مؤامرة أمريكية فارسية (2 ـ 2)
مؤامرة أمريكية فارسية (2 ـ 2)
نعود هنا في هذا الجزء الثاني لإكمال الحملة الأمريكية الفارسية الصهيونية للنيل من المرأة المسلمة عموما، والمرأة السعودية على وجه التحديد، بدعوى الحرية المزعومة التي تفصلها أمريكا والدولة الغربية على المقاس الذي تريد وما على الدول الإسلامية والعربية بالذات ـ بكل أسف ـ إلا الإذعان و"على المقاس".
نستعرض هنا سويا ونرى كيف تتعامل أمريكا وبعض الدول الغربية مع المرأة، الذي يدعون ويكذبون أن المرأة المسلمة مضطهدة ومكبوتة ومظلومة وحقوقها مسلوبة، ونحاول تسليط الضوء على العنف الأسري في الغرب سواء ضد النساء أو الأطفال ليتضح جليا من المرأة المهانة هل امرأة أفغانستان ذات البرقع أم امرأة جزيرة العرب التي تعيش في حيز من الصون والحرمة يتعاون المجتمع بأكمله ليوفر لها التوقير والاحترام، لا أن يجعلها سلعة كباقي السلع.. نماذج من تلك الحرية الأمريكية:
عام 1981 أشار 'شتراوس' إلى أن حوادث العنف الزوجي منتشرة في 50: 60 % من العلاقات الزوجية في الولايات المتحدة الأمريكية، في حين قدرت عام 1982 بحسب "راسل" بـ 21 %.
بين 'أبلتون' في بحثه الذي أجراه عام 1980 على620 امرأة أمريكية أن 35 % منهن تعرضن للضرب مرة واحدة على الأقل من قِبل أزواجهن.
أشارت 'والكر' استنادًا إلى بحثها عام 1984 إلى خبرة المرأة الأمريكية الواسعة بالعنف الجسدي، فبينت أن 41 % من النساء أفدن أنهن كن ضحايا العنف الجسدي من جهة أمهاتهن، و44 % من جهة آبائهن، كما بينت أن 44% منهن كن شاهدات لحوادث الاعتداء الجسدي لآبائهن على أمهاتهن.
أما إحصاءات مرتكبي الاعتداءات ضد النساء في أمريكا: ثلاثة من بين أربعة معتدين هم من الأزواج, 9 % أزواجا سابقين، 45 % أصدقاء، و32 % أصدقاء سابقين.
بريطانيا صديقة أمريكا وحليفتها ليست بأحسن حالا منها.. هنا نماذج لحرية المرأة بصناعة بريطانية:
أشارت دراسة صدرت نهاية آذار عام 1992 ارتفاع العنف في البيوت البريطانية 46 %.
كما أشارت نفس الدراسة أن الشرطة البريطانية تتلقى 100 ألف مكالمة سنويا للتبليغ عن اعتداء على زوجات أو شريكات، علما بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداءات عليهن عشرات المرات (حسب الدراسة).
تشير "جين لويس" إلى ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تُعزى إلى العنف في البيت وبصورة رئيسية إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي.
في استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا وشاركت فيه (7 آلاف امرأة) بينت 28 % من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن 77 % من عمليات الضرب ليس لها أسباب تستدعي الضرب.
نعود مرة أخرى لأمريكا، ففي التقرير السنوي المسمى "قاموس المرأة" الذي قام بإعداده فريق متخصص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي، ذكر 'معهد المرأة' في إسبانيا ـ مدريد، وهو معهد عالمي معترف به، مجموعة من الإحصاءات المذهلة:
عام1980 وصلت حالات الإجهاض إلى (1.553000 حالة) 30 % منها لنساء لم تتجاوز أعمارهن 20 عاما، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
عام 1982 (80 %) من المتزوجات منذ 15 عاما أصبحن مطلقات. وفي العام نفسه (65 حالة اغتصاب) لكل 10 آلاف امرأة.
عام 1984 (8 ملايين امرأة) يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أي مساعدة خارجية.
عام 1986 (27 % من المواطنين) يعيشون على حساب النساء.
عام 1955 (82 ألف جريمة اغتصاب) 80 % منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي 35 ضعفا.
