد نار الفتنة بين السنة والشيعة وأحيى الطائفية المقيتة وأشعل فتيلها وأوقد نارها كما هو حال العراق الآن الذي مزقته طائفية إيران وحولت العراق إلى طوائف تحترب وأججتها بين السنة والشيعة ودخلت بجيشها وعملائها وطوائفها لتمزيق العراق وضياع دولته والاحتراب بين كل الطوائف ونشر الدمار والخراب في كل ربوعه بدم بارد ومشاعر ميتة بل تتباهى بأنها تسببت في حرب أهلية وطائفية أنهكت الشعب العراقي وبددت ثروته النفطية والزراعية والمائية حتى أصبح فقيرا معدما والمواطنون يتكففون الناس لقمة العيش بعد أن كانوا من أغنى دول العالم وألحقت سوريا بالعراق حتى أصبحت سوريا بلدا مدمرا وقد تهجر شعبه و تدمرت مدنه وأريافه بصناعة إيرانية وما تزال تغذي هذه الدولة الصفوية عميلها بشار ليواصل تدمير البقية الباقية من ارض سوريا المحروقة وأشعلتها أيضا في اليمن حتى أصبح اليمن يعاني أكثر مما يعاني منه العراق وسوريا بل اشد وانكأ ولقد وجدت هذه الدولة الإرهابية ضالتها في عميلها عبد الملك الحوثي وعلى صالح الذي خان وطنه وأمته حبا في السلطة فارتمى في أحضان الولد المدلل عبد الملك الحوثي وأصبح ينفذ أجندته في تدمير بلده وقتل مواطنيه وتمزيق اليمن إلى طوائف وأحزاب
وعض اليد التي امتدت له لتنقذ الشعب اليمني من الاحتراب والتمزق وتعيد لليمن دولته وهيبته بدلا من لوقوع في أحضان إيران الصفوية لكي لا تنفذ لعبتها القذرة في اليمن كما فعلتها في العراق وسوريا ولكي لا تعمق نار الفتنة بين السنة والشيعة وها هي تمتد يد الغدر والخيانة إلى المملكة العربية السعودية والتي تلوثت بدم شهداء مسجد قدح وقد حاولت أن تمرر هذا العمل الآثم في مسجد العنود لكنها خابت وخسرت وظهرت للعالم بشكل مكشوف وفاضح بأنها دولة إرهابية بامتياز فهل يحتاج بعد ذالك النهار إلى دليل؟؟
فيا أيها العقلاء هل نستسلم لصلف إيران وغطرستها ونبقى مكتوفي الأيدي
لماذا لا نرد لها الصاع صاعين ونحن بإذن الله قادرون لفعل ذلك نقطع اليد التي تمتد لنا بسوء و نحن لا نتمنى ذلك ولكن كما يقال :
إذا لم يكن إلا الأسنة مر كبا : فما حيلة المضطر إلا ركوبها
لقد طفح الكيل ولا يمكننا القبول بهذا الوضع المذل والمهين إلا أننا لا نحب الخصام وقطع الوشائج مع دول الجوار متمثلين بقول الشاعر الحكيم
ولست بهياب لمن لا يهابني : ولست أرى للمرء مالا يرى ليا
فان تدن مني تدن منك مودتي : وان تنأى عني تلقني عنك نائيا
وفي الختام دام عزك يا وطني وليخسأ الخاسئون
الحقيقة التي لا تخفى على احد . ولكي لا نذهب بعيدا دعونا نتتبع خطوات نظام إيران المتورط في أحداث الشرق الأوسط من تاريخ انطلاقة الثورة الخمينية 1979م وما أصاب العراق وسورية وما تعاني منه ليبيا وما يحدث في اليمن صناعة إيرانية بامتياز إنها تنفذ أجندة الثورة الخمينية التي تحمل عداء للعرب والمسلمين ونشر الفتنة والطائفية بين صفوف الدولة الواحدة فهي من أوقد نار الفتنة بين السنة والشيعة وأحيى الطائفية المقيتة وأشعل فتيلها وأوقد نارها كما هو حال العراق الآن الذي مزقته طائفية إيران وحولت العراق إلى طوائف تحترب وأججتها بين السنة والشيعة ودخلت بجيشها وعملائها وطوائفها لتمزيق العراق وضياع دولته والاحتراب بين كل الطوائف ونشر الدمار والخراب في كل ربوعه بدم بارد ومشاعر ميتة بل تتباهى بأنها تسببت في حرب أهلية وطائفية أنهكت الشعب العراقي وبددت ثروته النفطية والزراعية والمائية حتى أصبح فقيرا معدما والمواطنون يتكففون الناس لقمة العيش بعد أن كانوا من أغنى دول العالم وألحقت سوريا بالعراق حتى أصبحت سوريا بلدا مدمرا وقد تهجر شعبه و تدمرت مدنه وأريافه بصناعة إيرانية وما تزال تغذي هذه الدولة الصفوية عميلها بشار ليواصل تدمير البقية الباقية من ارض سوريا المحروقة وأشعلتها أيضا في اليمن حتى أصبح اليمن يعاني أكثر مما يعاني منه العراق وسوريا بل اشد وانكأ ولقد وجدت هذه الدولة الإرهابية ضالتها في عميلها عبد الملك الحوثي وعلى صالح الذي خان وطنه وأمته حبا في السلطة فارتمى في أحضان الولد المدلل عبد الملك الحوثي وأصبح ينفذ أجندته في تدمير بلده وقتل مواطنيه وتمزيق اليمن إلى طوائف وأحزاب
وعض اليد التي امتدت له لتنقذ الشعب اليمني من الاحتراب والتمزق وتعيد لليمن دولته وهيبته بدلا من لوقوع في أحضان إيران الصفوية لكي لا تنفذ لعبتها القذرة في اليمن كما فعلتها في العراق وسوريا ولكي لا تعمق نار الفتنة بين السنة والشيعة وها هي تمتد يد الغدر والخيانة إلى المملكة العربية السعودية والتي تلوثت بدم شهداء مسجد قدح وقد حاولت أن تمرر هذا العمل الآثم في مسجد العنود لكنها خابت وخسرت وظهرت للعالم بشكل مكشوف وفاضح بأنها دولة إرهابية بامتياز فهل يحتاج بعد ذالك النهار إلى دليل؟؟
فيا أيها العقلاء هل نستسلم لصلف إيران وغطرستها ونبقى مكتوفي الأيدي
لماذا لا نرد لها الصاع صاعين ونحن بإذن الله قادرون لفعل ذلك نقطع اليد التي تمتد لنا بسوء و نحن لا نتمنى ذلك ولكن كما يقال :
إذا لم يكن إلا الأسنة مر كبا : فما حيلة المضطر إلا ركوبها
لقد طفح الكيل ولا يمكننا القبول بهذا الوضع المذل والمهين إلا أننا لا نحب الخصام وقطع الوشائج مع دول الجوار متمثلين بقول الشاعر الحكيم
ولست بهياب لمن لا يهابني : ولست أرى للمرء مالا يرى ليا
فان تدن مني تدن منك مودتي : وان تنأى عني تلقني عنك نائيا
وفي الختام دام عزك يا وطني وليخسأ الخاسئون