حُبٌّ بِحَجْمِ الوطَن
حُبٌّ بِحَجْمِ الوطَن
أ.د. ظافر بن عبد الله بن حنتش
أستاذ الدراسات العليا ـ جامعة الملك فيصل
رئيس نادي الأحساء الأدبي
الذكرى التاسعة من بيعة الأمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ هي في حكم الإنجاز تعادل تسعين عاما ، بناء وعطاء وحبا من المليك لشعبه ووطنه وولاء من الشعب لمليكه ، وعطاء خادم الحرمين الشريفين لوطنه وأمته وأبناء شعبه لم يكن وليد هذه السنين التسع ولكنه يمتد إلى سنين خلت منذ أن تقلد ـ حفظه الله ـ مسؤولياته في فجر شبابه حتى يومنا هذا ، وسيستمر هذا التدفق المدرار ـ بإذن الله تعالى ـ من مليك الخير والحب والوفاء عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ورعاه ـ لبلاده وشعبه في تلاحم لم يعرف له التاريخ المعاصر مثيلا .
في بلادنا تترى المناسبات الطيبة ، وتتوالى الإنجازات والعطاءات على صعيد الوطن الكبير المملكة العربية السعودية ، فتكبر هذه العطاءات ويتسع حجمها باتساع مساحة هذا الوطن الغالي ، في الوقت الذي تعصف فيه بكثير من دول العالم عامة والجوار خاصة أحداث جسام انتهكت فيها الحرمات واستبيحت الأعراض وسالت الدماء وتعطلت قوافل التنمية والتحديث في تلك البلدان .
أما بلادنا المملكة العربية السعودية ، ففيها حراك من نوع آخر، إنه حراك التنمية وبناء الوطن والإنسان في شتى مجالات الحياة .
في المملكة العربية السعودية يعيش المواطن السعودي والمقيم على أرضها حياة مستقرة يسودها الأمن والأمان واحترام الإنسان وحفظ ماله وعرضه وتحوطها الثقة في القيادة الرشيدة التي تبذل كل غال ونفيس لمصلحة وطنها ومواطنيها ، والحفاظ على أمنهم واستقرارهم ومكتسبا تهم .
وعندما تشرق على وطننا الغالي شمس ذكرى البيعة التاسعة لمليكنا وقائد نهضتنا ووالد الجميع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ فإن ذلك يعيد لأذهاننا كم هو كبير هذا الإنجاز الذي حققه مُوَحِّد هذه البلاد الملك عبد العزيزـ غفر الله له ـ لأمته ووطنه من وحدة الوطن والهدف والغاية ، هذا الوطن الكبير بإخلاص أهله لله أولا ، ثم بصدق ولائهم لولاة أمرهم وحبهم لوطنهم .
إن ذكرى البيعة التاسعة لعبد الله بن عبد العزيز تعني العدل والبناء والتحديث واحترام الإنسان وإكرام هذا الشعب في الحفاظ على مكتسباته من خلال ما تحقق للوطن من مشاريع التنمية وفق النقلة الكبيرة التي تشهدها مناطق ومحافظات ومراكز المملكة ، وما ينتظره الوطن من مشاريع الخير والبناء ، هذه الذكرى تترسخ في وجدان السعوديين وفي قلوبهم وعقولهم حبا إلى حب للملك عبد الله بن عبد العزيز ، فقد حمل الأمانة وحقق لوطنه وشعبه في سنوات من العمل والعطاء والصدق والإخلاص ما تعجز الأقلام عن حصره ، حفظ الله لنا قائد مسيرتنا وباني نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح الصادق عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز ـ وفقه الله للخير دائما ، وسمو ولي ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز
إن هذه الذكرى التاريخية الذكرى التاسعة للبيعة هي ذكرى خالدة في وجداننا وليست مناسبة عابرة تنتهي بانتهاء وقتها ، ولكنها راسخة في وقلوبنا وفي ذاكرة كل سعودي وسعودية حب بحجم الوطن وبحجم الأمانة التي يحملها كل واحد منا لوطننا وقيادتنا . ولاء صادقا وحبا لا تغيره السنون ، ولا يساوم أحد على صدق ولائنا لقيادتنا وانتمائنا لوطننا الكبير المملكة العربية السعودية .
وفق الله ولاة أمرنا للخير دائما ، وحفظ لبلادنا أمنها واستقرارها .
في بلادنا تترى المناسبات الطيبة ، وتتوالى الإنجازات والعطاءات على صعيد الوطن الكبير المملكة العربية السعودية ، فتكبر هذه العطاءات ويتسع حجمها باتساع مساحة هذا الوطن الغالي ، في الوقت الذي تعصف فيه بكثير من دول العالم عامة والجوار خاصة أحداث جسام انتهكت فيها الحرمات واستبيحت الأعراض وسالت الدماء وتعطلت قوافل التنمية والتحديث في تلك البلدان .
أما بلادنا المملكة العربية السعودية ، ففيها حراك من نوع آخر، إنه حراك التنمية وبناء الوطن والإنسان في شتى مجالات الحياة .
في المملكة العربية السعودية يعيش المواطن السعودي والمقيم على أرضها حياة مستقرة يسودها الأمن والأمان واحترام الإنسان وحفظ ماله وعرضه وتحوطها الثقة في القيادة الرشيدة التي تبذل كل غال ونفيس لمصلحة وطنها ومواطنيها ، والحفاظ على أمنهم واستقرارهم ومكتسبا تهم .
وعندما تشرق على وطننا الغالي شمس ذكرى البيعة التاسعة لمليكنا وقائد نهضتنا ووالد الجميع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ فإن ذلك يعيد لأذهاننا كم هو كبير هذا الإنجاز الذي حققه مُوَحِّد هذه البلاد الملك عبد العزيزـ غفر الله له ـ لأمته ووطنه من وحدة الوطن والهدف والغاية ، هذا الوطن الكبير بإخلاص أهله لله أولا ، ثم بصدق ولائهم لولاة أمرهم وحبهم لوطنهم .
إن ذكرى البيعة التاسعة لعبد الله بن عبد العزيز تعني العدل والبناء والتحديث واحترام الإنسان وإكرام هذا الشعب في الحفاظ على مكتسباته من خلال ما تحقق للوطن من مشاريع التنمية وفق النقلة الكبيرة التي تشهدها مناطق ومحافظات ومراكز المملكة ، وما ينتظره الوطن من مشاريع الخير والبناء ، هذه الذكرى تترسخ في وجدان السعوديين وفي قلوبهم وعقولهم حبا إلى حب للملك عبد الله بن عبد العزيز ، فقد حمل الأمانة وحقق لوطنه وشعبه في سنوات من العمل والعطاء والصدق والإخلاص ما تعجز الأقلام عن حصره ، حفظ الله لنا قائد مسيرتنا وباني نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح الصادق عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز ـ وفقه الله للخير دائما ، وسمو ولي ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز
إن هذه الذكرى التاريخية الذكرى التاسعة للبيعة هي ذكرى خالدة في وجداننا وليست مناسبة عابرة تنتهي بانتهاء وقتها ، ولكنها راسخة في وقلوبنا وفي ذاكرة كل سعودي وسعودية حب بحجم الوطن وبحجم الأمانة التي يحملها كل واحد منا لوطننا وقيادتنا . ولاء صادقا وحبا لا تغيره السنون ، ولا يساوم أحد على صدق ولائنا لقيادتنا وانتمائنا لوطننا الكبير المملكة العربية السعودية .
وفق الله ولاة أمرنا للخير دائما ، وحفظ لبلادنا أمنها واستقرارها .