الملك عبدالله سيرة وإنجاز
الملك عبدالله سيرة وإنجاز
نحتفي نحن أبناء هذا الوطن الحبيب بالذكرى الغالية والمجيدة والذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز يحفظه الله ، وهى مناسبة جميلة من مناسبات هذا الوطن الحبيب وهو بحق قائد أحبه شعبه وأحبته الأمة العربية والإسلامية ، كيف لا وهو إبن الإمام الموحد لهذا الكيان الكبير الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، الذي جمع القلوب والعقول في هذه البلاد الغالية ، والتى أصبحت وحدة متكاملة تسير على منهج قوى ، أحتلت الريادة العالمية في قلوب العالم .
نعم إنها مناسبة الإحتفال بالذكرى السابعة التي يصاحبها مسيرة الإنجاز والواقع والمأمول والقرار الحكيم ، ولاشك أنها مناسبة عظيمة تستحق الإحتفال بها من الخير والنماء والإنجاز في ظل مسيرة العطاء المتجدد ، ولاشك أن هذه الذكرى لها منزلة في قلوب أبناء هذا الوطن لأننا جميعا نعيش عصر رخاء ، وأمن وأمان في ظل قيادة رشيدة ووطن آمن بتوفيق الله عز وجل ، ونستذكر جميعا مسيرة الخير ونتعايش مع الإنجازات الوطنية بالفخر والإعتزاز ونبتهج للمولى بالدعاء بأن يديم هذا الأمن والأمان ،ولعلى هنا أتوقف عند الروابط القوية المدعمة بالحب والتقدير بين أبناء هذا الوطن والقيادة الكريمة .
إننا في هذه الذكرى نفخر بكل إنجاز ونترقب كل عطاء ونبتهج في إطار هذه المناسبة بما يتحقق من مكتسبات تضاف إلى إنجازات هذا الوطن ، في كافة الجوانب الخيرة ، التي تعزز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي .
ولاشك أن لإسهامات خادم الحرمين الشريفين في كافة الجوانب الدور الكبير فيما تحقق من إنجازات تنموية وإستكمال البنية التحتية للعديد من القواعد الإقتصادية ، وإحداث العديد من الأنظمة التي أسهمت في خدمة الوطن والمواطن .
نعم نحن في وطن ترعاه أيد أمينة بإذن الله بقيادة قائد عظيم همه أولا وأخيرا الوطن والمواطن ، وإحداث أكبر عمليات تطوير وإصلاح وتغيير مالى وسياسي وأمني وثقافي ، لتعيش بإذن الله المملكة في أمن وأمان ، ولايسعنى هنا إلا أن نجدد له عهد الولاء والوفاء والطاعة ، وأيضا نعاهده على أن نكون يد واحده لبناء وطن الخير والحب والعطاء والإرتقاء والإنجاز في وطن السلام وطني المملكة العربية السعودية .
نعم إنها مناسبة الإحتفال بالذكرى السابعة التي يصاحبها مسيرة الإنجاز والواقع والمأمول والقرار الحكيم ، ولاشك أنها مناسبة عظيمة تستحق الإحتفال بها من الخير والنماء والإنجاز في ظل مسيرة العطاء المتجدد ، ولاشك أن هذه الذكرى لها منزلة في قلوب أبناء هذا الوطن لأننا جميعا نعيش عصر رخاء ، وأمن وأمان في ظل قيادة رشيدة ووطن آمن بتوفيق الله عز وجل ، ونستذكر جميعا مسيرة الخير ونتعايش مع الإنجازات الوطنية بالفخر والإعتزاز ونبتهج للمولى بالدعاء بأن يديم هذا الأمن والأمان ،ولعلى هنا أتوقف عند الروابط القوية المدعمة بالحب والتقدير بين أبناء هذا الوطن والقيادة الكريمة .
إننا في هذه الذكرى نفخر بكل إنجاز ونترقب كل عطاء ونبتهج في إطار هذه المناسبة بما يتحقق من مكتسبات تضاف إلى إنجازات هذا الوطن ، في كافة الجوانب الخيرة ، التي تعزز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي .
ولاشك أن لإسهامات خادم الحرمين الشريفين في كافة الجوانب الدور الكبير فيما تحقق من إنجازات تنموية وإستكمال البنية التحتية للعديد من القواعد الإقتصادية ، وإحداث العديد من الأنظمة التي أسهمت في خدمة الوطن والمواطن .
نعم نحن في وطن ترعاه أيد أمينة بإذن الله بقيادة قائد عظيم همه أولا وأخيرا الوطن والمواطن ، وإحداث أكبر عمليات تطوير وإصلاح وتغيير مالى وسياسي وأمني وثقافي ، لتعيش بإذن الله المملكة في أمن وأمان ، ولايسعنى هنا إلا أن نجدد له عهد الولاء والوفاء والطاعة ، وأيضا نعاهده على أن نكون يد واحده لبناء وطن الخير والحب والعطاء والإرتقاء والإنجاز في وطن السلام وطني المملكة العربية السعودية .
بقلم : الإعلامي
حسن بن جدعان الشهري