عام 1997 بحسب جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة: اغتصبت امرأة كل (3 ثواني)، وردت الجهات الرسمية أن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل (6 ثواني). وفي العام نفسه (6 ملايين امرأة) عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70 % من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و4 آلاف يقتلن كل عام ضربا على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.
74 % من العجائز الفقراء هم من النساء، 85 % من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
وفي دراسة إحصائية في إحدى الجامعات الأمريكية والتي نشرت في كتاب "أمريكا تصلي أم لا تصلي" لديفيد بارتون وتم رفعها للرئيس بوش الابن، تقول الإحصائية:
80 % من النساء الأمريكيات يتعرضن للاغتصاب مرة واحدة على الأقل في حياتهن.
عدد النساء اللاتي يغتصبن في اليوم يتجاوز 1900 فتاة.
والنتيجة: حوالي 30 % من الفتيات الأمريكيات يتعرضن للحمل أو الإجهاض أو الولادة في سن الرابعة عشرة.
في أمريكا يا سادة أعلن مركز الضحايا الوطني الذي يناصر ضحايا العنف أن معدل الاغتصاب في الولايات المتحدة (1.3 امرأة بالغة) في الدقيقة الواحدة، بمعنى (683000 ألف امرأة أمريكية) تغتصب في العام الواحد. وأضاف المركز أن واحدة من كل ثمان فتيات بالغات في الولايات المتحدة تعرضت للاغتصاب ما يعني أن الإجمالي (12.100.000 اثنا عشر مليونا ومائة ألف امرأة).
أتعلمون ماذا صدر عن هذه الدراسة أو الإحصائية من توصيات؟ صدرت توصيتان:
الأولى: من الرئيس بوش الابن حيث أوصى بضرورة العمل على (عدم الاختلاط في المدارس) .. انظروا إلى هذه التوصية يا من تدعون إلى الاختلاط في مدارسنا وجامعاتنا.. هذه توصية ممن جربوا وعانوا الأمرين من الاختلاط وهم بهذا المنع لم يأتوا بجديد فديننا الإسلامي الحنيف يحثنا على درء المفاسد التي تكون عواقبها وخيمة على الفرد والمجتمع، فدين الله تبارك وتعالى هو دين الحق الذي جاء على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ليحفظ البشرية من كل شر ويبعدها عن كل رذيلة.
الثانية: توصية من "التايمز" حيث طالب أحد الكتاب في مجلة "التايمز" الأمريكية 11/11/1991م حكومته بالتدخل وإقناع النساء الأمريكيات بارتداء ملابس محتشمة، وخاصة تلك الملابس التي ترتديها المسلمات.
عاجل ولا يحتمل التأخير: صورة بدون تحية لـ:
الباحثين عن الحرية.
المخدوعين بأمريكا.
المنافحين عن حقوق المرأة بالطريقة الأمريكية.
إذا أمريكا هي آخر من يتحدث عن حقوق الإنسان، وعن حرية المرأة، فالمرأة لديهم مبتذلة كأنها سلعة وتعامل معاملة الرقيق، وأما حليفتها وصديقتها سرا إيران فيكفيها الصيحات والصرخات والاستجداء من النساء الإيرانيات المطالبات بتغيير قانون التمييز ضد المرأة في إيران. أما اليهود فيكفي الإشارة إلى أنهم يعتبرون المرأة في ديانتهم كأئن شيطاني كما في كتابهم التلمود المقدس "يجب على الرجل ألا يمر بين امرأتين، أو كلبين أو خنزيرين .." كما أنهم يعتبرون شهادة (100 امرأة) تعادل شهادة رجل واحد.
(المرأة السعودية ملكة) تلك الكلمات هي باختصار رسالة المرأة اليهودية للمنظمة اليهودية التي أرسلتها إلى المملكة لتكتب تقرير أن المرأة السعودية مظلومة ومضطهدة من الرجال، فلما جاءت وشاهدت الواقع عبرة بتلك الكلمات الثلاث وأرسلتها للمنظمة، فذُُهل المسؤولون في المنظمة وأرسلوا لجنة للتحقيق، فقالت لهم: المرأة السعودية ملكها لأن محارمها في خدمتها وزوجها يحضر لها ما تحتاجه وأبناؤها يبرونها إذا كبروا ولها حقوق عند زوجها حتى بعد طلاقها، الإسلام هو أكثر الأديان حفظا لحقوق المرأة، وأسلمت تلك المرأة بفضل الله. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام.
