كورونا والحقيقة الضائعة
كورونا والحقيقة الضائعة
عقيد (م )/ محمد بن فراج الشهري
أكاد اجزم أن كل ما يدور في الإعلام والصحافة ويتداوله العامة حول فيروس كورونا ليس له علاقة بواقع الفيروس وان ما يثار حول انتقاله من الإبل ما هو إلا مؤامرة معدة سلفا بدقة وقد مر علينا في عالمنا العربي تجارب كثيرة بدأت في مصر ثم انتقلت لدول أخرى اتضح أن خلفها(حربا بيولوجية) تتبناه جهات معادية لإضعاف اقتصاد دولة ما أو بث الخوف والرعب فيها والقصد الأول والأخير هو ضرب الاقتصاد .. والاستعجال في الحكم على الأشياء يزيد الطين بِله إذ يفترض التروي من قبل الجهات المعنية قبل الإعلان عن مصادر الفيروس ووضع الإبل في طريق الفيروس بالقوة ونحن أهل الجزيرة نعلم أن الإبل تملك اكبر حصانة ضد الأمراض والفيروسات بأمر المولى الكريم وحمايته ثم أنها علاج للكثير من الأمراض نظرا لطبيعتها وتكوينها ومقاومتها لظروف البيئة المتقلبة فقيل سابقا أن المرض تنقله الخفافيش ثم تبدلات المناخ ثم الإبل وأتحدى أن يثبت علميا انتقاله عن طريق الإبل لقناعة شخصية وستظهر لنا الأيام ماكان خافي .
إلا أن المفروض على جهة الاختصاص وزارة الصحة وغيرها أن نبحث عن السر الذي انطلقت منه الشرارة لهذا الفيروس وان يتم تكوين لجنة من خبراء العرب وليس من خبراء الغرب فلدينا في عالمنا العربي خبراء أفضل بكثير من غيرهم اقصد في مجال الطب والأمراض المعدية والمتخصصين في أمراض المناعة من مصر والدول العربية الأخرى ولديهم ما يكفي من الخبرة لإزاحة الستار عن مثل هذا الفيروس .. ونعود لأول حالة أين كانت وكيف حدثت وتقصي كل صغيرة وكبيرة ثم الحالة التي بعدها وسنجد أن هنالك تباين كبير بين ما يتناقله العامة والصحف وبين ما يدور داخل المستشفيات والاستقصاء عن طريق المصابين بالتفصيل كيف تم انتقال العدوى لهم وكيف يشفى المصاب ويموت المعالج مع أن ذلك بأمر الله فهو الذي يقدر الموت على من يشاء يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ، وله في ذلك شئون سبحانه وأنا فقط أود أن نركز على انطلاقة المرض من أين بدأ وكيف اكتشف والخيوط التسلسلية للعملية نحن في عصر فيه كثير من المصائب وأسلحة الدمار الشامل والأسلحة (البيولوجية) التي تحتاج إلى شرح طويل من متخصصين في هذا المجال وقد استخدمت أكثر من مرة ضد دول في الخفاء لإضعاف اقتصادها وزعزعة الطمأنينة فيها وأول روادها إسرائيل ومن يدور في فلكها من دول محور الشر .. عن طريق خبراء وأطباء وأفراد يتنقلون يبن الدول ويخرجون منها بكل حرية ودون شكوك ولهم في ذلك طرق وأساليب جهنمية مدروسة بعناية وبدقة يصعب اكتشافها بسهولة . والذي أود قوله لماذا لا نأخذ هذا القول على محمل الجد أي أن هذا الفيروس ما هو إلا جزء من حرب (بيولوجية) يقصد بها ضرب اقتصاد المملكة العربية السعودية وإضعاف حالة الأمن الاجتماعي فيها ؟ لماذا لانعمل في هذا الاتجاه ونبحث ونكرس جهودنا وندير البوصلة لهذا الأمر ونترك الإبل المغلوبة على أمرها والتهمة وهي براء ونبحث عن طرق وأساليب أخرى لعلنا نصل إلى الهدف ونكشف اللغز ثم أن هذا الفيروس ليس بالخطير المقلق فلدينا ما هو اخطر منه وهو ما يجب أن نلتفت له أكثر من غيره وهو فيروس الحوادث المرورية ، فإذا قتل كورونا 500 في عام فحوادث المرور تقتل الآلاف كل عام والفرق واضح فعلينا بالأهم قبل المهم ، وارجوا أن يعيد خبراء الأمراض المعدية والمناعة البحث من جديد حول وجود سر غامض خلف هذا الفيروس ولايمنع أن يستعينوا بخبراء الحرب البيولوجية من العسكريين أصحاب الاختصاص وسيجدون الكثير من الأسرار التي لايعرفها العامة .. وقد تكون هنالك الخطورة وليس ما يدور الآن من حوادث وأحاديث ، ارجوا أن يكون استنتاجي مفتاح لإنارة الطريق من جديد وان لا نندفع وراء أي أمر حتى نعرف ونعلم مصدره الحقيقي ودمتم سالمين من كل شر ..
