صقورنا في الجو تدك معاقل الإرهاب وتخرس الغطرسة
مرحى لقواتنا المسلحة وتحية إكبار وتقدير لنسورنا البواسل سادة الجو وصناع المجد والنصر بإذن الله تعالى وحق لنا أن نعلنها مدوية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك السابع سلمان ابن عبد العزيز لا هوادة بعد اليوم ولا تنازلات عن حقوق أمتنا العربية والإسلامية أما حدودنا برا وبحرا وجوا فدونها الموت الزؤام بعزة الله وقوته وجبروته ثم بقوتنا وعزيمة لا تلين لرجال قواتنا المسلحة البواسل وحرّاس الوطن الأبطال ورجال أمننا الداخلي الأمناء الشجعان والشعب السعودي الأبي الصخرة التي تتكسر عليها أطماع الخونة والعملاء والمعتدين
إن الرجال إذا شدّوا عزائمهم : شادوا البناء وزال الهم والخطر
وبالتعاون نبني مجد أمتنا ..إن التعاون في إسلامنا قدر
لقد كانت (عاصفة المجد) الرسالة الملتهبة لكل الدنيا لتقول نحن هنا قوة للأمن والسلام لا هوادة بعد الآن مع الإرهاب أيا كان مصدره ولا قبول للاملآت أو التهديدات أيا كان مصدرها أيضا ولا مكان للضعفاء في أمتنا الإسلامية والاعتماد على الذات بعد الله كما قالها مستشار الملك خالد الفيصل ابن عبدا لعزيز
أيها الشعب اليمني العظيم شقيق العقيدة واللغة والجوار نحن معك ولن نسمح للخونة بالعبث بالبلد السعيد وقد آن الأوان للقضاء على أطماع الحوثيين العملاء والخونة لأمتهم ولشعبهم وعصابة الغدر والمكر والخيانة والتي يقودها على صالح الذي نكث بكل العهود والمواثيق لشعبه وأمته ومد يد الغدر والسوء لعدوه اللدود الحوثي ليكوّنا معا ذراعا طويلة لإيران الصفوية رغبة في السلطة ولم يدري انه وضع نفسه وعصابته مطية لطائفة الحوثيين صنيعة إيران الصفوية والتي تلفظ أنفاسها الأخيرة
لقد احترقت ورقة الحوثيين وصالح ومن شايعه ووقعوا في شر أعمالهم والآن يلعقون جراحهم وخيبتهم وهزيمتهم النكراء وسوف يحاكمون بإذن الله أمام عدالة القضاء اليمني وتعلق المشانق لمن يخون دينه ووطنه وأمته
إن المملكة العربية السعودية تسير بخطى الواثق بالله ثم بقدراته العسكرية والشعبية لتقود الأمة الإسلامية لصناعة التاريخ الإسلامي بمنطق العصر منطق القوة المتكاملة
اقتصاديا وعسكريا وسياسيا وإعلاميا وقد اثبت خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله بأنه قائد المسيرة لشعبه ولأمته لتأخذ مكان الصدارة في العالم الذي لا مكان فيه للضعفاء والخونة والمتخاذلين
إن الحوثي ورهطه وصالح وزمرته يعيشون الرمق الأخير يتجرعون مرارة الهزيمة
والخذلان ويدفعون الثمن باهظا لقاء ما اقترفوه من جرائم واعتداء وسلب ونهب بحق شعبهم وأمتهم وتدمير كل مقومات الاقتصاد اليمني وتنميته تطاردهم لعنات كل فئات الشعب اليمني لما أصاب يمنهم من خراب ودمار ومعاناة والله المستعان .
إن الرجال إذا شدّوا عزائمهم : شادوا البناء وزال الهم والخطر
وبالتعاون نبني مجد أمتنا ..إن التعاون في إسلامنا قدر
لقد كانت (عاصفة المجد) الرسالة الملتهبة لكل الدنيا لتقول نحن هنا قوة للأمن والسلام لا هوادة بعد الآن مع الإرهاب أيا كان مصدره ولا قبول للاملآت أو التهديدات أيا كان مصدرها أيضا ولا مكان للضعفاء في أمتنا الإسلامية والاعتماد على الذات بعد الله كما قالها مستشار الملك خالد الفيصل ابن عبدا لعزيز
أيها الشعب اليمني العظيم شقيق العقيدة واللغة والجوار نحن معك ولن نسمح للخونة بالعبث بالبلد السعيد وقد آن الأوان للقضاء على أطماع الحوثيين العملاء والخونة لأمتهم ولشعبهم وعصابة الغدر والمكر والخيانة والتي يقودها على صالح الذي نكث بكل العهود والمواثيق لشعبه وأمته ومد يد الغدر والسوء لعدوه اللدود الحوثي ليكوّنا معا ذراعا طويلة لإيران الصفوية رغبة في السلطة ولم يدري انه وضع نفسه وعصابته مطية لطائفة الحوثيين صنيعة إيران الصفوية والتي تلفظ أنفاسها الأخيرة
لقد احترقت ورقة الحوثيين وصالح ومن شايعه ووقعوا في شر أعمالهم والآن يلعقون جراحهم وخيبتهم وهزيمتهم النكراء وسوف يحاكمون بإذن الله أمام عدالة القضاء اليمني وتعلق المشانق لمن يخون دينه ووطنه وأمته
إن المملكة العربية السعودية تسير بخطى الواثق بالله ثم بقدراته العسكرية والشعبية لتقود الأمة الإسلامية لصناعة التاريخ الإسلامي بمنطق العصر منطق القوة المتكاملة
اقتصاديا وعسكريا وسياسيا وإعلاميا وقد اثبت خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله بأنه قائد المسيرة لشعبه ولأمته لتأخذ مكان الصدارة في العالم الذي لا مكان فيه للضعفاء والخونة والمتخاذلين
إن الحوثي ورهطه وصالح وزمرته يعيشون الرمق الأخير يتجرعون مرارة الهزيمة
والخذلان ويدفعون الثمن باهظا لقاء ما اقترفوه من جرائم واعتداء وسلب ونهب بحق شعبهم وأمتهم وتدمير كل مقومات الاقتصاد اليمني وتنميته تطاردهم لعنات كل فئات الشعب اليمني لما أصاب يمنهم من خراب ودمار ومعاناة والله المستعان .