أخيرا.. إلى جميع النساء المسلمات.. إلى كافة الطاهرات العفيفات .. إلى المجتمعات المسلمة: السعيد من وعظ بغيره (فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ).
نستعرض هنا سويا ونرى كيف تتعامل أمريكا وبعض الدول الغربية مع المرأة، الذي يدعون ويكذبون أن المرأة المسلمة مضطهدة ومكبوتة ومظلومة وحقوقها مسلوبة، ونحاول تسليط الضوء على العنف الأسري في الغرب سواء ضد النساء أو الأطفال ليتضح جليا من المرأة المهانة هل امرأة أفغانستان ذات البرقع أم امرأة جزيرة العرب التي تعيش في حيز من الصون والحرمة يتعاون المجتمع بأكمله ليوفر لها التوقير والاحترام، لا أن يجعلها سلعة كباقي السلع.. نماذج من تلك الحرية الأمريكية:
عام 1981 أشار 'شتراوس' إلى أن حوادث العنف الزوجي منتشرة في 50: 60 % من العلاقات الزوجية في الولايات المتحدة الأمريكية، في حين قدرت عام 1982 بحسب "راسل" بـ 21 %.
بين 'أبلتون' في بحثه الذي أجراه عام 1980 على620 امرأة أمريكية أن 35 % منهن تعرضن للضرب مرة واحدة على الأقل من قِبل أزواجهن.
أشارت 'والكر' استنادًا إلى بحثها عام 1984 إلى خبرة المرأة الأمريكية الواسعة بالعنف الجسدي، فبينت أن 41 % من النساء أفدن أنهن كن ضحايا العنف الجسدي من جهة أمهاتهن، و44 % من جهة آبائهن، كما بينت أن 44% منهن كن شاهدات لحوادث الاعتداء الجسدي لآبائهن على أمهاتهن.
أما إحصاءات مرتكبي الاعتداءات ضد النساء في أمريكا: ثلاثة من بين أربعة معتدين هم من الأزواج, 9 % أزواجا سابقين، 45 % أصدقاء، و32 % أصدقاء سابقين.
بريطانيا صديقة أمريكا وحليفتها ليست بأحسن حالا منها.. هنا نماذج لحرية المرأة بصناعة بريطانية:
أشارت دراسة صدرت نهاية آذار عام 1992 ارتفاع العنف في البيوت البريطانية 46 %.
كما أشارت نفس الدراسة أن الشرطة البريطانية تتلقى 100 ألف مكالمة سنويا للتبليغ عن اعتداء على زوجات أو شريكات، علما بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداءات عليهن عشرات المرات (حسب الدراسة).
تشير "جين لويس" إلى ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تُعزى إلى العنف في البيت وبصورة رئيسية إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي.
في استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا وشاركت فيه (7 آلاف امرأة) بينت 28 % من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن 77 % من عمليات الضرب ليس لها أسباب تستدعي الضرب.
نعود مرة أخرى لأمريكا، ففي التقرير السنوي المسمى "قاموس المرأة" الذي قام بإعداده فريق متخصص برصد أحوال المرأة في العالم الغربي، ذكر 'معهد المرأة' في إسبانيا ـ مدريد، وهو معهد عالمي معترف به، مجموعة من الإحصاءات المذهلة:
عام1980 وصلت حالات الإجهاض إلى (1.553000 حالة) 30 % منها لنساء لم تتجاوز أعمارهن 20 عاما، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
عام 1982 (80 %) من المتزوجات منذ 15 عاما أصبحن مطلقات. وفي العام نفسه (65 حالة اغتصاب) لكل 10 آلاف امرأة.
عام 1984 (8 ملايين امرأة) يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أي مساعدة خارجية.
عام 1986 (27 % من المواطنين) يعيشون على حساب النساء.
عام 1955 (82 ألف جريمة اغتصاب) 80 % منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي 35 ضعفا.
عام 1997 بحسب جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة: اغتصبت امرأة كل (3 ثواني)، وردت الجهات الرسمية أن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل (6 ثواني). وفي العام نفسه (6 ملايين امرأة) عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70 % من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و4 آلاف يقتلن كل عام ضربا على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.