إلا أن المفروض على جهة الاختصاص وزارة الصحة وغيرها أن نبحث عن السر الذي انطلقت منه الشرارة لهذا الفيروس وان يتم تكوين لجنة من خبراء العرب وليس من خبراء الغرب فلدينا في عالمنا العربي خبراء أفضل بكثير من غيرهم اقصد في مجال الطب والأمراض المعدية والمتخصصين في أمراض المناعة من مصر والدول العربية الأخرى ولديهم ما يكفي من الخبرة لإزاحة الستار عن مثل هذا الفيروس .. ونعود لأول حالة أين كانت وكيف حدثت وتقصي كل صغيرة وكبيرة ثم الحالة التي بعدها وسنجد أن هنالك تباين كبير بين ما يتناقله العامة والصحف وبين ما يدور داخل المستشفيات والاستقصاء عن طريق المصابين بالتفصيل كيف تم انتقال العدوى لهم وكيف يشفى المصاب ويموت المعالج مع أن ذلك بأمر الله فهو الذي يقدر الموت على من يشاء يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ، وله في ذلك شئون سبحانه وأنا فقط أود أن نركز على انطلاقة المرض من أين بدأ وكيف اكتشف والخيوط التسلسلية للعملية نحن في عصر فيه كثير من المصائب وأسلحة الدمار الشامل والأسلحة (البيولوجية) التي تحتاج إلى شرح طويل من متخصصين في هذا المجال وقد استخدمت أكثر من مرة ضد دول في الخفاء لإضعاف اقتصادها وزعزعة الطمأنينة فيها وأول روادها إسرائيل ومن يدور في فلكها من دول محور الشر .. عن طريق خبراء وأطباء وأفراد يتنقلون يبن الدول ويخرجون منها بكل حرية ودون شكوك ولهم في ذلك طرق وأساليب جهنمية مدروسة بعناية وبدقة يصعب اكتشافها بسهولة . والذي أود قوله لماذا لا نأخذ هذا القول على محمل الجد أي أن هذا الفيروس ما هو إلا جزء من حرب (بيولوجية) يقصد بها ضرب اقتصاد المملكة العربية السعودية وإضعاف حالة الأمن الاجتماعي فيها ؟ لماذا لانعمل في هذا الاتجاه ونبحث ونكرس جهودنا وندير البوصلة لهذا الأمر ونترك الإبل المغلوبة على أمرها والتهمة وهي براء ونبحث عن طرق وأساليب أخرى لعلنا نصل إلى الهدف ونكشف اللغز ثم أن هذا الفيروس ليس بالخطير المقلق فلدينا ما هو اخطر منه وهو ما يجب أن نلتفت له أكثر من غيره وهو فيروس الحوادث المرورية ، فإذا قتل كورونا 500 في عام فحوادث المرور تقتل الآلاف كل عام والفرق واضح فعلينا بالأهم قبل المهم ، وارجوا أن يعيد خبراء الأمراض المعدية والمناعة البحث من جديد حول وجود سر غامض خلف هذا الفيروس ولايمنع أن يستعينوا بخبراء الحرب البيولوجية من العسكريين أصحاب الاختصاص وسيجدون الكثير من الأسرار التي لايعرفها العامة .. وقد تكون هنالك الخطورة وليس ما يدور الآن من حوادث وأحاديث ، ارجوا أن يكون استنتاجي مفتاح لإنارة الطريق من جديد وان لا نندفع وراء أي أمر حتى نعرف ونعلم مصدره الحقيقي ودمتم سالمين من كل شر ..
alfrrajmf@hotmail.com