74 % من العجائز الفقراء هم من النساء، 85 % من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
وفي دراسة إحصائية في إحدى الجامعات الأمريكية والتي نشرت في كتاب "أمريكا تصلي أم لا تصلي" لديفيد بارتون وتم رفعها للرئيس بوش الابن، تقول الإحصائية:
80 % من النساء الأمريكيات يتعرضن للاغتصاب مرة واحدة على الأقل في حياتهن.
عدد النساء اللاتي يغتصبن في اليوم يتجاوز 1900 فتاة.
والنتيجة: حوالي 30 % من الفتيات الأمريكيات يتعرضن للحمل أو الإجهاض أو الولادة في سن الرابعة عشرة.
في أمريكا يا سادة أعلن مركز الضحايا الوطني الذي يناصر ضحايا العنف أن معدل الاغتصاب في الولايات المتحدة (1.3 امرأة بالغة) في الدقيقة الواحدة، بمعنى (683000 ألف امرأة أمريكية) تغتصب في العام الواحد. وأضاف المركز أن واحدة من كل ثمان فتيات بالغات في الولايات المتحدة تعرضت للاغتصاب ما يعني أن الإجمالي (12.100.000 اثنا عشر مليونا ومائة ألف امرأة).
أتعلمون ماذا صدر عن هذه الدراسة أو الإحصائية من توصيات؟ صدرت توصيتان:
الأولى: من الرئيس بوش الابن حيث أوصى بضرورة العمل على (عدم الاختلاط في المدارس) .. انظروا إلى هذه التوصية يا من تدعون إلى الاختلاط في مدارسنا وجامعاتنا.. هذه توصية ممن جربوا وعانوا الأمرين من الاختلاط وهم بهذا المنع لم يأتوا بجديد فديننا الإسلامي الحنيف يحثنا على درء المفاسد التي تكون عواقبها وخيمة على الفرد والمجتمع، فدين الله تبارك وتعالى هو دين الحق الذي جاء على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ليحفظ البشرية من كل شر ويبعدها عن كل رذيلة.
الثانية: توصية من "التايمز" حيث طالب أحد الكتاب في مجلة "التايمز" الأمريكية 11/11/1991م حكومته بالتدخل وإقناع النساء الأمريكيات بارتداء ملابس محتشمة، وخاصة تلك الملابس التي ترتديها المسلمات.
عاجل ولا يحتمل التأخير: صورة بدون تحية لـ:
الباحثين عن الحرية.
المخدوعين بأمريكا.
المنافحين عن حقوق المرأة بالطريقة الأمريكية.
إذا أمريكا هي آخر من يتحدث عن حقوق الإنسان، وعن حرية المرأة، فالمرأة لديهم مبتذلة كأنها سلعة وتعامل معاملة الرقيق، وأما حليفتها وصديقتها سرا إيران فيكفيها الصيحات والصرخات والاستجداء من النساء الإيرانيات المطالبات بتغيير قانون التمييز ضد المرأة في إيران. أما اليهود فيكفي الإشارة إلى أنهم يعتبرون المرأة في ديانتهم كأئن شيطاني كما في كتابهم التلمود المقدس "يجب على الرجل ألا يمر بين امرأتين، أو كلبين أو خنزيرين .." كما أنهم يعتبرون شهادة (100 امرأة) تعادل شهادة رجل واحد.
(المرأة السعودية ملكة) تلك الكلمات هي باختصار رسالة المرأة اليهودية للمنظمة اليهودية التي أرسلتها إلى المملكة لتكتب تقرير أن المرأة السعودية مظلومة ومضطهدة من الرجال، فلما جاءت وشاهدت الواقع عبرة بتلك الكلمات الثلاث وأرسلتها للمنظمة، فذُُهل المسؤولون في المنظمة وأرسلوا لجنة للتحقيق، فقالت لهم: المرأة السعودية ملكها لأن محارمها في خدمتها وزوجها يحضر لها ما تحتاجه وأبناؤها يبرونها إذا كبروا ولها حقوق عند زوجها حتى بعد طلاقها، الإسلام هو أكثر الأديان حفظا لحقوق المرأة، وأسلمت تلك المرأة بفضل الله. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام.
أخيرا.. إلى جميع النساء المسلمات.. إلى كافة الطاهرات العفيفات .. إلى المجتمعات المسلمة: السعيد من وعظ بغيره (فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ).